لهذا السبب.. حليمة بولند تبتعد نهائياً وتقاطع مواقع التواصل
جو 24 :
أعلنت الإعلامية حليمة بولند عن قرارها الذي اتخذته مؤخراً بشأن مقاطعتها تماماً لجميع وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب التعليقات المسيئة التي تُكتب لها وعدم احترام خصوصيتها كإنسانة قبل أن تكون نجمة.
نشر المسؤول بياناً كتبه المكتب الإعلامي الخاص ببولند عبر موقع الـ Instagram، جاء فيه: “أعلنت الاعلامية حليمة بولند مقاطعتها رسميا لجميع وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت انها قررت ايقاف جميع الحسابات الرسمية لها، بعدما لمسته من تراجع في مستوى الحوار ومحاولات البعض اقتحام حياتها الخاصة”.
تابع: “أضافت: نعم قررت اغلاق حساباتي عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، والآن أعيش في هدوء وسلام نفسي بعيدا عن محاولات التلصص على حياتي الخاصة، بعد أن اتخذ البعض من تلك المواقع وسيلة للاعتداء على خصوصيات الآخرين، وهذا ما أرفضه تماما وأعتبر حياتي خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه وتابعت: لا أجد فائدة من مشاركة الجمهور صور الطعام والشراب ورحلات العمل وأي إنجاز عملي سيكون الاعلان عنه عبر وسائل الاعلام، واحرص على التواصل مع المقربين والجمهور من خلال «الواتس آب» أو الهاتف فقط لا غير”.
ختمت حليمة كلامها قائلة: “واستطردت في السياق نفسه: في الفترة الاخيرة سافرت خمس مرات لمباشرة بعض الاعمال والاستجمام، فما فائدة ان يعرف العالم كله ذلك؟ اعتقد من الافضل ان نناهض هذا العالم الموازي الذي يسجننا خلف وجوه جامدة لا مشاعر فيها.
من جهة أخرى قالت بولند إنها بصدد الاعداد لمشروع اعلامي جديد سيكون مفاجأة يتمثل في برنامج من نوع خاص ، وأوضحت: سأكشف التفاصيل كاملة حين الانتهاء من كافة الترتيبات، كذلك هناك مشروع أدبي ستتضح معالمه خلال الفترة المقبلة، وأتمنى أن أوفق دائما في الوصول إلى جمهوري بكل ما هو جديد ومميز”.
أعلنت الإعلامية حليمة بولند عن قرارها الذي اتخذته مؤخراً بشأن مقاطعتها تماماً لجميع وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب التعليقات المسيئة التي تُكتب لها وعدم احترام خصوصيتها كإنسانة قبل أن تكون نجمة.
نشر المسؤول بياناً كتبه المكتب الإعلامي الخاص ببولند عبر موقع الـ Instagram، جاء فيه: “أعلنت الاعلامية حليمة بولند مقاطعتها رسميا لجميع وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت انها قررت ايقاف جميع الحسابات الرسمية لها، بعدما لمسته من تراجع في مستوى الحوار ومحاولات البعض اقتحام حياتها الخاصة”.
تابع: “أضافت: نعم قررت اغلاق حساباتي عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، والآن أعيش في هدوء وسلام نفسي بعيدا عن محاولات التلصص على حياتي الخاصة، بعد أن اتخذ البعض من تلك المواقع وسيلة للاعتداء على خصوصيات الآخرين، وهذا ما أرفضه تماما وأعتبر حياتي خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه وتابعت: لا أجد فائدة من مشاركة الجمهور صور الطعام والشراب ورحلات العمل وأي إنجاز عملي سيكون الاعلان عنه عبر وسائل الاعلام، واحرص على التواصل مع المقربين والجمهور من خلال «الواتس آب» أو الهاتف فقط لا غير”.
ختمت حليمة كلامها قائلة: “واستطردت في السياق نفسه: في الفترة الاخيرة سافرت خمس مرات لمباشرة بعض الاعمال والاستجمام، فما فائدة ان يعرف العالم كله ذلك؟ اعتقد من الافضل ان نناهض هذا العالم الموازي الذي يسجننا خلف وجوه جامدة لا مشاعر فيها.
من جهة أخرى قالت بولند إنها بصدد الاعداد لمشروع اعلامي جديد سيكون مفاجأة يتمثل في برنامج من نوع خاص ، وأوضحت: سأكشف التفاصيل كاملة حين الانتهاء من كافة الترتيبات، كذلك هناك مشروع أدبي ستتضح معالمه خلال الفترة المقبلة، وأتمنى أن أوفق دائما في الوصول إلى جمهوري بكل ما هو جديد ومميز”.