الفيفا.. فضيحة تطال "كل الرموز"
جو 24 : أصبح مصطلح "فضيحة الفيفا" أشبه بكرة ثلج تكبر على الدوام، إذ لم تعد دائرة الاتهامات تقتصر على كبار المسؤولين أو حتى رئيس الاتحاد الدولي، بل ضم "الملف" مؤخرا "رمزا" صنع مجده فوق العشب الأخضر، ولطالما عده عشاق اللعبة الشعبية كأحد أبرز من أنجبتهم الملاعب.
والأربعاء، أعلنت لجنة الأخلاق التابعة للاتحاد الدولي، عن فتح تحقيق بشأن أسطورة كرة القدم الألمانية فرانز بكنباور، العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا، فضلا عن الإسباني آنخل ماريا بيار أحد نواب الرئيس الحاليين، دون تحديد واضح لأسباب هذا التحقيق.
وفيما يلي أهم الأسماء التي شملها ملف "الفضائح":
فرانز بيكنباور
القيصر.. أحد أفضل الاعبين السابقين، حمل شارة قيادة منتخب ألمانيا الغربية الفائز بكأس العالم 1974 وتولى تدريب المنتخب ذاته لينال اللقب بعدها بستة عشر عاما.
بعد اعتزاله اللعب ترأس اللجنة المنظمة لكأس العالم 2006 في ألمانيا، وكان ضمن اللجنة التنفيذية للفيفا في عام 2010، التي صوتت لمنح كأس العالم 2018 و2022 لروسيا وقطر على الترتيب، وهي قرارات خضعت لمراجعة من قبل لجنة القيم.
تم إيقافه لمدة 90 يوما في يونيو 2014 بداعي إخفاقه في التعاون مع تحقيقات، لكن العقوبة رفعت عنه بعدها بشهر عقب موافقته على الإجابة على أسئلة اللجنة.
آنخيل ماريا بيار
لاعب وسط سابق قضى أغلب مسيرته مع أتلتيك بلباو في السبعينيات من القرن الماضي، وخاض 22 مباراة مع منتخب إسبانيا.
يرأس الاتحاد الإسباني منذ 1988، كما أنه عضو في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 1998. وعضو في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي للعبة.
سيب بلاتر
رئيس الاتحاد الدولي (الفيفا) منذ 1998. أعلنت لجنة القيم في الثامن من أكتوبر الجاري أنه يخضع للتحقيق وتم إيقافه بشكل مبدئي لمدة 90 يوما.
يركز التحقيق على مدفوعات بقيمة مليوني فرنك سويسري (2.09 مليون دولار) من الفيفا إلى رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة، ميشيل بلاتيني، في عام 2011.
فتح مكتب المدعي العام السويسري تحقيقا جنائيا ضد بلاتر بسبب تلك المدفوعات في سبتمبر الماضي.
ميشيل بلاتيني
القائد السابق لمنتخب فرنسا الذي قاده للفوز بلقب بطولة أوروبا 1984، وإلى قبل النهائي لكأس العالم عامي 1982 و1986.
عمل في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 2002، ويرأس الاتحاد الأوروبي منذ 2007. وقبل إيقافه كان ينظر إليه باعتباره المرشح الأبرز للفوز بانتخابات رئاسة الفيفا العام المقبل.
تم إيقافه مع بلاتر في الثامن من أكتوبر الجاري، ينظر إليه على أنه ما بين "شاهد ومتهم" في التحقيقات السويسرية الخاصة بالمدفوعات.
تقدم بلاتيني بالتماس ضد إيقافه ولا يزال يأمل في خوض المنافسة.
ريكاردو تيكسيرا
رأس الاتحاد البرازيلي بين 1989 و2012 وكان عضوا في اللجنة التنفيذية في الفيفا بين 1994 و2012.
عقب 3 أشهر من تركه لمنصبه في الفيفا صدرت مذكرة قانونية عن الادعاء السويسري ذكرت أنه حصل على رشى من مجموعة "إي.اس.ال" الشريك التسويقي السابق للفيفا.
وراوي ماكودي
رئيس الاتحاد التايلاندي لكرة القدم منذ 2007، كان عضوا في اللجنة التنفيذية للفيفا من 1997 حتى العام الجاري، عندما أخفقت مساعيه لإعادة انتخابه.
تم إيقافه مبدئيا لمدة 90 يوما في 12 أكتوبر الجاري انتظارا لاكتمال التحقيقات في انتهاكات محتملة لميثاق أخلاقيات الفيفا.
