تكريم المعلمين الحاصلين على شهادة تقدير على مستوى المديرية
جو 24 : منحت جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي في احتفال رعاه اليوم السبت نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات شهادات التقدير للمعلمين على مستوى المديرية ممن وصلوا لمرحلة الزيارات الميدانية خلال مشاركتهم بجائزة الملكة رانيا العبد لله للمعلم المتميز لهذا العام.
وسلم الدكتور الذنيبات خلال الحفل الذي أقيم في الجامعة الأردنية، الشهادات لـ 108 معلمين ومعلمات من مختلف مديريات التربية والتعليم في المملكة احتفاء بهم وتقديرا لجهودهم ومبادراتهم المتميزة، وتم اختيار التربويين المكرَّمين على مستوى المديرية بعد مرحلة المقابلات التي سبقت الزيارات الميدانية، حيث بلغ عدد المعلمين المتقدمين للجائزة لهذا العام 946 معلما، تأهّل منهم 225 معلما للمقابلات ما قبل الزيارة الميدانية، فيما بلغ عدد المعلمين المؤهلين للزيارة الميدانية 32 معلما ومعلمة واستحق 73 معلما ومعلمة لشهادات تكريم على مستوى المديرية.
وتم خلال الحفل تكريم مديريات التربية والتعليم للواء الرصيفة والرمثا وقصبة عمان ولواء ماركا لارتفاع عدد المعلمين المكرمين منها في هذه المرحلة من الجائزة، وتكريم مديريات التربية والتعليم في لكل من لواء البترا وبني عبيد ومديرية الثقافة العسكرية لوصول معلمين منها لذات المرحلة للمرة الأولى.
و جاء تكريم المديريات المشاركة في الجائزة منذ عام 2013 ترجمة للتطور الذي شهدته الجائزة منذ استحداثها وتقديرا للجهود التي تقوم بها مديريات التربية والتعليم لتحفيز معلميها للتقدم للجائزة وتحقيق معايير المشاركة فيها، وكذلك زيادة التقدير المجتمعي لمهنة التعليم ورفع الروح المعنوية للتربويين.
وأكدت المدير التنفيذي لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، لبنى طوقان في كلمة القتها في الحفل التزام جمعية الجائزة بنشر ثقافة التميز بين التربويين على مستوى المديريات والمحافظات والمملكة ككل.
وقالت انه وفي كل عام يثبت فوجٌ جديدٌ من المعلمين جدارتهم على مستوى المديرية، مشيدة بتميز هذا الفوج من المعلمين المكرمين لما اثبتوه من جدارة على طريق التميز التربوي وفق معايير جائزة الملكة رانيا للمعلم المتميز.
وهنأت طوقان المكرمين داعية إياهم للاستمرار في العطاء والتميز ليصبحوا فرسان التغيير للمجتمع وينالوا شهادات التميز على مستوى المملكة.
وكان الدكتور الذنيبات اطلع على المعرض الفني والأدبي لمعلمي و معلمات الوزارة، ومشروع "بيئتي الأجمل" الذي انطلقت مرحلته الأولى عام 2008 ليمثّل أول مجتمع معرفة تشرف عليه جمعية الجائزة ويعكس رغبة المتميزين للارتقاء بمدارسهم وإيجاد بيئة مدرسية تربوية سليمة تتمتع بالنظام والصحة والجمال والنظافة وبما يحفّز على التميز والإبداع.
وسلم الدكتور الذنيبات خلال الحفل الذي أقيم في الجامعة الأردنية، الشهادات لـ 108 معلمين ومعلمات من مختلف مديريات التربية والتعليم في المملكة احتفاء بهم وتقديرا لجهودهم ومبادراتهم المتميزة، وتم اختيار التربويين المكرَّمين على مستوى المديرية بعد مرحلة المقابلات التي سبقت الزيارات الميدانية، حيث بلغ عدد المعلمين المتقدمين للجائزة لهذا العام 946 معلما، تأهّل منهم 225 معلما للمقابلات ما قبل الزيارة الميدانية، فيما بلغ عدد المعلمين المؤهلين للزيارة الميدانية 32 معلما ومعلمة واستحق 73 معلما ومعلمة لشهادات تكريم على مستوى المديرية.
وتم خلال الحفل تكريم مديريات التربية والتعليم للواء الرصيفة والرمثا وقصبة عمان ولواء ماركا لارتفاع عدد المعلمين المكرمين منها في هذه المرحلة من الجائزة، وتكريم مديريات التربية والتعليم في لكل من لواء البترا وبني عبيد ومديرية الثقافة العسكرية لوصول معلمين منها لذات المرحلة للمرة الأولى.
و جاء تكريم المديريات المشاركة في الجائزة منذ عام 2013 ترجمة للتطور الذي شهدته الجائزة منذ استحداثها وتقديرا للجهود التي تقوم بها مديريات التربية والتعليم لتحفيز معلميها للتقدم للجائزة وتحقيق معايير المشاركة فيها، وكذلك زيادة التقدير المجتمعي لمهنة التعليم ورفع الروح المعنوية للتربويين.
وأكدت المدير التنفيذي لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، لبنى طوقان في كلمة القتها في الحفل التزام جمعية الجائزة بنشر ثقافة التميز بين التربويين على مستوى المديريات والمحافظات والمملكة ككل.
وقالت انه وفي كل عام يثبت فوجٌ جديدٌ من المعلمين جدارتهم على مستوى المديرية، مشيدة بتميز هذا الفوج من المعلمين المكرمين لما اثبتوه من جدارة على طريق التميز التربوي وفق معايير جائزة الملكة رانيا للمعلم المتميز.
وهنأت طوقان المكرمين داعية إياهم للاستمرار في العطاء والتميز ليصبحوا فرسان التغيير للمجتمع وينالوا شهادات التميز على مستوى المملكة.
وكان الدكتور الذنيبات اطلع على المعرض الفني والأدبي لمعلمي و معلمات الوزارة، ومشروع "بيئتي الأجمل" الذي انطلقت مرحلته الأولى عام 2008 ليمثّل أول مجتمع معرفة تشرف عليه جمعية الجائزة ويعكس رغبة المتميزين للارتقاء بمدارسهم وإيجاد بيئة مدرسية تربوية سليمة تتمتع بالنظام والصحة والجمال والنظافة وبما يحفّز على التميز والإبداع.