بعد آيفون والساعة.. أبل تقترب من الخاتم الذكي
جو 24 : تقدمت شركة أبل، التي ابتكرت هاتف آيفون ثم الساعة الذكية، هذا الأسبوع بطلب تسجيل براءة اختراع لـ"خاتم ذكي" يمكن أن يعمل بالتوافق مع جهاز آيفون، وأوضحت في طلبها تفاصيل بشأن هذا الخاتم التفاعلي.
وقالت أبل إن الخاتم الذكي سيحتوي على شاشة لمس أو لوحة لمس، ويمكن ارتداؤه بالأصبع السبابة، ويمكن التحكم به بواسطة الإبهام.
وقالت الشركة إنه يمكن تضمين الخاتم بمكبر صوت لتلقي الأوامر الصوتية، بالإضافة إلى تضمينه بآلية الرجاج حتى يدرك من يرتديه بأن شيئاً ما قد حدث.
وبحسب براءة الاختراع فإن الخاتم يمكنه اقتراح تكملة الكلمات التي تكتبها من خلال التقاط مشاعر الأصبع عند الكتابة.
وتقول أبل إن الجيل الحالي من شاشات اللمس باتت غير كافية ولا مقنعة لأداء العديد من المهام والتطبيقات.
وأضافت إن الخاتم يمكنه أيضاً أن يستخدم كأداة سلامة وأمان شخصية.
وبحسب التفاصيل الواردة في طلب براءة الاختراع، فإن الضوء المنبعث عن شاشة اللمس في الخاتم قد لا تكون ملائمة في بعض البيئات الاجتماعية أو حتى قد تكون خطرة خصوصاً عندما يكون الشخص معرضا للخطر.
مشيرة إلى أن هذا الأمر يجعل من الضرورة بمكان إيجاد وسيلة أفضل وأكثر أمنا وفاعلية للتفاعل مع لوحات اللمس أو شاشات اللمس.
يشار إلى أنه كما هو الحال مع كثير من الشركات، فإن تسجيل براءة اختراع لا يعني بالضرورة العمل على إنتاج الاختراع بحد ذاته، لكن الأمر يظل موضع اهتمام لما تحاول شركة أبل استكشافه وابتكاره مستقبلا.سكاي نيوز
وقالت أبل إن الخاتم الذكي سيحتوي على شاشة لمس أو لوحة لمس، ويمكن ارتداؤه بالأصبع السبابة، ويمكن التحكم به بواسطة الإبهام.
وقالت الشركة إنه يمكن تضمين الخاتم بمكبر صوت لتلقي الأوامر الصوتية، بالإضافة إلى تضمينه بآلية الرجاج حتى يدرك من يرتديه بأن شيئاً ما قد حدث.
وبحسب براءة الاختراع فإن الخاتم يمكنه اقتراح تكملة الكلمات التي تكتبها من خلال التقاط مشاعر الأصبع عند الكتابة.
وتقول أبل إن الجيل الحالي من شاشات اللمس باتت غير كافية ولا مقنعة لأداء العديد من المهام والتطبيقات.
وأضافت إن الخاتم يمكنه أيضاً أن يستخدم كأداة سلامة وأمان شخصية.
وبحسب التفاصيل الواردة في طلب براءة الاختراع، فإن الضوء المنبعث عن شاشة اللمس في الخاتم قد لا تكون ملائمة في بعض البيئات الاجتماعية أو حتى قد تكون خطرة خصوصاً عندما يكون الشخص معرضا للخطر.
مشيرة إلى أن هذا الأمر يجعل من الضرورة بمكان إيجاد وسيلة أفضل وأكثر أمنا وفاعلية للتفاعل مع لوحات اللمس أو شاشات اللمس.
يشار إلى أنه كما هو الحال مع كثير من الشركات، فإن تسجيل براءة اختراع لا يعني بالضرورة العمل على إنتاج الاختراع بحد ذاته، لكن الأمر يظل موضع اهتمام لما تحاول شركة أبل استكشافه وابتكاره مستقبلا.سكاي نيوز
تابعو الأردن 24 على 
