مورينيو لا يمكنه حل المشكلة لأنه هو المشكلة!
جو 24 : جماهير كرة القدم أصبحت لا تطيق الصبر،الحياة خارج الملعب كما داخله سريعة والصبر لم يعد جميلا ،خسارة واحدة بنتيجة ثقيلة صارت كفيلة للإطاحة بأكبر المدربين،تقييم مشجعي الفريق لمدرب ما من الممكن جدا أن يتم على المدى القصير، كل هذا يحدث في باقي الفرق ولكن لا يحدث في تشيلسي .
من الممكن أن يتم إلصاق الخسارة بنجم الفريق الذي تعرض لإصابة في المران ولم يتمكن من المشاركة في مباراة ما ولكن في تشيلسي لا يوجد نجم واحد فالفريق مرصع بنجوم الكرة العالمية كما يمكن أن يخسر فريق بسبب سوء الحظ أو كرة عنيدة ترفض تخطي خط المرمى في مباراة أو اثنين ولكن الحظ لا يمكنه التخلي عنك طوال الوقت ، هناك مشكلة في تشيلسي في الوقت الراهن وتلك المشكلة هي جوزيه مورينيو .
لا أحد يستطيع إنكار كون مورينيو من أفضل المدربين في العالم وأنه المدرب الأفضل في تاريخ تشيلسي ولكن ما حدث مع مورينيو في ريال مدريد يبدو وأنه يحدث مرة ثانية في تشيلسي ، مورينيو يعيش حالة إنكار ويحاول دائما اختلاق المبررات ،هو يرى طوال الوقت أن الجميع يتأمر ضده ، عصبية مورينيو تنعكس على اللاعبين داخل الميدان، مورينيو يفعل كل شيء كي يتجنب إلقاء اللوم عليه .
نعم أيدين هازارد وايفانوفيتش وماتيتش وسيسك فابريجاس ليسوا في حالتهم الطبيعية ، نعم بيجوفيتش ليس كوروتوا ، نعم جون تيري يبدو وكأنه تذكر فجأة أنه قد قارب الأربعين ولكن لم يطلب أحد من مورينيو التخلى عن صلاح وكواردادو وفيليبي لويس وأندريه شورله كما أن نجاح تشيلسي على مستوى الفرق الأصغر سنا لا يكفي البرتغالي كي يستعين بعناصر من تلك الفرق لتدعيم الفريق الاول .
خسارة تشيلسي اليوم أمام ليفربول بثلاثية كافية كي يرحل جوزيه عن ستامفورد بريدج ، سوف يبدأ من جديد في مكان اخر، غرور البرتغالي وعجرفته إلى زوال وحتى عمله كمترجم لم يعد ممكنا لأن فان غال يعرف الإنجليزية ،سبيشال وان عليه أن ينتظر بعض الوقت حتى يجد وظيفة تلائم وضعه الجديد.
من الممكن أن يتم إلصاق الخسارة بنجم الفريق الذي تعرض لإصابة في المران ولم يتمكن من المشاركة في مباراة ما ولكن في تشيلسي لا يوجد نجم واحد فالفريق مرصع بنجوم الكرة العالمية كما يمكن أن يخسر فريق بسبب سوء الحظ أو كرة عنيدة ترفض تخطي خط المرمى في مباراة أو اثنين ولكن الحظ لا يمكنه التخلي عنك طوال الوقت ، هناك مشكلة في تشيلسي في الوقت الراهن وتلك المشكلة هي جوزيه مورينيو .
لا أحد يستطيع إنكار كون مورينيو من أفضل المدربين في العالم وأنه المدرب الأفضل في تاريخ تشيلسي ولكن ما حدث مع مورينيو في ريال مدريد يبدو وأنه يحدث مرة ثانية في تشيلسي ، مورينيو يعيش حالة إنكار ويحاول دائما اختلاق المبررات ،هو يرى طوال الوقت أن الجميع يتأمر ضده ، عصبية مورينيو تنعكس على اللاعبين داخل الميدان، مورينيو يفعل كل شيء كي يتجنب إلقاء اللوم عليه .
نعم أيدين هازارد وايفانوفيتش وماتيتش وسيسك فابريجاس ليسوا في حالتهم الطبيعية ، نعم بيجوفيتش ليس كوروتوا ، نعم جون تيري يبدو وكأنه تذكر فجأة أنه قد قارب الأربعين ولكن لم يطلب أحد من مورينيو التخلى عن صلاح وكواردادو وفيليبي لويس وأندريه شورله كما أن نجاح تشيلسي على مستوى الفرق الأصغر سنا لا يكفي البرتغالي كي يستعين بعناصر من تلك الفرق لتدعيم الفريق الاول .
خسارة تشيلسي اليوم أمام ليفربول بثلاثية كافية كي يرحل جوزيه عن ستامفورد بريدج ، سوف يبدأ من جديد في مكان اخر، غرور البرتغالي وعجرفته إلى زوال وحتى عمله كمترجم لم يعد ممكنا لأن فان غال يعرف الإنجليزية ،سبيشال وان عليه أن ينتظر بعض الوقت حتى يجد وظيفة تلائم وضعه الجديد.