هولندا تزيد الضغط على تركيا
جو 24 : نجح المنتخب الهولندي في تحقيق فوزٍ ثمينٍ اليوم السبت على حساب مضيفه الكازخستاني بـ1-2 ضمن مباريات المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة ليورو 2016، ليرفع الفريق البرتقالي رصيده لـ13 نقطةٍ في المركز الثالث مؤقتاً، متقدماً على منافسه التركي بنقطةٍ يتيمةٍ، مع بقاء مباراةٍ للفريق العثماني مساء اليوم أمام المنتخب التشيكي الذي ضمن التأهل سلفاً للنهائيات.
ولاحت للضيوف أخطر فرصةٍ في النصف ساعة الأولى من الشوط الأول حينما سدد جناح مانشستر يونايتد ممفيس ديباي بجوار القائم، قبل أن ينجح أبناء داني بليند في تسجيل هدف التقدم الثمين بأقدام صانع ألعاب نيوكاسل يونايتد جورجينيو فاينالدوم، بعدما استلم تمريرةٍ من زميله جناح أياكس أمستردام -المغربي الأصل- أنور الغازي، ليطلق تسديدةً قويةً بيسراه على يسار الحارس ستاس بوكاتيلوف قـ31.
وكاد المتألق الغازي أن يضيف هدف الأطمئنان قبل نهاية الشوط الأول، إلا أنه يفشل في تحويل عرضية زميله ديباي لمرمى أصحاب الأرض، لينتهي الشوط الأول بتقدم الطواحين بهدفٍ نظيف.
وبعد مرور 5 دقائقٍ فقط من بداية الشوط الثاني، ينجح الفريق الهولندي في إضافة الهدف الثاني، بعدما تسلم شنايدر بينيةً مميزةً من زميله المهاجم كلاس يان هونتلار داخل منطقة الجزاء، ليطلق تسديدةًً قويةً بيسراه لكي تسكن سقف الزاوية اليسرى من شباك حارس كازاخستان، لتصبح النتيجة 0-2 في وقتٍ مثاليٍ لبلاده، بينما يزداد الوضع صعوبةً على أصحاب الأرض.
واستحوذت بلاد "الأرض المنخفضة" على الكرة في معظم فترات الشوط الثاني، إلا أن غياب التركيز حال دون إنهاء الهجمات بشكلٍ سليمٍ في الثلث الهجومي من الملعب، بينما لاحت لأصحاب الأرض فرصتين فقط، أضاع المهاجم يوري لوجفينينكو الأولى بغرابةٍ شديدةٍ برأسيةٍ من على خط مرمى الحارس تيم كرول تقريباً، إلا أنها تمر بجوار القائم الأيسر، قبل أن ينجح إسلام بيك كوات من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه في الثانية الأخيرة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، بعدما تسلم تمريرةً بالرأس أمام المرمى من زميله سيرجي خيزنيتشينكو، ليضعها مباشرةً لتنتهي المباراة بفوز هولندا على كازاخستان بهدفين لهدف.
ولاحت للضيوف أخطر فرصةٍ في النصف ساعة الأولى من الشوط الأول حينما سدد جناح مانشستر يونايتد ممفيس ديباي بجوار القائم، قبل أن ينجح أبناء داني بليند في تسجيل هدف التقدم الثمين بأقدام صانع ألعاب نيوكاسل يونايتد جورجينيو فاينالدوم، بعدما استلم تمريرةٍ من زميله جناح أياكس أمستردام -المغربي الأصل- أنور الغازي، ليطلق تسديدةً قويةً بيسراه على يسار الحارس ستاس بوكاتيلوف قـ31.
وكاد المتألق الغازي أن يضيف هدف الأطمئنان قبل نهاية الشوط الأول، إلا أنه يفشل في تحويل عرضية زميله ديباي لمرمى أصحاب الأرض، لينتهي الشوط الأول بتقدم الطواحين بهدفٍ نظيف.
وبعد مرور 5 دقائقٍ فقط من بداية الشوط الثاني، ينجح الفريق الهولندي في إضافة الهدف الثاني، بعدما تسلم شنايدر بينيةً مميزةً من زميله المهاجم كلاس يان هونتلار داخل منطقة الجزاء، ليطلق تسديدةًً قويةً بيسراه لكي تسكن سقف الزاوية اليسرى من شباك حارس كازاخستان، لتصبح النتيجة 0-2 في وقتٍ مثاليٍ لبلاده، بينما يزداد الوضع صعوبةً على أصحاب الأرض.
واستحوذت بلاد "الأرض المنخفضة" على الكرة في معظم فترات الشوط الثاني، إلا أن غياب التركيز حال دون إنهاء الهجمات بشكلٍ سليمٍ في الثلث الهجومي من الملعب، بينما لاحت لأصحاب الأرض فرصتين فقط، أضاع المهاجم يوري لوجفينينكو الأولى بغرابةٍ شديدةٍ برأسيةٍ من على خط مرمى الحارس تيم كرول تقريباً، إلا أنها تمر بجوار القائم الأيسر، قبل أن ينجح إسلام بيك كوات من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه في الثانية الأخيرة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، بعدما تسلم تمريرةً بالرأس أمام المرمى من زميله سيرجي خيزنيتشينكو، ليضعها مباشرةً لتنتهي المباراة بفوز هولندا على كازاخستان بهدفين لهدف.