بلاتيني: لم أوقع عقدا مكتوبا عن المبلغ الذي تسلمته من فيفا
جو 24 : قال نائب رئيس اتحاد كرة القدم (فيفا)، ميشيل بلاتيني إنه لم يوقع عقدا مكتوبا عن مبلغ مليوني فرنك سويسري (2.1 مليون دولار) الذي أعطي له من الاتحاد، والذي يواجه مزاعم واتهامات بالفساد بسببه.
وقال بلاتيني، في أول مقابلة له منذ قرار إيقافه عن العمل في الفيفا 90 يوما، إن المبلغ الذي استلمه جاء بطريقة شرعية عن عمله لأربع سنوات في الاتحاد للفترة من 1998 إلى 2002.
وقد وافق عليه رئيس الاتحاد سيب بلاتر، الموقوف عن العمل أيضا للفترة ذاتها بسبب مزاعم فساد.
ونفى بلاتر وبلاتيني ارتكابهما أي خطأ على الرغم من قرار لجنة القيم في الاتحاد ايقافهما عن العمل.
وقال بلاتيني (وهو ايضا رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم) لصحيفة اللوموند الفرنسية إنه طلب الحصول على مبلغ مليون فرنك سنويا مقابل عمله الذي شمل تعديل جدول المسابقات الدولية في كرة القدم والتعاون مع اتحادات كرة القدم الفقيرة ودعم مشاريع كرة القدم، فضلا عن مرافقته بلاتر في سفرياته الكثيرة.
وأشار بلاتيني إلى أن بلاتر طلب ابرام عقد بقيمة 300 ألف فرنك سنويا لأن ذلك السقف الأعلى للرواتب في الفيفا على أن يحصل على المبلغ المتبقي من المليون فرنك لاحقا.
وشدد على أنه كان يستحق مبلغ 700 ألف فرنك سنويا، أي اجمالي مبلغ 2.8 مليون فرنك عن عمله على مدى أربع سنوات.
وأوضح بلاتيني أن الاتفاق كان شخصيا وأنه لم يقم بالاستعانة بمحامين أو وكلاء قانونيين لتثبيته.
وأضاف إنه "من العار الإنجرار إلى وحل مثل هذا".
وأكد أن محاميه "يتابعون اجراءات الفيفا وسيرفعون القضية إلى محكمة التحكيم الرياضية إذا اقتضى الأمر".
وكان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بلاتر، أعلن في يونيو/حزيران الماضي أنه سيتنحى عن منصبه في رئاسة الاتحاد.
ويطمح بلاتيني في خلافة بلاتر في رئاسة الفيفا، على الرغم من مواجهته لهذه المزاعم بالفساد التي تخضع لتحقيقات السلطات السويسرية.
وأكد مهاجم المنتخب الفرنسي السابق للصحيفة إنه لم يقم بأي فعل خاطئ وأنه مازال بالتأكيد على موقفه في الترشح لانتخابات الفيفا في فبراير/شباط القادم.
وزعم بلاتيني أن بلاتر طلب رؤيته قبل بطولة العالم في عام 1988 في فرنسا، وكان يريد فرنسيا ليصبح رئيسا للفيفا على أن يتولى بلاتر منصب الأمين العام.
وتنظر لجنة القيم في الفيفا في ملابسات دفع مبلغ مليوني فرنك سويسري التي تسلمها بلاتيني في 2011 مقابل ما يقول أنها أعمال أداها لحساب الاتحاد لمدة أكثر من تسع سنوات سابقة.
وقال بلاتيني، في أول مقابلة له منذ قرار إيقافه عن العمل في الفيفا 90 يوما، إن المبلغ الذي استلمه جاء بطريقة شرعية عن عمله لأربع سنوات في الاتحاد للفترة من 1998 إلى 2002.
وقد وافق عليه رئيس الاتحاد سيب بلاتر، الموقوف عن العمل أيضا للفترة ذاتها بسبب مزاعم فساد.
ونفى بلاتر وبلاتيني ارتكابهما أي خطأ على الرغم من قرار لجنة القيم في الاتحاد ايقافهما عن العمل.
وقال بلاتيني (وهو ايضا رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم) لصحيفة اللوموند الفرنسية إنه طلب الحصول على مبلغ مليون فرنك سنويا مقابل عمله الذي شمل تعديل جدول المسابقات الدولية في كرة القدم والتعاون مع اتحادات كرة القدم الفقيرة ودعم مشاريع كرة القدم، فضلا عن مرافقته بلاتر في سفرياته الكثيرة.
وأشار بلاتيني إلى أن بلاتر طلب ابرام عقد بقيمة 300 ألف فرنك سنويا لأن ذلك السقف الأعلى للرواتب في الفيفا على أن يحصل على المبلغ المتبقي من المليون فرنك لاحقا.
وشدد على أنه كان يستحق مبلغ 700 ألف فرنك سنويا، أي اجمالي مبلغ 2.8 مليون فرنك عن عمله على مدى أربع سنوات.
وأوضح بلاتيني أن الاتفاق كان شخصيا وأنه لم يقم بالاستعانة بمحامين أو وكلاء قانونيين لتثبيته.
وأضاف إنه "من العار الإنجرار إلى وحل مثل هذا".
وأكد أن محاميه "يتابعون اجراءات الفيفا وسيرفعون القضية إلى محكمة التحكيم الرياضية إذا اقتضى الأمر".
وكان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بلاتر، أعلن في يونيو/حزيران الماضي أنه سيتنحى عن منصبه في رئاسة الاتحاد.
ويطمح بلاتيني في خلافة بلاتر في رئاسة الفيفا، على الرغم من مواجهته لهذه المزاعم بالفساد التي تخضع لتحقيقات السلطات السويسرية.
وأكد مهاجم المنتخب الفرنسي السابق للصحيفة إنه لم يقم بأي فعل خاطئ وأنه مازال بالتأكيد على موقفه في الترشح لانتخابات الفيفا في فبراير/شباط القادم.
وزعم بلاتيني أن بلاتر طلب رؤيته قبل بطولة العالم في عام 1988 في فرنسا، وكان يريد فرنسيا ليصبح رئيسا للفيفا على أن يتولى بلاتر منصب الأمين العام.
وتنظر لجنة القيم في الفيفا في ملابسات دفع مبلغ مليوني فرنك سويسري التي تسلمها بلاتيني في 2011 مقابل ما يقول أنها أعمال أداها لحساب الاتحاد لمدة أكثر من تسع سنوات سابقة.