الأمن يفك لغز هيكل عظمي عثر عليه في ام الرصاص
جو 24 : كشف العاملون في شعبة بحث جنائي البادية ملابسات العثور على هيكل عظمي لرجل مجهول في العقد الرابع عثر عليه بالقرب من الطريق الصحراوي ضمن اختصاص منطقة ام الرصاص نهاية الشهر الماضي والذي تبين بعد تحديد هويته انه ضحية جريمة قتل وألقي القبض على الفاعل.
وبحسب المركز الاعلامي الامني في مديرية اﻻمن العام فإنه وبتاريخ 27/9/2015 تم الابلاغ عن وجود هيكل عظمي بشري بالقرب من الطريق الصحراوي في منطقة ام الرصاص وتوجه العاملون في البحث الجنائي ضمن الاختصاص وفريق مسرح الجريمة والطب الشرعي واتضح ان الهيكل يعود لذكر في الثلاثينيات من العمر كما تبين وجود أثر اصابة في الرأس اكد تقرير الطب الشرعي أنها ناتجة عن عيار ناري وعلل الوفاة بسببها.
وأكد المركز الاعلامي انه ومع عدم وجود ما يثبت هوية المجني عليه فقد قامت منهجية البحث على كافة الخيارات ومنها الرجوع لسجلات المبلغ عن تغيبهم ممن تنطبق عليهم اوصاف الضحية واستدعاء اقاربهم بهدف التعرف على ما تم ضبطه من مقتنيات ومتعلقات شخصية للضحية، حيث تم التعرف على المقتنيات التي عثرت بجانبه من احد اقارب الضحية وتم تأكيد هويته أيضا بعد ذلك بالطرق العلمية ، وتبين أنه تغيب عن منزله منذ شهر نيسان الماضي ومعمم عنه من قبل ذويه.
وتابع المركز الاعلامي انه جرى جمع المعلومات حول آخر تحركات المغدور واﻷشخاص الذين قابلهم وهو ما قاد للاشتباه بأحدهم وهو من أرباب السوابق وعلى خلاف سابق مع الضحية وتم القاء القبض عليه واعترف بأنه وفي شهر نيسان الماضي كان والضحية في منطقة ضمن اختصاص محافظة البلقاء حيث تشاجرا واقدم على اطلاق النار عليه في الرأس من الخلف ونقل الجثة بقصد اخفائها الى الطريق الصحراوي، حيث قام بتمثيل الجريمة ودلالة المحققين الى موقع دفن الجثة وقد تولى مدعي عام الجنايات الكبرى التحقيق.
وبحسب المركز الاعلامي الامني في مديرية اﻻمن العام فإنه وبتاريخ 27/9/2015 تم الابلاغ عن وجود هيكل عظمي بشري بالقرب من الطريق الصحراوي في منطقة ام الرصاص وتوجه العاملون في البحث الجنائي ضمن الاختصاص وفريق مسرح الجريمة والطب الشرعي واتضح ان الهيكل يعود لذكر في الثلاثينيات من العمر كما تبين وجود أثر اصابة في الرأس اكد تقرير الطب الشرعي أنها ناتجة عن عيار ناري وعلل الوفاة بسببها.
وأكد المركز الاعلامي انه ومع عدم وجود ما يثبت هوية المجني عليه فقد قامت منهجية البحث على كافة الخيارات ومنها الرجوع لسجلات المبلغ عن تغيبهم ممن تنطبق عليهم اوصاف الضحية واستدعاء اقاربهم بهدف التعرف على ما تم ضبطه من مقتنيات ومتعلقات شخصية للضحية، حيث تم التعرف على المقتنيات التي عثرت بجانبه من احد اقارب الضحية وتم تأكيد هويته أيضا بعد ذلك بالطرق العلمية ، وتبين أنه تغيب عن منزله منذ شهر نيسان الماضي ومعمم عنه من قبل ذويه.
وتابع المركز الاعلامي انه جرى جمع المعلومات حول آخر تحركات المغدور واﻷشخاص الذين قابلهم وهو ما قاد للاشتباه بأحدهم وهو من أرباب السوابق وعلى خلاف سابق مع الضحية وتم القاء القبض عليه واعترف بأنه وفي شهر نيسان الماضي كان والضحية في منطقة ضمن اختصاص محافظة البلقاء حيث تشاجرا واقدم على اطلاق النار عليه في الرأس من الخلف ونقل الجثة بقصد اخفائها الى الطريق الصحراوي، حيث قام بتمثيل الجريمة ودلالة المحققين الى موقع دفن الجثة وقد تولى مدعي عام الجنايات الكبرى التحقيق.