جيفري ويب
شغل منصب رئيس اتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، وكان ينظر إليه باعتباره واحدا من الخلفاء المحتملين لبلاتر.
عضو في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 2012 وكان واحدا من 14 شخصية اتهمها الادعاء الأميركي في 27 مايو الماضي بتهم تتعلق بالفساد. ألقي القبض عليه في فندق فاخر في زيوريخ وتم تسليمه للولايات المتحدة، حيث أفرج عنه بكفالة.
يوجينيو فيغيريدو
تولى رئاسة اتحاد أميركا الجنوبية بين 2013 و2014، كما شغل في السابق منصب رئيس اتحاد أوروغواي لكرة القدم بين 1997 و2006، وهو عضو سابق باللجنة التنفيذية للفيفا.
ورد اسمه ضمن 14 شخصية اتهمها الادعاء الأميركي في مايو الماضي، وتم إلقاء القبض عليه في زيوريخ.
نيكولاس ليوز
بين 14 شخصا وجهت إليهم اتهامات وهو قيد الإقامة الجبرية في باراغواي، ويسعى لعدم تسليمه للولايات المتحدة.
ترأس ليوز (87 عاما) اتحاد أميركا الجنوبية بين 1986 و2013، وعمل في اللجنة التنفيذية للفيفا بين 1998 و2013.
استقال من كل المناصب الكروية في أبريل 2013 لأسباب صحية. عقب أسبوع واحد من استقالته ذكر تقرير صدر عن لجنة القيم أن ليوز حصل على رشى من مجموعة "إي.اس.ال" الشريك التسويقي السابق للفيفا.
أموس أدامو
نيجيري عضو سابق باللجنة التنفيذية للفيفا، تم إيقافه في 2010 لمدة ثلاث سنوات بسبب مجموعة من الانتهاكات لميثاق أخلاقيات الفيفا بما في ذلك حصوله على رشى. ونتيجة لذلك غاب عن التصويت الذي جرى في عام 2010، الذي تم خلاله منح حق استضافة كأس العالم عامي 2018 و2022 لروسيا وقطر على الترتيب.
جيروم فالكه
الأمين العام للفيفا الذي منح إجازة مفتوحة في سبتمبر الماضي قبل أن توقفه لجنة القيم في وقت سابق هذا الشهر.
قالت اللجنة، الأربعاء، إن التحقيقات المتعلقة بفالك "ترتبط بالاشتباه في إساءة استخدام نفقات وغيرها من انتهاكات لقواعد ولوائح الفيفا".
سكاي نيوز
والأربعاء، أعلنت لجنة الأخلاق التابعة للاتحاد الدولي، عن فتح تحقيق بشأن أسطورة كرة القدم الألمانية فرانز بكنباور، العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا، فضلا عن الإسباني آنخل ماريا بيار أحد نواب الرئيس الحاليين، دون تحديد واضح لأسباب هذا التحقيق.
وفيما يلي أهم الأسماء التي شملها ملف "الفضائح":
فرانز بيكنباور
القيصر.. أحد أفضل الاعبين السابقين، حمل شارة قيادة منتخب ألمانيا الغربية الفائز بكأس العالم 1974 وتولى تدريب المنتخب ذاته لينال اللقب بعدها بستة عشر عاما.
بعد اعتزاله اللعب ترأس اللجنة المنظمة لكأس العالم 2006 في ألمانيا، وكان ضمن اللجنة التنفيذية للفيفا في عام 2010، التي صوتت لمنح كأس العالم 2018 و2022 لروسيا وقطر على الترتيب، وهي قرارات خضعت لمراجعة من قبل لجنة القيم.
تم إيقافه لمدة 90 يوما في يونيو 2014 بداعي إخفاقه في التعاون مع تحقيقات، لكن العقوبة رفعت عنه بعدها بشهر عقب موافقته على الإجابة على أسئلة اللجنة.
آنخيل ماريا بيار
لاعب وسط سابق قضى أغلب مسيرته مع أتلتيك بلباو في السبعينيات من القرن الماضي، وخاض 22 مباراة مع منتخب إسبانيا.
يرأس الاتحاد الإسباني منذ 1988، كما أنه عضو في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 1998. وعضو في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي للعبة.
سيب بلاتر
رئيس الاتحاد الدولي (الفيفا) منذ 1998. أعلنت لجنة القيم في الثامن من أكتوبر الجاري أنه يخضع للتحقيق وتم إيقافه بشكل مبدئي لمدة 90 يوما.
