جوليان مور تقود حملة لمكافحة "عنف الأسلحة" بأميركا
جو 24 : أطلقت الممثلة جوليان مور الحائزة على جائزة الأوسكار، مع نحو 80 من أصدقائها ومشاهير هوليود، حملة للحماية من الأسلحة النارية تهدف إلى إنهاء العنف المسلح في الولايات المتحدة.
وضمت الحملة نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان والممثل ستيف كاريل والمذيعة الساخرة إلين ديجينيريس، والممثلة جنيفر لورنس والموسيقية اليابانية يوكو أونو والممثلة ريس ويذرسبون، وعشرات الأسماء الأخرى البارزة في هوليود.
وتدعو الحملة لإبعاد الأسلحة النارية عن أيدي المجرمين ومعتادي العنف والمضطربين عقليا، كما تدعو إلى حفظ الأسلحة النارية بشكل آمن بعيدا عن متناول الأطفال.
وجاء في بيان عن مجموعة "إيفري تاون كريتيف كونسل": "نعتقد أن المجتمع المبدع لديه فرصة لاستخدام مهاراتنا للاتصال وقوة ثقافتنا، لضم مزيد من الأميركيين إلى حركة منع العنف المسلح".
وخلال الأعوام القليلة الماضية، شهدت الولايات المتحدة العديد من حوادث إطلاق النار الفردية، قتل خلالها العشرات، وكثف الرئيس باراك أوباما جهوده لتشكيل لجنة تتولى إصلاح قواعد حمل واستخدام الأسلحة النارية، لكنه واجه انتقادات من داعمي حقوق حمل السلاح.
وضمت الحملة نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان والممثل ستيف كاريل والمذيعة الساخرة إلين ديجينيريس، والممثلة جنيفر لورنس والموسيقية اليابانية يوكو أونو والممثلة ريس ويذرسبون، وعشرات الأسماء الأخرى البارزة في هوليود.
وتدعو الحملة لإبعاد الأسلحة النارية عن أيدي المجرمين ومعتادي العنف والمضطربين عقليا، كما تدعو إلى حفظ الأسلحة النارية بشكل آمن بعيدا عن متناول الأطفال.
وجاء في بيان عن مجموعة "إيفري تاون كريتيف كونسل": "نعتقد أن المجتمع المبدع لديه فرصة لاستخدام مهاراتنا للاتصال وقوة ثقافتنا، لضم مزيد من الأميركيين إلى حركة منع العنف المسلح".
وخلال الأعوام القليلة الماضية، شهدت الولايات المتحدة العديد من حوادث إطلاق النار الفردية، قتل خلالها العشرات، وكثف الرئيس باراك أوباما جهوده لتشكيل لجنة تتولى إصلاح قواعد حمل واستخدام الأسلحة النارية، لكنه واجه انتقادات من داعمي حقوق حمل السلاح.