80% من المعلمين يعتقدون أن تطبيق أسس النجاح والرسوب سبب بزيادة الاعتداءات
جو 24 : قالت نقابة المعلمين أنه وبحسب استفتاء أجرته، أن أكثر من 80% يرون أن تطبيق المعلمين لأسس النجاح والرسوب كان سبباً في زيادة الاعتداء عليهم
تفاعل نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بالسؤال الاستفتائي التي طرحته نقابة المعلمين عبر موقعها الاكتروني وصفحتها على الفيس بتساؤلها حول أسباب زيادة الاعتداء على المعلمين ، ومدى تأثير تطبيق المعلمين لأسس النجاح والرسوب الجديدة على الطلبة ، حيث رأى أكثر من 80% أن هذا التطبيق وانعدام الحماية سبب من أسباب كثرة الاعتداءات على المعلمين في الأونة الأخيرة .
حيث رأى الناشط يوسف العمري أن السبب هو عدم تطبيق غالبية المعلمين في المدرسة لهذه الاسس ووقوع الضغط على معلم بعينه لاصراره على تنفيذ التعليمات ، مما يجعل الجميع يلومه سواء زملائه المعلمين أو مدير المدرسة او مدير التربية او الاقارب ، وقد وافقه موفق الصرايرة بذلك .
بينما يقول محمد ابو عريضة أن "الطلاب – برأيه – قد اعتادوا على النجاح التلقائي ، ورسوب بعضهم يعد مفاجئة لهم ويبدو أن وزارة التربيه بعدم توفير حماية للمعلمين فهي (مبسوطه على هيك)".
أما أمية بزاري فتقول "إن تراجع المستوى الأكاديمي الذي يقدمه بعض المعلمين هو سبب في تراجع تحصيل الطلبة فبالتالي يزيد من نسب الرسوب ، وانتفاء النجاح التلقائي يزيد من الطين بلة "
وتقول صاحبة اسم (ام جلال العربي) "أن هذا ممكن ، ولكن ضعف التربية وقلة ادب الطلاب واستيراد اخلاق غريبه عن مجتمعنا بالإضافة لتكاسلهم في الدراسة سبب هام لهذه الاعتداءات".
وحمل الناشط عبد الله عمر المسوؤلية للطرفين ، فيقول "بعض من لا يقوم بواجبه من المعلمين وينفر الطلاب عن التعليم يعكس بالكراهية على المدرسة ، وبالمقابل فإن الاهل قد تركوا مهمة توجيه اولادهم وتعليمهم احترام الكبير وبالاخص المعلم" .
ويقول عبد الله البنا "ان من يتحمل المسؤولية هو بعض من ينجح طالب لا يستحق النجاح ، ويجب على الوزارة والنقابة أن تكفل للمعلم الحرية في قرار النجاح والرسوب ، وتمنع المدير من التدخل ، وفهمكم كفاية"، فيما يرى عدنان العمري أنه بمنع الضرب في المدارس فإنها – على حد تعبيره – "بازت".
ويقول الناشط قاسم الجنايدة "كان من اﻻجدر بالوزارة ان تقوم باعادة تأهيل المعلمين اوﻻ وعمل فحوصات لهم – كل حسب اختصاصه – قبل تطبيق الرسوب ، لأن بعض المعلمين ضعفاء في تدريس موادهم " ، بينما تعلق صاحبة اسم (زهره الأمل ("أن هذا أحد اﻻسباب للاعتداء على المعلم ، ولكن الموضوع مترابط في عدم احترام العلم ، فطلاب اليوم لا تهتم بالتعليم ، ولكن الخطه التعليميه هذه ناجحه ولن نقطف ثمارها اﻻ بعد فتره شي 6 سنوات فأكثر.
وكانت النقابة طرحت سؤالا على صفحتها عبر "فيسبوك" وموقعها الإلكتروني استمر لأسبوعين وهو " هل تعتقد أن تطبيق المعلمين لأسس النجاح والرسوب كان سبباً في زيادة الاعتداء عليهم , خصوصاً مع عدم وجود حماية لهم من قبل الوزارة ؟".
