وقفة تضامنية نصرة للأقصى في جامعة الحسين
جو 24 : نظمت جامعة الحسين بن طلال اليوم الاثنين وقفة تضامنية نصرةً للمسجد الأقصى وتنديدا بالممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة.
وشارك في الوقفة التضامنية رئيس الجامعة الدكتور علي القيسي وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وحشد كبير من الطلبة.
وقال القيسي في كلمة ألقاها أن هذه الوقفة تأتي تأكيداً للموقف القومي الشجاع والفعال للأردن قيادة وحكومة وشعبا ضد نوايا الكيان الصهيوني في سياسته العدوانية التوسعية التي لا تعرف حدوداً، وضد الأساليب التهويدية التي تمارسها على اختلاف أشكالها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف أن الأردن وبقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يقف دوماً في مواجهة المؤامرة على المسجد الأقصى والمخطط الرامي لتهويد القدس وتدمير مقدساتها الإسلامية والمسيحية وطمس تاريخها، لافتاً إلى أن الاحتلال الصهيوني لن يتمكن من إيقاف الرعاية الهاشمية الأردنية للقدس بل ازدادت أهمية الحاجة لتلك الرعاية في ظل ما يرتكبه العدو الصهيوني من اعتداءات وأعمال حفر تهدف إلى هدم الأقصى الشريف، وأن سدنة الأماكن المقدسة والاهتمام بها وحمايتها ستبقى أولوية أردنية هاشمية.
ورفع المشاركون الأعلام الأردنية وقاموا بقراءة الفاتحة وأدوا صلاة الغائب على أرواح الشهداء، كما أطلقوا هتافات تشيد بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ودور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى، وأخرى تندد بممارسات الاحتلال الإجرامية والدعوة إلى تضافر الجهود العربية لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين العزل وإنقاذ المسجد الأقصى من أيدي المعتدين.
وشارك في الوقفة التضامنية رئيس الجامعة الدكتور علي القيسي وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وحشد كبير من الطلبة.
وقال القيسي في كلمة ألقاها أن هذه الوقفة تأتي تأكيداً للموقف القومي الشجاع والفعال للأردن قيادة وحكومة وشعبا ضد نوايا الكيان الصهيوني في سياسته العدوانية التوسعية التي لا تعرف حدوداً، وضد الأساليب التهويدية التي تمارسها على اختلاف أشكالها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف أن الأردن وبقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يقف دوماً في مواجهة المؤامرة على المسجد الأقصى والمخطط الرامي لتهويد القدس وتدمير مقدساتها الإسلامية والمسيحية وطمس تاريخها، لافتاً إلى أن الاحتلال الصهيوني لن يتمكن من إيقاف الرعاية الهاشمية الأردنية للقدس بل ازدادت أهمية الحاجة لتلك الرعاية في ظل ما يرتكبه العدو الصهيوني من اعتداءات وأعمال حفر تهدف إلى هدم الأقصى الشريف، وأن سدنة الأماكن المقدسة والاهتمام بها وحمايتها ستبقى أولوية أردنية هاشمية.
ورفع المشاركون الأعلام الأردنية وقاموا بقراءة الفاتحة وأدوا صلاة الغائب على أرواح الشهداء، كما أطلقوا هتافات تشيد بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ودور الهاشميين في حماية المقدسات الإسلامية والمسجد الأقصى، وأخرى تندد بممارسات الاحتلال الإجرامية والدعوة إلى تضافر الجهود العربية لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين العزل وإنقاذ المسجد الأقصى من أيدي المعتدين.