قنبلة صوتية تتسبب بحروق متفرقة بجسد طفل مقدسي
جو 24 : يعاني الطفل راني نعيم التميمي (8 سنوات) من حروق في وجهه ورقبته وكتفه، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنبلة صوتية اتجاهه في قرية العيسوية شمال شرق القدس المحتلة. وحسب مركز معلومات وادي حلوة، فإن قوات الاحتلال استهدفت الطفل التميمي بقنبلة صوتية، أثناء توجهه إلى منزله في العيسوية، ما أدى لإصابته بشظاياها في أطرافه العلوية ووجهه.
وقالت والدة الطفل "خلال توجهنا إلى منزلنا مساء الجمعة فوجئنا بإغلاق مداخل القرية، حيث انتظرنا عند مدخلها الرئيس بسيارتنا الخاصة، وخلال ذلك حاول ابني الذهاب إلى والده الذي يقف بالقرب منا، ولدى فتحه باب السيارة أطلق أحد الجنود قنبلة صوتية مباشرة عليه سقطت على مسافة قريبة منه، وتطايرت شظاياها وأصابته بحروق مختلفة".
واضافت "قمنا بنقله مباشرة إلى مستشفى المقاصد للعلاج، وتبين إصابته بحروق من الدرجة الثانية في وجهه ورقبته وكتفه"، مشيرة إلى أن ابنها يعاني من أوجاع شديدة بسبب الحروق، وارتفاع في درجة حرارته، وحالة من الخوف لاستهدافه المباشر.
دنيا الوطن
وقالت والدة الطفل "خلال توجهنا إلى منزلنا مساء الجمعة فوجئنا بإغلاق مداخل القرية، حيث انتظرنا عند مدخلها الرئيس بسيارتنا الخاصة، وخلال ذلك حاول ابني الذهاب إلى والده الذي يقف بالقرب منا، ولدى فتحه باب السيارة أطلق أحد الجنود قنبلة صوتية مباشرة عليه سقطت على مسافة قريبة منه، وتطايرت شظاياها وأصابته بحروق مختلفة".
واضافت "قمنا بنقله مباشرة إلى مستشفى المقاصد للعلاج، وتبين إصابته بحروق من الدرجة الثانية في وجهه ورقبته وكتفه"، مشيرة إلى أن ابنها يعاني من أوجاع شديدة بسبب الحروق، وارتفاع في درجة حرارته، وحالة من الخوف لاستهدافه المباشر.
دنيا الوطن