وجاء السؤال في سياق الاستفتاء الدوري التي تقوم بها النقابة بطرحها سؤالا على موقعها الإلكتروني وصفحتها عبر "فيسبوك"، يواكب مجريات الأسبوع بقضية أو حدث ما يهم قطاع التربية والتعليم.
تفاعل نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بالسؤال الاستفتائي التي طرحته نقابة المعلمين عبر موقعها الاكتروني وصفحتها على الفيس بتساؤلها حول أسباب زيادة الاعتداء على المعلمين ، ومدى تأثير تطبيق المعلمين لأسس النجاح والرسوب الجديدة على الطلبة ، حيث رأى أكثر من 80% أن هذا التطبيق وانعدام الحماية سبب من أسباب كثرة الاعتداءات على المعلمين في الأونة الأخيرة .
حيث رأى الناشط يوسف العمري أن السبب هو عدم تطبيق غالبية المعلمين في المدرسة لهذه الاسس ووقوع الضغط على معلم بعينه لاصراره على تنفيذ التعليمات ، مما يجعل الجميع يلومه سواء زملائه المعلمين أو مدير المدرسة او مدير التربية او الاقارب ، وقد وافقه موفق الصرايرة بذلك .
بينما يقول محمد ابو عريضة أن "الطلاب – برأيه – قد اعتادوا على النجاح التلقائي ، ورسوب بعضهم يعد مفاجئة لهم ويبدو أن وزارة التربيه بعدم توفير حماية للمعلمين فهي (مبسوطه على هيك)".
أما أمية بزاري فتقول "إن تراجع المستوى الأكاديمي الذي يقدمه بعض المعلمين هو سبب في تراجع تحصيل الطلبة فبالتالي يزيد من نسب الرسوب ، وانتفاء النجاح التلقائي يزيد من الطين بلة "
وتقول صاحبة اسم (ام جلال العربي) "أن هذا ممكن ، ولكن ضعف التربية وقلة ادب الطلاب واستيراد اخلاق غريبه عن مجتمعنا بالإضافة لتكاسلهم في الدراسة سبب هام لهذه الاعتداءات".
وحمل الناشط عبد الله عمر المسوؤلية للطرفين ، فيقول "بعض من لا يقوم بواجبه من المعلمين وينفر الطلاب عن التعليم يعكس بالكراهية على المدرسة ، وبالمقابل فإن الاهل قد تركوا مهمة توجيه اولادهم وتعليمهم احترام الكبير وبالاخص المعلم" .
ويقول عبد الله البنا "ان من يتحمل المسؤولية هو بعض من ينجح طالب لا يستحق النجاح ، ويجب على الوزارة والنقابة أن تكفل للمعلم الحرية في قرار النجاح والرسوب ، وتمنع المدير من التدخل ، وفهمكم كفاية"، فيما يرى عدنان العمري أنه بمنع الضرب في المدارس فإنها – على حد تعبيره – "بازت".
ويقول الناشط قاسم الجنايدة "كان من اﻻجدر بالوزارة ان تقوم باعادة تأهيل المعلمين اوﻻ وعمل فحوصات لهم – كل حسب اختصاصه – قبل تطبيق الرسوب ، لأن بعض المعلمين ضعفاء في تدريس موادهم " ، بينما تعلق صاحبة اسم (زهره الأمل ("أن هذا أحد اﻻسباب للاعتداء على المعلم ، ولكن الموضوع مترابط في عدم احترام العلم ، فطلاب اليوم لا تهتم بالتعليم ، ولكن الخطه التعليميه هذه ناجحه ولن نقطف ثمارها اﻻ بعد فتره شي 6 سنوات فأكثر.
وكانت النقابة طرحت سؤالا على صفحتها عبر "فيسبوك" وموقعها الإلكتروني استمر لأسبوعين وهو " هل تعتقد أن تطبيق المعلمين لأسس النجاح والرسوب كان سبباً في زيادة الاعتداء عليهم , خصوصاً مع عدم وجود حماية لهم من قبل الوزارة ؟".
وجاء السؤال في سياق الاستفتاء الدوري التي تقوم بها النقابة بطرحها سؤالا على موقعها الإلكتروني وصفحتها عبر "فيسبوك"، يواكب مجريات الأسبوع بقضية أو حدث ما يهم قطاع التربية والتعليم.