الأطعمة المصنّعة قد تسبّب تساقط شعركِ...بهذه الطّريقة
جو 24 : يتناول النّساء عدد كبير ومتنوّع من أنواع الأطعمة المختلفة في اليوم الواحد. وقد لا يتنبّهن إلى أن بعض تلك الأنواع قد يكون مضرًّا لهنّ إلى حدٍّ كبير.
ونقصد بالأنواع المضرّة هنا الأطعمة المصنّعة كاللّحوم المصنّعة والمعلّبات، كما أي نمط أو نظام غذائي خاطئ يقوم على أطعمة مضرّة وغير صحيّة.
وإنّ نتائج تناول هذا النّوع من الأطعمة ليست بسيطة أبدًا، فقد تصل إلى حدّ تساقط الشّعر.
دراسة حديثة كشفت أنّ خمس نساء في بريطانيا يفقدن شعرهنّ سنويًّا بسبب اتّباعهنّ أنماط غذائيّة سيّئة تحتوي الكثير من الأطعمة المصنّعة، كما بسبب ارتفاع حدّة التوتّر عندهنّ كما تناولهنّ حبوب منع الحمل.
خبير الشّعر وفروة الرأس "فيليب كيسنغلي" كشف في هذا الصّدد أنّ حوالي 80% من النّساء اللّواتي يزرن عيادتيه في "لندن" و"نيويورك"، يعانين هذه المشكلة، وتتراوح أعمار نصف المصابات بين 54 و 64 عامًا، فيما امرأة من ثماني نساء تحت سنّ الـ 35 تعاني الأمر بحسب استطلاع شمل 2000 امرأة.
وإنّ لهذه المشكلة تداعيات كثيرة على حياة النّساء الذين يعانينها كتجنّبهنّ التقاط الصّور أو عدم مشاركتهنّ في المناسبات الإجتماعيّة، فضلاً عن عدم رغبتهنّ في لقاء أشخاصٍ جدد، وشعورهنّ بثقةٍ أقل بأنفسهن وبالحرج. ويميل النّساء عادةً غلى عدم إيجاد حلّ لهذه المشكلة.
وأضافت الدّراسة أنّه يمكن للوراثة أن تلعب دورًا في فقدان الشعر أو نقص الحديد أو أمراض الغدة الدرقيّة أو الرجيم الخاطئ أو حالة هرمونية تُسمّى "متلازمة تكيس المبايض".
ونقصد بالأنواع المضرّة هنا الأطعمة المصنّعة كاللّحوم المصنّعة والمعلّبات، كما أي نمط أو نظام غذائي خاطئ يقوم على أطعمة مضرّة وغير صحيّة.
وإنّ نتائج تناول هذا النّوع من الأطعمة ليست بسيطة أبدًا، فقد تصل إلى حدّ تساقط الشّعر.
دراسة حديثة كشفت أنّ خمس نساء في بريطانيا يفقدن شعرهنّ سنويًّا بسبب اتّباعهنّ أنماط غذائيّة سيّئة تحتوي الكثير من الأطعمة المصنّعة، كما بسبب ارتفاع حدّة التوتّر عندهنّ كما تناولهنّ حبوب منع الحمل.
خبير الشّعر وفروة الرأس "فيليب كيسنغلي" كشف في هذا الصّدد أنّ حوالي 80% من النّساء اللّواتي يزرن عيادتيه في "لندن" و"نيويورك"، يعانين هذه المشكلة، وتتراوح أعمار نصف المصابات بين 54 و 64 عامًا، فيما امرأة من ثماني نساء تحت سنّ الـ 35 تعاني الأمر بحسب استطلاع شمل 2000 امرأة.
وإنّ لهذه المشكلة تداعيات كثيرة على حياة النّساء الذين يعانينها كتجنّبهنّ التقاط الصّور أو عدم مشاركتهنّ في المناسبات الإجتماعيّة، فضلاً عن عدم رغبتهنّ في لقاء أشخاصٍ جدد، وشعورهنّ بثقةٍ أقل بأنفسهن وبالحرج. ويميل النّساء عادةً غلى عدم إيجاد حلّ لهذه المشكلة.
وأضافت الدّراسة أنّه يمكن للوراثة أن تلعب دورًا في فقدان الشعر أو نقص الحديد أو أمراض الغدة الدرقيّة أو الرجيم الخاطئ أو حالة هرمونية تُسمّى "متلازمة تكيس المبايض".
تابعو الأردن 24 على 
