طفلي يرفض الطعام.. فماذا أفعل؟
جو 24 : مواقف عدة هي التي تواجهنا مع أطفالنا، وتدفع بنا إلى فقدان تماسكنا أحياناً، أو الشعور بالعجز حيال التعامل معها. ولكن هل لجوؤنا للصراخ والعويل أمام شقاوتهم وسوء تصرفهم يحل المشكلة، أم أنه يزيدها تعقيداً؟ وهل هناك أساليب تربوية مجربة أفضل للالتزام بها؟ إليك أبرز 5 مشاكل تتكرر بصفة يومية والحلول العملية لها.
على مائدة الطعام
"على طاولة الطعام، تنشب الحرب بيني وبين طفلي كل يوم، فهو يرفض أن يتناول الخضار أو أي طعام غريب لا يعرفه".
يمر جميع الأطفال تقريباً بتلك الحالات من رفض الطعام، وهي مرحلة لا مفر منها في سياق بناء ونمو الطفل، وتوضع في إطار ما يسمى (النيوفوبيا) أو الخوف مما هو جديد. وتشير الدراسات إلى أن 77% من الأطفال بين 4 - 7 سنوات يرفضون تذوق الطعام الذي لا يعرفونه.
دعي طفلك يشاركك في إعداد أو طهي طبق الخضار خاصته، وبإمكانك مثلاً الطلب منه بعض المهمات كوضع مقادير صلصة البشاميل، أو غسل الفاكهة، فهذا سوف يجعله أقرب لتذوق الطعام ومعرفة نتيجة عمله. وتأكدي أن خيارات الطفل ليست ثابتة. فما يرفض تناوله اليوم، قد يحبه ويطلبه بعد فترة.
للمزيد من أحداث الدراسات التي تربط بين ممارستنا اليومية وأوضاعنا الصحية اطلعي على المضمون المنشور تحت وسم #جسمي_يتفاعل.
لاحقاً.. كيف تجعلين طفلك يتعاون معك في أعمالك المنزلية بلا صراخ
المصدر: الابتكار التفاعلي
على مائدة الطعام
"على طاولة الطعام، تنشب الحرب بيني وبين طفلي كل يوم، فهو يرفض أن يتناول الخضار أو أي طعام غريب لا يعرفه".
يمر جميع الأطفال تقريباً بتلك الحالات من رفض الطعام، وهي مرحلة لا مفر منها في سياق بناء ونمو الطفل، وتوضع في إطار ما يسمى (النيوفوبيا) أو الخوف مما هو جديد. وتشير الدراسات إلى أن 77% من الأطفال بين 4 - 7 سنوات يرفضون تذوق الطعام الذي لا يعرفونه.
دعي طفلك يشاركك في إعداد أو طهي طبق الخضار خاصته، وبإمكانك مثلاً الطلب منه بعض المهمات كوضع مقادير صلصة البشاميل، أو غسل الفاكهة، فهذا سوف يجعله أقرب لتذوق الطعام ومعرفة نتيجة عمله. وتأكدي أن خيارات الطفل ليست ثابتة. فما يرفض تناوله اليوم، قد يحبه ويطلبه بعد فترة.
للمزيد من أحداث الدراسات التي تربط بين ممارستنا اليومية وأوضاعنا الصحية اطلعي على المضمون المنشور تحت وسم #جسمي_يتفاعل.
لاحقاً.. كيف تجعلين طفلك يتعاون معك في أعمالك المنزلية بلا صراخ
المصدر: الابتكار التفاعلي