11.5 مليون دولار دعم للاجئين السوريين خارج المخيمات
جو 24 : اعلن برنامج الغذاء العالمي عن حصوله على تمويل جديد قيمته (11.5) مليون دولار للاجئين السوريين المقيمين خارج المخيمات في الاردن ، يكفي حتى نهاية العام.
وقالت المتحدثة باسم البرنامج شذى المغربي في تصريح لـ(الراي) إن التمويل الجديد يعنى باللاجئين خارج المخيمات، الذين تم تقسيمهم الى فئتين تحتاج للمساعدات وعددهم (229) الف لاجئ وتمت ازالتهم من البرنامج خلال شهر ايلول الماضي نظرا لعدم توفر التمويل الكافي، ومع التمويل الجديد سيتم اعادتهم للبرنامج ويحصل كل فرد على (10) دنانير شهريا.
واوضحت ان الفئة الثانية هي الاشد احتياجا ويبلغ عددهم (210) آلاف لاجئ كنا خفضنا مساعداتنا لهم الى (10) دنانير للفرد شهريا، بسبب شح التمويل رغم انهم كانوا يتلقون (20) دينارا للفرد شهريا، ومع التمويل الجديد سيتم رفع مساعداتهم الى (15) دينارا للفرد شهريا.
وقالت المغربي ان لدى البرنامج تحديات كبيرة للحصول على الدعم من مصادر معروفة ومستقرة، لان ما نحصل عليه الان من منظمات وافراد غير مستقر وهذا لا ينطبق على البرنامج لوحده، وانما على كل المنظمات العاملة في هذا المجال، لنتمكن من الاستمرار في تقديم المساعدات للاجئين السوريين المقيمين في المدن الاردنية.
وقالت إن هناك دراسات اثبتت ان هناك تداعيات سلبية على اللاجئين نتيجة نقص التمويل منها ارتفاع حجم دينهم لغياب الامن الغذائي لهم، فكان معدل الدين للاجئين (48%) والان ارتفع الى (85%).
واوضحت ان الحكومة الاردنية قدمت الكثير وفوق طاقتها للاجئين السوريين رغم شح الموارد والتحديات الاقتصادية.
وقالت ان هناك مجموعة عوامل منها الامن الغذائي والصحي والتعليمي وغيرها اثرت على اللاجئين السوريين بشكل قوي دفعتهم الى اتخاذ قرار بالعودة لبلادهم رغم عدم توفر الامن والاستقرار والبعض الاخر خاطر بحياته للهجرة للدول الاوروبية ومات منهم الكثير.
واوضحت ان البرنامج الان يخاطب كل الداعمين وشرح الواقع لهم وقدم الدراسات التي تثبت الحاجة للدعم المالي للاجئين السوريين الى حين حل الازمة السورية سلميا ليتمكنوا من العودة لبلادهم.
وقالت المتحدثة باسم البرنامج شذى المغربي في تصريح لـ(الراي) إن التمويل الجديد يعنى باللاجئين خارج المخيمات، الذين تم تقسيمهم الى فئتين تحتاج للمساعدات وعددهم (229) الف لاجئ وتمت ازالتهم من البرنامج خلال شهر ايلول الماضي نظرا لعدم توفر التمويل الكافي، ومع التمويل الجديد سيتم اعادتهم للبرنامج ويحصل كل فرد على (10) دنانير شهريا.
واوضحت ان الفئة الثانية هي الاشد احتياجا ويبلغ عددهم (210) آلاف لاجئ كنا خفضنا مساعداتنا لهم الى (10) دنانير للفرد شهريا، بسبب شح التمويل رغم انهم كانوا يتلقون (20) دينارا للفرد شهريا، ومع التمويل الجديد سيتم رفع مساعداتهم الى (15) دينارا للفرد شهريا.
وقالت المغربي ان لدى البرنامج تحديات كبيرة للحصول على الدعم من مصادر معروفة ومستقرة، لان ما نحصل عليه الان من منظمات وافراد غير مستقر وهذا لا ينطبق على البرنامج لوحده، وانما على كل المنظمات العاملة في هذا المجال، لنتمكن من الاستمرار في تقديم المساعدات للاجئين السوريين المقيمين في المدن الاردنية.
وقالت إن هناك دراسات اثبتت ان هناك تداعيات سلبية على اللاجئين نتيجة نقص التمويل منها ارتفاع حجم دينهم لغياب الامن الغذائي لهم، فكان معدل الدين للاجئين (48%) والان ارتفع الى (85%).
واوضحت ان الحكومة الاردنية قدمت الكثير وفوق طاقتها للاجئين السوريين رغم شح الموارد والتحديات الاقتصادية.
وقالت ان هناك مجموعة عوامل منها الامن الغذائي والصحي والتعليمي وغيرها اثرت على اللاجئين السوريين بشكل قوي دفعتهم الى اتخاذ قرار بالعودة لبلادهم رغم عدم توفر الامن والاستقرار والبعض الاخر خاطر بحياته للهجرة للدول الاوروبية ومات منهم الكثير.
واوضحت ان البرنامج الان يخاطب كل الداعمين وشرح الواقع لهم وقدم الدراسات التي تثبت الحاجة للدعم المالي للاجئين السوريين الى حين حل الازمة السورية سلميا ليتمكنوا من العودة لبلادهم.