خالد الصاوي يعلن شفاءه نهائيا من فيروس الكبد
جو 24 : أعلن الفنان المصري خالد الصاوي، شفاءه من مرض فيروس الكبد "سي"، الذي أصابه منذ 10 سنوات، مقدما الشكر للأطباء.
وكتب الصاوي، في تدوينة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتويتر مخاطبا الفيروس القاتل قائلا: "غزوت كبدي فتقاتلنا 10 سنين باستماتة، وأخيرا وفقني الرحمن فأجهزت عليك ومعي دعاء أحبتي، فيروس سي رحل.. يا رب اشف الكل.. شكرا لأطباء بلدي، ولدعائكم".
وأضاف ساخرا، في تدوينة أخرى، "تخيلتني حمرمط الفيروس بعد موته، لكن لقيت إن كان عنده هدف وخطة وعنده عيال وبرضه عشرة، فاكتفيت بدفنه".
ونصح الصاوي المرضى بالثقة والإيمان والشجاعة والكبرياء والتدريب البدني والعلاج، داعياً لإنتاج علاج الفيروس في مصر، ليصل لغالبية المرضى بدعم الدولة والقادرين.
وكان الصاوي قد اعلن أنه اكتشف إصابته بفيروس سي أثناء الاستعداد لتصوير فيلم عمارة يعقوبيان عام 2005، حيث ذهب إلى الطبيب لإنقاص وزنه كما تطلب منه دوره في الفيلم، فأكدت التحاليل الطبية أنه مريض بالفيروس.
وقال إنه لم يكن يمتلك المال ليتحمل تكاليف العلاج على نفقته الخاصة، فقرر مقاومة الفيروس وإقناع نفسه بقدرته على هزيمة المرض ليستمر لمدة 3 سنوات في ادخار المال اللازم للعلاج بالخارج، مؤكدا أنه شعر بالخوف في البداية من الإفشاء بالخبر لأنه اعتبر أن اسمه مكتوب بالقلم الرصاص في المجال السينمائي والتلفزيوني وقتها .
وأضاف أنه تلقى العلاج لمدة سنة ونصف وشفي على يد أطباء مصريين.
وكتب الصاوي، في تدوينة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتويتر مخاطبا الفيروس القاتل قائلا: "غزوت كبدي فتقاتلنا 10 سنين باستماتة، وأخيرا وفقني الرحمن فأجهزت عليك ومعي دعاء أحبتي، فيروس سي رحل.. يا رب اشف الكل.. شكرا لأطباء بلدي، ولدعائكم".
وأضاف ساخرا، في تدوينة أخرى، "تخيلتني حمرمط الفيروس بعد موته، لكن لقيت إن كان عنده هدف وخطة وعنده عيال وبرضه عشرة، فاكتفيت بدفنه".
ونصح الصاوي المرضى بالثقة والإيمان والشجاعة والكبرياء والتدريب البدني والعلاج، داعياً لإنتاج علاج الفيروس في مصر، ليصل لغالبية المرضى بدعم الدولة والقادرين.
وكان الصاوي قد اعلن أنه اكتشف إصابته بفيروس سي أثناء الاستعداد لتصوير فيلم عمارة يعقوبيان عام 2005، حيث ذهب إلى الطبيب لإنقاص وزنه كما تطلب منه دوره في الفيلم، فأكدت التحاليل الطبية أنه مريض بالفيروس.
وقال إنه لم يكن يمتلك المال ليتحمل تكاليف العلاج على نفقته الخاصة، فقرر مقاومة الفيروس وإقناع نفسه بقدرته على هزيمة المرض ليستمر لمدة 3 سنوات في ادخار المال اللازم للعلاج بالخارج، مؤكدا أنه شعر بالخوف في البداية من الإفشاء بالخبر لأنه اعتبر أن اسمه مكتوب بالقلم الرصاص في المجال السينمائي والتلفزيوني وقتها .
وأضاف أنه تلقى العلاج لمدة سنة ونصف وشفي على يد أطباء مصريين.