الحكومة تجدد التأكيد: الخيارات مفتوحة لوقف الاعتداءات الاسرائيلية
جو 24 : ناقش مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الاربعاء برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور تطورات الاوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة والحرم القدسي الشريف.
واكد مجلس الوزراء ان الاعتداءات الاسرائيلية لن تقود الا لمزيد من العنف في المنطقة والاراضي المحتلة مشددا على رفضه القاطع وادانته للاعتداءات الإسرائيلية السافرة كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مدينة القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية فيها.
واعاد مجلس الوزراء التأكيد على رفض الاردن القاطع لكافة الاجراءات الاسرائيلية غير القانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الاستيطان والمحاولات الإسرائيلية لتغيير الوضع القائم بمدينة القدس.
واكد المجلس ان مؤسسات الدولة الاردنية تتابع ما يجري وان خيارات الاردن القانونية والدبلوماسية مفتوحة وستسخر لخدمة الامة العربية والقضية الفلسطينية ووقف الاعتداءات الاسرائيلية.
وناشد مجلس الوزراء دول العالم والمنظمات الدولية المعنية للوقوف امام هذا التصعيد الاسرائيلي الذي اجج دوامة العنف في الاراضي الفلسطينية المحتلة واستباح الشعب الفلسطيني الاعزل المحروم من العدالة وحقوقه الوطنية محذرا من ان قوى التطرف تستغل دوامة العنف في تجنيد الاتباع والمؤيدين.
واكد مجلس الوزراء ان الاعتداءات الاسرائيلية لن تقود الا لمزيد من العنف في المنطقة والاراضي المحتلة مشددا على رفضه القاطع وادانته للاعتداءات الإسرائيلية السافرة كقوة قائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مدينة القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية فيها.
واعاد مجلس الوزراء التأكيد على رفض الاردن القاطع لكافة الاجراءات الاسرائيلية غير القانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الاستيطان والمحاولات الإسرائيلية لتغيير الوضع القائم بمدينة القدس.
واكد المجلس ان مؤسسات الدولة الاردنية تتابع ما يجري وان خيارات الاردن القانونية والدبلوماسية مفتوحة وستسخر لخدمة الامة العربية والقضية الفلسطينية ووقف الاعتداءات الاسرائيلية.
وناشد مجلس الوزراء دول العالم والمنظمات الدولية المعنية للوقوف امام هذا التصعيد الاسرائيلي الذي اجج دوامة العنف في الاراضي الفلسطينية المحتلة واستباح الشعب الفلسطيني الاعزل المحروم من العدالة وحقوقه الوطنية محذرا من ان قوى التطرف تستغل دوامة العنف في تجنيد الاتباع والمؤيدين.