يركز التحقيق على مدفوعات بقيمة مليوني فرنك سويسري (2.09 مليون دولار) من الفيفا إلى رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة، ميشيل بلاتيني، في عام 2011.
فتح مكتب المدعي العام السويسري تحقيقا جنائيا ضد بلاتر بسبب تلك المدفوعات في سبتمبر الماضي.
ميشيل بلاتيني
القائد السابق لمنتخب فرنسا الذي قاده للفوز بلقب بطولة أوروبا 1984، وإلى قبل النهائي لكأس العالم عامي 1982 و1986.
عمل في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 2002، ويرأس الاتحاد الأوروبي منذ 2007. وقبل إيقافه كان ينظر إليه باعتباره المرشح الأبرز للفوز بانتخابات رئاسة الفيفا العام المقبل.
تم إيقافه مع بلاتر في الثامن من أكتوبر الجاري، ينظر إليه على أنه ما بين "شاهد ومتهم" في التحقيقات السويسرية الخاصة بالمدفوعات.
تقدم بلاتيني بالتماس ضد إيقافه ولا يزال يأمل في خوض المنافسة.
ريكاردو تيكسيرا
رأس الاتحاد البرازيلي بين 1989 و2012 وكان عضوا في اللجنة التنفيذية في الفيفا بين 1994 و2012.
عقب 3 أشهر من تركه لمنصبه في الفيفا صدرت مذكرة قانونية عن الادعاء السويسري ذكرت أنه حصل على رشى من مجموعة "إي.اس.ال" الشريك التسويقي السابق للفيفا.
وراوي ماكودي
رئيس الاتحاد التايلاندي لكرة القدم منذ 2007، كان عضوا في اللجنة التنفيذية للفيفا من 1997 حتى العام الجاري، عندما أخفقت مساعيه لإعادة انتخابه.
تم إيقافه مبدئيا لمدة 90 يوما في 12 أكتوبر الجاري انتظارا لاكتمال التحقيقات في انتهاكات محتملة لميثاق أخلاقيات الفيفا.
جيفري ويب
شغل منصب رئيس اتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، وكان ينظر إليه باعتباره واحدا من الخلفاء المحتملين لبلاتر.
عضو في اللجنة التنفيذية للفيفا منذ 2012 وكان واحدا من 14 شخصية اتهمها الادعاء الأميركي في 27 مايو الماضي بتهم تتعلق بالفساد. ألقي القبض عليه في فندق فاخر في زيوريخ وتم تسليمه للولايات المتحدة، حيث أفرج عنه بكفالة.
يوجينيو فيغيريدو
تولى رئاسة اتحاد أميركا الجنوبية بين 2013 و2014، كما شغل في السابق منصب رئيس اتحاد أوروغواي لكرة القدم بين 1997 و2006، وهو عضو سابق باللجنة التنفيذية للفيفا.
ورد اسمه ضمن 14 شخصية اتهمها الادعاء الأميركي في مايو الماضي، وتم إلقاء القبض عليه في زيوريخ.
نيكولاس ليوز
بين 14 شخصا وجهت إليهم اتهامات وهو قيد الإقامة الجبرية في باراغواي، ويسعى لعدم تسليمه للولايات المتحدة.
ترأس ليوز (87 عاما) اتحاد أميركا الجنوبية بين 1986 و2013، وعمل في اللجنة التنفيذية للفيفا بين 1998 و2013.
استقال من كل المناصب الكروية في أبريل 2013 لأسباب صحية. عقب أسبوع واحد من استقالته ذكر تقرير صدر عن لجنة القيم أن ليوز حصل على رشى من مجموعة "إي.اس.ال" الشريك التسويقي السابق للفيفا.
أموس أدامو
نيجيري عضو سابق باللجنة التنفيذية للفيفا، تم إيقافه في 2010 لمدة ثلاث سنوات بسبب مجموعة من الانتهاكات لميثاق أخلاقيات الفيفا بما في ذلك حصوله على رشى. ونتيجة لذلك غاب عن التصويت الذي جرى في عام 2010، الذي تم خلاله منح حق استضافة كأس العالم عامي 2018 و2022 لروسيا وقطر على الترتيب.
جيروم فالكه
الأمين العام للفيفا الذي منح إجازة مفتوحة في سبتمبر الماضي قبل أن توقفه لجنة القيم في وقت سابق هذا الشهر.
قالت اللجنة، الأربعاء، إن التحقيقات المتعلقة بفالك "ترتبط بالاشتباه في إساءة استخدام نفقات وغيرها من انتهاكات لقواعد ولوائح الفيفا".
سكاي نيوز