#سفانتي الجميلة إلى #دورتموند .. نساء في الدوري الألماني
جو 24 : انضمت الحسناء سفانتي تومسن إلى فريق بروسيا دورتموند كأخصائية للعلاج الطبيعي. مهمة ليست سهلة لسيدة في الدوري الألماني. ورغم أن هناك سيدات أخريات يعملن في الدوري، إلا أن سفانتي هي الوحيدة التي تجلس على مقاعد البدلاء.
سيدات كثر يعملن مع أندية الدوري الألماني لكرة القدم، أكثرهن في القطاع الإداري. لكن عددا قليلا جداً منهن استطعن الوصول إلى مقاعد البدلاء في دوري الرجال. واحدة منهن هي سفانتي توسمن، المعالجة البدنية لنادي بروسيا دورتموند.
ونقل موقع صحيفة "بيلد" الرياضي أن تومسن كانت المعالجة البدنية لفريق نادي دروتموند تحت سن 23 عاما. وعدد المرات التي استدعاها فيها المدرب السابق للنادي يورغن كلوب كانت كثيرة لمعالجة لاعبيه بعد إصابتهم. بيد أن المدرب الجديد توماس توخل طلب منها الجلوس على مقاعد الفريق كأخصائية رئيسية للعلاج الطبيعي.
مهمة ليست سهلة لسيدة في الثلاثين من العمر في عالم الرجال. بيد أنها أبدت جدارة كبيرة حين كانت تزاول مهنتها مع فريق النادي تحت سن 23 عاما، ولهذا جاء توماس توخل بها إلى الفريق الأول. وبالفعل، تمكنت من مساعدة اللاعبين المصابين أو الذين يعانون من الإجهاد والشد العضلي والعمل على إعادتهم إلى أرض الملعب بسرعة.
وإلى جانب سفانتي هناك سيدات أخريات في الدوري، فمساعدة مدرب بايرن ميونيخ بيب غوارديولا هي كاتلين كروغر التي تشغل منصب مديرة أعمال الفريق. وفي فريق شالكه تعمل السيدة تيريزا هولست كمعالجة نفسية، وهي لا تفارق الفريق أينما حل أو رحل. وفي نادي فرانكفورت تعمل السيدة روت فاغنر كمتحدثة رسمية عن الفريق. ومع نادي إنغولشتات تعمل السيدة باربرا بريغل كمديرة أعمال الفريق أيضا.
بيد أن العمل مباشرة مع الرجال والجلوس على مقاعد البدلاء خلال المباريات أمر انفردت به سفانتي تومسن، فهي الجميلة التي تزيل عن اللاعبين المجهدين أو المصابين آلامهم.
سيدات كثر يعملن مع أندية الدوري الألماني لكرة القدم، أكثرهن في القطاع الإداري. لكن عددا قليلا جداً منهن استطعن الوصول إلى مقاعد البدلاء في دوري الرجال. واحدة منهن هي سفانتي توسمن، المعالجة البدنية لنادي بروسيا دورتموند.
ونقل موقع صحيفة "بيلد" الرياضي أن تومسن كانت المعالجة البدنية لفريق نادي دروتموند تحت سن 23 عاما. وعدد المرات التي استدعاها فيها المدرب السابق للنادي يورغن كلوب كانت كثيرة لمعالجة لاعبيه بعد إصابتهم. بيد أن المدرب الجديد توماس توخل طلب منها الجلوس على مقاعد الفريق كأخصائية رئيسية للعلاج الطبيعي.
مهمة ليست سهلة لسيدة في الثلاثين من العمر في عالم الرجال. بيد أنها أبدت جدارة كبيرة حين كانت تزاول مهنتها مع فريق النادي تحت سن 23 عاما، ولهذا جاء توماس توخل بها إلى الفريق الأول. وبالفعل، تمكنت من مساعدة اللاعبين المصابين أو الذين يعانون من الإجهاد والشد العضلي والعمل على إعادتهم إلى أرض الملعب بسرعة.
وإلى جانب سفانتي هناك سيدات أخريات في الدوري، فمساعدة مدرب بايرن ميونيخ بيب غوارديولا هي كاتلين كروغر التي تشغل منصب مديرة أعمال الفريق. وفي فريق شالكه تعمل السيدة تيريزا هولست كمعالجة نفسية، وهي لا تفارق الفريق أينما حل أو رحل. وفي نادي فرانكفورت تعمل السيدة روت فاغنر كمتحدثة رسمية عن الفريق. ومع نادي إنغولشتات تعمل السيدة باربرا بريغل كمديرة أعمال الفريق أيضا.
بيد أن العمل مباشرة مع الرجال والجلوس على مقاعد البدلاء خلال المباريات أمر انفردت به سفانتي تومسن، فهي الجميلة التي تزيل عن اللاعبين المجهدين أو المصابين آلامهم.