من سيتفوق في عدد الأهداف قبل الاعتزال؟! ميسي أم رونالدو؟!
جو 24 : حقق أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات ونجم ريال مدريد "كريستيانو رونالدو" في الأيام القليلة الماضية الحذاء الذهبي الرابع في مسيرته مواصلاً تحطيم الأرقام القياسية بعد أن أصبح قبل ذلك بفترة قصيرة الهداف التاريخي للنادي الملكي ب 324 هدف متجاوزًا أسطورة الفريق "راوول جونزاليس" الذي زار الشباك بقميص الريال في 323 مناسبة.
رونالدو رغم كل هذه الإنجازات لا زال يطمح لتحقيق المزيد والبصم مستقبلًا على اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ كرة القدم كما أنه لا يرى أي مانع لاستمراره كلاعب حتى سن الـ 36.
نعلم جميعًا أنه من شبه المستحيل أن يستمر أي لاعب مع تقدمه في السن حتى وإن كان شخصًا غير طبيعيًا كرونالدو في تحقيق معدل 1.04 هدف في كل مباراة، لكن ماذا إن توقعنا أنه سيواصل على نفس النسق؟ كم من الأهداف سيصل إليها في نهاية مشواره مع ريال مدريد؟
اتركوا آلاتكم الحاسبة جانبًا ولا تخوضوا في متاهة الحسابات، فجول وأوبتا تحملا عناء القيام بذلك.
في معدله الحالي وإن واصل ابن ماديرا على نفس المنوال دون التعرض لأي إصابات خطيرة، فإنه قد يصل ل 625 هدفًا رفقة النادي الملكي وإن أضفنا عدد الأهداف التي سجلها رفقة مانشستر يونايتد وسبورتينج لشبونة فإنه سيرتقي ل 748 هدف.
هذه الأرقام تعتبر ضربًا من الخيال وصعب جدًا الوصول إليها مع تقدمه في السن لذلك قمنا بنقصان 10 في المائة من مردوده في كل سنة لنجد أنه سينهي مسيرته بالمُعدل التالي:
في هذه الحالة فإن رونالدو سيجد نفسه ب 100 هدف أقل من معدله الحالي، حيث أنه في موسمه الأخير بسن ال 36 سنة لن يسجل سوى 18 هدفًا خلال 29 مباراة.
وبطبيعة الحال الحديث عن رونالدو دون مقارنته بالنجم الأرجنتيني وصانع ألعاب برشلونة "ليونيل ميسي" يعتبر غير كافيًا وذلك لأنهما كانا طيلة السنوات الأخيرة موضوع النزاع الإحصائي والأداء الرائع والمتعة. لذا كم من الأهداف سيتمكن ساحر برشلونة من البصم عليها إن واصل بمعدله التهديفي منذ أن وصل رونالدو لليجا موسم 2009-2010؟
ميسي أصغر سنًا من رونالدو بسنتين لذلك سنعتبر أنه سينهي مشواره الكروي سنة 2023 حيث قد يصل ل771 هدفًا بمعدله الحالي وذلك بنسبة 23 في المائة أكثر من رونالدو وإذا أخدنا بعين الاعتبار ما سجله قبل موسم 2009 فإننا سنجد أنه سيصل ل 851 هدفًا رفقة برشلونة.
ميسي مثله مثل رونالدو لن يستطيع تحقيق هذه الأرقام الشبه مستحيلة لذلك سنقوم بنقصان 10 في المائة في كل موسم وذلك بعد تخطيه سن ال 31 سنة أي ابتداءً من موسم 2018-2019 .جول
رونالدو رغم كل هذه الإنجازات لا زال يطمح لتحقيق المزيد والبصم مستقبلًا على اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ كرة القدم كما أنه لا يرى أي مانع لاستمراره كلاعب حتى سن الـ 36.
نعلم جميعًا أنه من شبه المستحيل أن يستمر أي لاعب مع تقدمه في السن حتى وإن كان شخصًا غير طبيعيًا كرونالدو في تحقيق معدل 1.04 هدف في كل مباراة، لكن ماذا إن توقعنا أنه سيواصل على نفس النسق؟ كم من الأهداف سيصل إليها في نهاية مشواره مع ريال مدريد؟
اتركوا آلاتكم الحاسبة جانبًا ولا تخوضوا في متاهة الحسابات، فجول وأوبتا تحملا عناء القيام بذلك.
في معدله الحالي وإن واصل ابن ماديرا على نفس المنوال دون التعرض لأي إصابات خطيرة، فإنه قد يصل ل 625 هدفًا رفقة النادي الملكي وإن أضفنا عدد الأهداف التي سجلها رفقة مانشستر يونايتد وسبورتينج لشبونة فإنه سيرتقي ل 748 هدف.
هذه الأرقام تعتبر ضربًا من الخيال وصعب جدًا الوصول إليها مع تقدمه في السن لذلك قمنا بنقصان 10 في المائة من مردوده في كل سنة لنجد أنه سينهي مسيرته بالمُعدل التالي:
في هذه الحالة فإن رونالدو سيجد نفسه ب 100 هدف أقل من معدله الحالي، حيث أنه في موسمه الأخير بسن ال 36 سنة لن يسجل سوى 18 هدفًا خلال 29 مباراة.
وبطبيعة الحال الحديث عن رونالدو دون مقارنته بالنجم الأرجنتيني وصانع ألعاب برشلونة "ليونيل ميسي" يعتبر غير كافيًا وذلك لأنهما كانا طيلة السنوات الأخيرة موضوع النزاع الإحصائي والأداء الرائع والمتعة. لذا كم من الأهداف سيتمكن ساحر برشلونة من البصم عليها إن واصل بمعدله التهديفي منذ أن وصل رونالدو لليجا موسم 2009-2010؟
ميسي أصغر سنًا من رونالدو بسنتين لذلك سنعتبر أنه سينهي مشواره الكروي سنة 2023 حيث قد يصل ل771 هدفًا بمعدله الحالي وذلك بنسبة 23 في المائة أكثر من رونالدو وإذا أخدنا بعين الاعتبار ما سجله قبل موسم 2009 فإننا سنجد أنه سيصل ل 851 هدفًا رفقة برشلونة.
ميسي مثله مثل رونالدو لن يستطيع تحقيق هذه الأرقام الشبه مستحيلة لذلك سنقوم بنقصان 10 في المائة في كل موسم وذلك بعد تخطيه سن ال 31 سنة أي ابتداءً من موسم 2018-2019 .جول