طوقان: التقدم لجائزة الملكة رانيا لا يحتاج إلى بحوث أو دراسات
جو 24 : قالت رئيس جائزة الملكة رانيا العبدلله للتميز التربوي لبنى طوقان "إن عملية التقدم للجائزة لا تحتاج إلى بحوث أو دراسات، ولا أي مشاريع تثقل كاهل المعلم، غير أن هناك مجموعة من المقاييس والمعايير الجوهرية والهامة جداً، لا بد أن تنطبق على المعلم المشارك ، حيث تشتمل معايير الجائزة على نقاط هامة كالفلسفة الشخصية، وفاعلية التعليم".
وأضافت طوقان خلال استضافتها في برنامج أبجد هوز، عبر أثير إذاعة حياة إف إم، السبت 24/10/2015، "إننا نلتقي مع المعلمين الفائزين باستمرار للإفادة من أفكارهم وطروحاتهم، ونضع خططاً استراتيجية تساعد معلمينا على التطور".
وفي معرض حيثها عن الفائزين ، قالت طوقان "قناعتنا أن المعلم هو رسولنا للمؤسسات المختلفة"، مضيفة "على الجهات التربوية وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم، استثمار الكوادر لديها وتطويرها، ونحن مستعدون للشراكة على الدوام" .
وفيما يتعلق بالقطاع الخاص ذكرت طوقان أن سبب تأخرهم في القطاع الخاص هو "تنوع طبيعة التعليم فيه وافتقاره للتجانس ، الأمر الذي يستلزم وجود ترتيبات خاصة ".
من جانبها تناولت المعلمة خولة –وهي إحدى الفائزات بالجائزة عبر اتصال هاتفي - الأثر الطيب الذي تتركه الجائزة في نفوس الفائزين ما يؤثر إيجاباً على أدائهم، أما المعلمة رندة فقالت "استمريت بالعطاء والعمل وبنفس النهج في المرحلة التالية للجائزة"، وقالت المعلمة مها وهي مديرة مدرسة فازت بالجائزة مسبقا "أن الجائزة أقنعت الجميع بوجود مدير متميز وأنشطة متميزة، ما أدى إلى زيادة ثقتنا بأنفسنا"، أما المعلم محمد يوسف فاعتبر "أن عالم التميز عالم آخر، والوصول إليه يكفل عملية التطور والتطوير".
وأضافت طوقان خلال استضافتها في برنامج أبجد هوز، عبر أثير إذاعة حياة إف إم، السبت 24/10/2015، "إننا نلتقي مع المعلمين الفائزين باستمرار للإفادة من أفكارهم وطروحاتهم، ونضع خططاً استراتيجية تساعد معلمينا على التطور".
وفي معرض حيثها عن الفائزين ، قالت طوقان "قناعتنا أن المعلم هو رسولنا للمؤسسات المختلفة"، مضيفة "على الجهات التربوية وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم، استثمار الكوادر لديها وتطويرها، ونحن مستعدون للشراكة على الدوام" .
وفيما يتعلق بالقطاع الخاص ذكرت طوقان أن سبب تأخرهم في القطاع الخاص هو "تنوع طبيعة التعليم فيه وافتقاره للتجانس ، الأمر الذي يستلزم وجود ترتيبات خاصة ".
من جانبها تناولت المعلمة خولة –وهي إحدى الفائزات بالجائزة عبر اتصال هاتفي - الأثر الطيب الذي تتركه الجائزة في نفوس الفائزين ما يؤثر إيجاباً على أدائهم، أما المعلمة رندة فقالت "استمريت بالعطاء والعمل وبنفس النهج في المرحلة التالية للجائزة"، وقالت المعلمة مها وهي مديرة مدرسة فازت بالجائزة مسبقا "أن الجائزة أقنعت الجميع بوجود مدير متميز وأنشطة متميزة، ما أدى إلى زيادة ثقتنا بأنفسنا"، أما المعلم محمد يوسف فاعتبر "أن عالم التميز عالم آخر، والوصول إليه يكفل عملية التطور والتطوير".