3 مؤشرات لتنهي علاقتك بالحبيب حالاً
جو 24 : ربما حان الوقت للبدء في إعادة تقويم علاقتك العاطفية بعد التنبه إلى المؤشرات الثلاثة التي أوردها موقع "Mind Body Green". إذ اعتبر الموقع أن هذه التحذيرات قد تكون حاضرة دوماً في علاقتك إنما إلى حد ما ولمرحلة موقّتة. لكن عندما تبدأ هذه الأعراض بالطغيان على علاقتك بالحبيب يصبح من المستحيل تجاهلها.
1- يصبح الغضب شعوراً متكرراً
في بداية العلاقة هناك العاطفة، والرومانسية، والضحك، والصداقة. ولكن في بعض الأماكن يجد الغضب والإحباط وخيبة الأمل (أو أي شكل آخر منه) طريقاً للدخول والتأثير في دينامية العلاقة. في كثير من الأحيان، لا ندرك تحول العلاقة من علاقة حب إلى علاقة غضب مستمر ونعتقد أن مرحلة "#شهر_العسل" وشيكة وأن كل شيء سيكون على ما يرام.
في حال لم يكن #الغضب عابراً لا بل عندما يسود الاستياء العلاقة، عليك التعامل مع هذه الأزمة بحلّها من جذورها. باشر الحديث عن واقع علاقتكما مع شريكك لحلّ الأزمة العابرة. فإذا تخطيتماها تابعا محاولاتكما بالاستمرار معاً.
2- أنت لم تعد تشعر بالتقدير
أنت شخص فريد من نوعه. اذا كان الشريك يودّ أن تكون في حياته فعليه أن يمنحك مساحة خاصة بك. لا يتوجب عليك القتال من أجل الحصول على تقدير الشريك ورضاه. في الواقع، على الشريك أن يتقبلك بحسناتك وعيوبك وأخطائك. مثلما تطورت مع مرور الوقت، على #العلاقة أن تتطور أيضا. على الحبيب أن يكون الداعم الأول لك من دون قيد أو شرط بما يعزّز ثقتك بنفسك واحترامك لها.
إن مسألة تقدير #الحبيب واحترامه ودعمه لا يمكن نقاشها، عليها أن تأتي في شخصيته وأن تكون متجذرة فيها.
3- الجنس ليس سوى علاج للملل
يمكن #الجنس أن يحدث من دون حب، و#الحب يمكن أن يعيش بسعادة من دون جنس! في هذا المعنى، يجب أن لا نمجّد أهمية الجنس في العلاقة واعتباره سبباً في استمرارها أو توقفها. هناك مواقف يكون فيها الجنس أفضل وسيلة للتعبير عن الحب. ومع ذلك، هناك أيضا لحظات يصبح فيها الجنس وسيلة لعلاج #الملل أو لطمس بعض المشاكل في العلاقات.
عليك أن تعرف أن الملل والاستياء والشعور بالذنب والأحاسيس غير السارة الأخرى لا تصيب العلاقة نتيجة التوقف عن ممارسة الجنس. وتالياً، لن تحل هذه المشاكل بالجنس أيضاً. عليك البحث عن سبب آخر للملل في علاقتك، عندما تجد ذلك قد تصبح قادراً على الترفع عن الدراما واستعادة #الرومانسية المفقودة منذ زمن طويل.النهار
1- يصبح الغضب شعوراً متكرراً
في بداية العلاقة هناك العاطفة، والرومانسية، والضحك، والصداقة. ولكن في بعض الأماكن يجد الغضب والإحباط وخيبة الأمل (أو أي شكل آخر منه) طريقاً للدخول والتأثير في دينامية العلاقة. في كثير من الأحيان، لا ندرك تحول العلاقة من علاقة حب إلى علاقة غضب مستمر ونعتقد أن مرحلة "#شهر_العسل" وشيكة وأن كل شيء سيكون على ما يرام.
في حال لم يكن #الغضب عابراً لا بل عندما يسود الاستياء العلاقة، عليك التعامل مع هذه الأزمة بحلّها من جذورها. باشر الحديث عن واقع علاقتكما مع شريكك لحلّ الأزمة العابرة. فإذا تخطيتماها تابعا محاولاتكما بالاستمرار معاً.
2- أنت لم تعد تشعر بالتقدير
أنت شخص فريد من نوعه. اذا كان الشريك يودّ أن تكون في حياته فعليه أن يمنحك مساحة خاصة بك. لا يتوجب عليك القتال من أجل الحصول على تقدير الشريك ورضاه. في الواقع، على الشريك أن يتقبلك بحسناتك وعيوبك وأخطائك. مثلما تطورت مع مرور الوقت، على #العلاقة أن تتطور أيضا. على الحبيب أن يكون الداعم الأول لك من دون قيد أو شرط بما يعزّز ثقتك بنفسك واحترامك لها.
إن مسألة تقدير #الحبيب واحترامه ودعمه لا يمكن نقاشها، عليها أن تأتي في شخصيته وأن تكون متجذرة فيها.
3- الجنس ليس سوى علاج للملل
يمكن #الجنس أن يحدث من دون حب، و#الحب يمكن أن يعيش بسعادة من دون جنس! في هذا المعنى، يجب أن لا نمجّد أهمية الجنس في العلاقة واعتباره سبباً في استمرارها أو توقفها. هناك مواقف يكون فيها الجنس أفضل وسيلة للتعبير عن الحب. ومع ذلك، هناك أيضا لحظات يصبح فيها الجنس وسيلة لعلاج #الملل أو لطمس بعض المشاكل في العلاقات.
عليك أن تعرف أن الملل والاستياء والشعور بالذنب والأحاسيس غير السارة الأخرى لا تصيب العلاقة نتيجة التوقف عن ممارسة الجنس. وتالياً، لن تحل هذه المشاكل بالجنس أيضاً. عليك البحث عن سبب آخر للملل في علاقتك، عندما تجد ذلك قد تصبح قادراً على الترفع عن الدراما واستعادة #الرومانسية المفقودة منذ زمن طويل.النهار