اطلاق حملة أنا أردني أنا أقرأ في عمان واربد
جو 24 : تطلق ازبكية عمان حملتها القرائية للموسم الحالي، تحت عنوان "أنا أردني.. انا أقرأ"، وتبدأ أول معارضها في جامعة العلوم والتكنولوجيا اليوم، بينما يفتتح غدا معرضها في عمان بجاليريا راس العين/ الهنغر وبالتعاون مع أمانة عمان الكبرى.
ويكون المعرض الأول في "العلوم والتكنولوجيا" بالاشتراك مع نادي الثقافة والاعلام، أما المعرض الثاني فيأتي بالاشتراك مع وزارة العمل.
وتصاحب معرض "أنا أردني.. أنا أقرأ" في جامعة العلوم والتكنولوجيا أنشطة وفعاليات ثقافية، تستمر حتى يوم الخميس المقبل.
بينما يرافق معرض الهنغر في راس العين، فعاليات لأشغال يدوية، لمشاريع وزارة العمل لتنمية الاسر، بحيث تعرض مشغولات لأكثر من مائة سيدة، ويستمر حتى السبت المقبل.
ويقدم المعرضان عناوين وإصدارات متنوعة، قديمة وحديثة جدا، تعرض لمختلف المعارف والآداب والفنون والعلوم.
وتشكل الحملة الجديدة، عنوانا لموسم سيستمر عدة أشهر، تقدم خلاله أزبكية عمان جملة معارض متخصصة في المرأة والطفل والتربية والعلوم والآداب.
كما سيقدم على جانب معارض الحملة أنشطة، لتشجيع الكتاب الأردنيين الناشئين بعرض منتجاتهم واقامة حفلات توقيع لهم، وفق تصريحات مشرف الازبكية حسين ياسين.
وقال ياسين إن هذه الحملة تجسيد لمنجزات الازبكية في تفعيل دور القراءة، بحيث تضع على برنامجها، تعميم فائدة القراءة، والوصول بالكتاب الى كافة انحاء المملكة، متوخية تعاون المؤسسات الوطنية في دعم الحملة، وتمكينها من الوصول الى أقصى النقاط في المملكة.
ولفت الى إحصائيات الازبكية، تشير الى نمو فعل القراءة في الاردن، خلال الأعوام الثلاثة الاخيرة، وهو ما تشهد عليه حالة الاقبال على اقتناء الكتب، وما يلقى تشجيعا في المدارس.
ودعا الى أن تتعاون الجامعات كجامعة التكنولوجيا، في اقامة معارض الكتاب، بحيث تتيح للطلبة الاطلاع على المعارف المتنوعة، وتنمية وعيهم، ودعوتهم للقراءة، واستغلال وقتهم في المعرفة، ما يسهم بتنمية مداركهم، وتنشيطهم فكريا.
وقال ياسين إن الأزبكية، مؤسسة تطلق المبادرات القرائية، انطلاقا من رسالتها التنموي، والهادفة الى نشر المعرفة، للاسهام بتنمية المواطن.
وبين ان السمة التي تطلق على الشعوب العربية بانها غير قارئة، يجب ان نتجاوزها، فقد بينت احصائيات الازبكية، أن الاقبال على الكتاب جيد، ويحتاج الى تفعيل، من المؤسسات الوطنية ودعم مشاريع القراءة.
وأشار الى أن المعرض سيكون مفتوحا لمدارس المملكة، بحيث تعرض فيه مجموعات كبيرة من الموسوعات العلمية وما يتعلق بالاطفال والفتيان من كتب.
ويكون المعرض الأول في "العلوم والتكنولوجيا" بالاشتراك مع نادي الثقافة والاعلام، أما المعرض الثاني فيأتي بالاشتراك مع وزارة العمل.
وتصاحب معرض "أنا أردني.. أنا أقرأ" في جامعة العلوم والتكنولوجيا أنشطة وفعاليات ثقافية، تستمر حتى يوم الخميس المقبل.
بينما يرافق معرض الهنغر في راس العين، فعاليات لأشغال يدوية، لمشاريع وزارة العمل لتنمية الاسر، بحيث تعرض مشغولات لأكثر من مائة سيدة، ويستمر حتى السبت المقبل.
ويقدم المعرضان عناوين وإصدارات متنوعة، قديمة وحديثة جدا، تعرض لمختلف المعارف والآداب والفنون والعلوم.
وتشكل الحملة الجديدة، عنوانا لموسم سيستمر عدة أشهر، تقدم خلاله أزبكية عمان جملة معارض متخصصة في المرأة والطفل والتربية والعلوم والآداب.
كما سيقدم على جانب معارض الحملة أنشطة، لتشجيع الكتاب الأردنيين الناشئين بعرض منتجاتهم واقامة حفلات توقيع لهم، وفق تصريحات مشرف الازبكية حسين ياسين.
وقال ياسين إن هذه الحملة تجسيد لمنجزات الازبكية في تفعيل دور القراءة، بحيث تضع على برنامجها، تعميم فائدة القراءة، والوصول بالكتاب الى كافة انحاء المملكة، متوخية تعاون المؤسسات الوطنية في دعم الحملة، وتمكينها من الوصول الى أقصى النقاط في المملكة.
ولفت الى إحصائيات الازبكية، تشير الى نمو فعل القراءة في الاردن، خلال الأعوام الثلاثة الاخيرة، وهو ما تشهد عليه حالة الاقبال على اقتناء الكتب، وما يلقى تشجيعا في المدارس.
ودعا الى أن تتعاون الجامعات كجامعة التكنولوجيا، في اقامة معارض الكتاب، بحيث تتيح للطلبة الاطلاع على المعارف المتنوعة، وتنمية وعيهم، ودعوتهم للقراءة، واستغلال وقتهم في المعرفة، ما يسهم بتنمية مداركهم، وتنشيطهم فكريا.
وقال ياسين إن الأزبكية، مؤسسة تطلق المبادرات القرائية، انطلاقا من رسالتها التنموي، والهادفة الى نشر المعرفة، للاسهام بتنمية المواطن.
وبين ان السمة التي تطلق على الشعوب العربية بانها غير قارئة، يجب ان نتجاوزها، فقد بينت احصائيات الازبكية، أن الاقبال على الكتاب جيد، ويحتاج الى تفعيل، من المؤسسات الوطنية ودعم مشاريع القراءة.
وأشار الى أن المعرض سيكون مفتوحا لمدارس المملكة، بحيث تعرض فيه مجموعات كبيرة من الموسوعات العلمية وما يتعلق بالاطفال والفتيان من كتب.
تابعو الأردن 24 على 
