كابوس يهدد مسيرة ميسي
جو 24 : طالب المدعي العام الإسباني، بحبس النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق برشلونة الإسباني، لمدة تقارب عامين وذلك بسبب 3 تهم تتعلق بالتهرب من دفع ضرائب أمواله التي حصل عليها بين عامي 2007 و2009.
صحيفة “إيل بايس” الإسبانية، ذكرت أن ميسي ووالده خورخي متهمان في القضية بحسب ممثل وزارة المالية الإسبانية والمحامي العام، الذي طالب بسجنه 22 شهرا، بينما كانت النيابة الإسبانية قد طالبت يوم الثلاثاء 6 أكتوبر الجاري، بتبرئة ميسي مبينة تفهما أن اللاعب لم يكن على دراية بعملية التهرب الضريبي، وبالتالي يجب عدم توجيه أي تهمة له، فيما طالبت بحبس والده خورخي لمدة 18 شهرا بتهمة التهرب من دفع مبلغ قدره 4.1 مليون يورو للضرائب.
ليونيل ميسي ووالده خورخي، من المنتظر أن يخضعا للمحاكمة في ثلاث جلسات وإن ثبت تورطهما سيتم سجنهما.
قائد منتخب الأرجنتين نفى جميع التهم الموجهة إليه، والتي قد تتسبب بسجنه لـ 22 شهرا.. وأكد في بيان رسمي له بسبب الاتهامات التي طالته بتهمة التهرب الضريبي، أن المحامين الخاصين معه سيعملون على هذه القضية، وسيؤكدون أن كل ما أثير عنه في هذه القضية باطل.
نادي برشلونة ساند اللاعب وأصدر بيانا رسميا، مُبديا دعمه الكامل لنجمه ليونيل ميسي في قضية التهرب الضريبي التي سيحاكم فيها، وتعهد النادي الكتالوني بالتصدي للقرارات الخارجية التي يقول إنها تستهدفه بغير حق.. حيث أوضح برشلونة، في بيانه أن موقف المحامي العام كان معاكسا تماما لموقف المدعي العام الذي قال إن ميسي غير متهم بشيء ولا يجب محاكمته لأن والده هو من يدير شئونه المالية.
البيان جاء فيه أيضاَ أن برشلونة عبر عن حبه ودعمه للاعبه ليونيل ميسي وأسرته في هذا الموقف الغريب، مؤكداً أن النادي سيستمر في تقديم دعمه الكامل لميسي ولأسرته وتقديم المساعدة له على المستويات القانونية والمالية والإدارية خلال هذه الإجراءات.
كانت السلطات الإسبانية، قد أجرت خلال الأشهر الأخيرة، تحقيقات مع عدد من لاعبي برشلونة، منهم ميسي ومواطنه خافيير ماسكيرانو، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، لكنهم جميعا نفوا ارتكاب أي مخالفات.. وفي العام الماضي وجهت لنادي برشلونة نفسه تهمة التهرب الضريبي فيما يتعلق بصفقة التعاقد مع نيمار من نادي سانتوس البرازيلي، وتمت تسوية القضية ودفع برشلونة 18.6 مليون دولار.
برشلونة قال في بيانه الأخير: نادي برشلونة يستنكر القرارات الخارجية الكثيرة المستمرة منذ بعض الوقت، والتي لا ترتبط بصورة مباشرة بالشئون الرياضية والتي تسيء لاستقرار الأوضاع في النادي وللاعبين الذين يشكلون جزءا من النادي.. واختتم “البرسا” البيان قائلاً: سيعمل النادي بكل إصرار وأكثر من ذي قبل للدفاع عن حقوقه المشروعة وهو مستعد لأي تحديات جديدة قد تظهر في الأفق.
صحيفة “إيل بايس” الإسبانية، ذكرت أن ميسي ووالده خورخي متهمان في القضية بحسب ممثل وزارة المالية الإسبانية والمحامي العام، الذي طالب بسجنه 22 شهرا، بينما كانت النيابة الإسبانية قد طالبت يوم الثلاثاء 6 أكتوبر الجاري، بتبرئة ميسي مبينة تفهما أن اللاعب لم يكن على دراية بعملية التهرب الضريبي، وبالتالي يجب عدم توجيه أي تهمة له، فيما طالبت بحبس والده خورخي لمدة 18 شهرا بتهمة التهرب من دفع مبلغ قدره 4.1 مليون يورو للضرائب.
ليونيل ميسي ووالده خورخي، من المنتظر أن يخضعا للمحاكمة في ثلاث جلسات وإن ثبت تورطهما سيتم سجنهما.
قائد منتخب الأرجنتين نفى جميع التهم الموجهة إليه، والتي قد تتسبب بسجنه لـ 22 شهرا.. وأكد في بيان رسمي له بسبب الاتهامات التي طالته بتهمة التهرب الضريبي، أن المحامين الخاصين معه سيعملون على هذه القضية، وسيؤكدون أن كل ما أثير عنه في هذه القضية باطل.
نادي برشلونة ساند اللاعب وأصدر بيانا رسميا، مُبديا دعمه الكامل لنجمه ليونيل ميسي في قضية التهرب الضريبي التي سيحاكم فيها، وتعهد النادي الكتالوني بالتصدي للقرارات الخارجية التي يقول إنها تستهدفه بغير حق.. حيث أوضح برشلونة، في بيانه أن موقف المحامي العام كان معاكسا تماما لموقف المدعي العام الذي قال إن ميسي غير متهم بشيء ولا يجب محاكمته لأن والده هو من يدير شئونه المالية.
البيان جاء فيه أيضاَ أن برشلونة عبر عن حبه ودعمه للاعبه ليونيل ميسي وأسرته في هذا الموقف الغريب، مؤكداً أن النادي سيستمر في تقديم دعمه الكامل لميسي ولأسرته وتقديم المساعدة له على المستويات القانونية والمالية والإدارية خلال هذه الإجراءات.
كانت السلطات الإسبانية، قد أجرت خلال الأشهر الأخيرة، تحقيقات مع عدد من لاعبي برشلونة، منهم ميسي ومواطنه خافيير ماسكيرانو، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، لكنهم جميعا نفوا ارتكاب أي مخالفات.. وفي العام الماضي وجهت لنادي برشلونة نفسه تهمة التهرب الضريبي فيما يتعلق بصفقة التعاقد مع نيمار من نادي سانتوس البرازيلي، وتمت تسوية القضية ودفع برشلونة 18.6 مليون دولار.
برشلونة قال في بيانه الأخير: نادي برشلونة يستنكر القرارات الخارجية الكثيرة المستمرة منذ بعض الوقت، والتي لا ترتبط بصورة مباشرة بالشئون الرياضية والتي تسيء لاستقرار الأوضاع في النادي وللاعبين الذين يشكلون جزءا من النادي.. واختتم “البرسا” البيان قائلاً: سيعمل النادي بكل إصرار وأكثر من ذي قبل للدفاع عن حقوقه المشروعة وهو مستعد لأي تحديات جديدة قد تظهر في الأفق.