الكشف عن وجود عائلة سورية لاجئة في بيت سارة كونور
جو 24 : قامت النجمة الألمانية، سارة كونور، باستقبال عائلة من اللاجئين السوريين في منزلها متبرعةً بالقليل من الدفء، التقارب والراحة و الحب دون خوف، على حدّ قولها.
وقالت سارة في الموضوع :
لا أدعي أنني قدوة، أفهم ان تكون لا يمكنك إستقبال اللاجئين أو لا تريد ذلك، لكن ما يمكن للجميع أن يتيحه هو أن يتبرّع بالقليل من الدفء، التقارب، الراحة والحب دون الخوف، مشيرةً الى انها لم تكن ترغب في الكشف عن الأمر لكن الصحافة نشرت الخبر وكان عليها التوضيح.
وقالت أن التفاهم بين أسرتها - ثلاثة أطفال- ، والعائلة السورية المؤلفة من أم وطفل رضيع وفتاتين (عامين وأربعة أعوام) وولدين (11 و20 عاماً) يتمّ من خلال بعض تطبيقات الترجمة عبر الهاتف والإشارات والقاموس .
وأكدت النجمة الألمانية أن القصة بدأت منذ 3 سنوات حين كانت تدخل على اليوتيوب ورأت بالصدفة مشاهد من الصراع في سوريا، فبقيت المشاهد عالقة في ذهنها ونوت ان تستضيف عائلة سورية وبالفعل اتصلت بالجهات، بعد موافقة زوجها على الأمر، معتبراً انهما يمكنهما أن خوضا التجربة. الأسرة تعيش مع سارة منذ أربعة أسابيع.
واقنعت سارة أولادها من خلال التفسير لهم ان العائلة آتية من بلاد فيها حرب وليس لديهم لا مأكل أو ملبس أو سرير، مؤكدةً عن أن الإندماج بين أسرتها والأسرة السورية تمّ بشكل جيد، وعائلتها تجرب الطعام العربي، كما أن الولدين يساعدان في أعمال الحديقة وتمّ تأمين أماكن للأطفال في المدرسة والحضانة .
سيدتي نت
وقالت سارة في الموضوع :
لا أدعي أنني قدوة، أفهم ان تكون لا يمكنك إستقبال اللاجئين أو لا تريد ذلك، لكن ما يمكن للجميع أن يتيحه هو أن يتبرّع بالقليل من الدفء، التقارب، الراحة والحب دون الخوف، مشيرةً الى انها لم تكن ترغب في الكشف عن الأمر لكن الصحافة نشرت الخبر وكان عليها التوضيح.
وقالت أن التفاهم بين أسرتها - ثلاثة أطفال- ، والعائلة السورية المؤلفة من أم وطفل رضيع وفتاتين (عامين وأربعة أعوام) وولدين (11 و20 عاماً) يتمّ من خلال بعض تطبيقات الترجمة عبر الهاتف والإشارات والقاموس .
وأكدت النجمة الألمانية أن القصة بدأت منذ 3 سنوات حين كانت تدخل على اليوتيوب ورأت بالصدفة مشاهد من الصراع في سوريا، فبقيت المشاهد عالقة في ذهنها ونوت ان تستضيف عائلة سورية وبالفعل اتصلت بالجهات، بعد موافقة زوجها على الأمر، معتبراً انهما يمكنهما أن خوضا التجربة. الأسرة تعيش مع سارة منذ أربعة أسابيع.
واقنعت سارة أولادها من خلال التفسير لهم ان العائلة آتية من بلاد فيها حرب وليس لديهم لا مأكل أو ملبس أو سرير، مؤكدةً عن أن الإندماج بين أسرتها والأسرة السورية تمّ بشكل جيد، وعائلتها تجرب الطعام العربي، كما أن الولدين يساعدان في أعمال الحديقة وتمّ تأمين أماكن للأطفال في المدرسة والحضانة .
سيدتي نت