وفشلت أخر تجارب مورينيو .. هل هي النهاية؟
جو 24 : خسر تشيلسي في ملعبه أمام ليفربول بنتيجة 1-3، خلال لقاء كانت كل الأضواء فيه على صراع المدربين يورجن كلوب وجوزيه مورينيو.
ومن سوء حظ البرتغالي، أن فوز الألماني الأول في بطولة الدوري جاء على حسابه، في حين أن تألق كوتينيو صنع الفارق في لقطات أعادت للأذهان ما فعله ليفاندوفسكي مع كلوب ضد مورينيو في نصف نهائي دوري الأبطال 2012-2013.
اليوم لجأ جوزيه إلى آخر تجاربه، وهو العودة إلى أسلوبه الدفاعي البحت، بالاعتماد على بقاء 6 لاعبين في مناطقهم، وظهرت شبه حافلة خلال الشوط الأول بعد التقدم، وكانت الأمور تسير على ما يرام حتى سجل كوتينيو هدف التعادل.
إجلاس نجوم في مقاعد الاحتياط لغايات التوازن، وتغيير في شكل اللعب، وتغيير مركز إدين هازارد، كلها كانت آخر الاحتمالات التي يمكن للسبيشال وان، لكن لسوء حظه ... لم تنجح!
انهيار الفريق المتكرر كلما تعرض لهدف، يؤكد أن المسألة نفسية بحتة، والتركيز المنهار للدفاع يؤكد ذات المسألة، وهي أمور يصعب تخطيها بنفس المدرب كما يقول التاريخ، وإن كان مدرباً لا نقاش بجودته وهو حقاً السبيشال وان.
ستكون معجزة أن ينجو جوزيه من الظروف الحالية، فلو فلعها سيكون فيرجسون تشيلسي ولن يرحل لسنوات طويلة، لكن قبل التفكير المتفائل هذا .. فيجب انتظار الساعات المقبلة بدلاً من الحديث عن سنوات!
ومن سوء حظ البرتغالي، أن فوز الألماني الأول في بطولة الدوري جاء على حسابه، في حين أن تألق كوتينيو صنع الفارق في لقطات أعادت للأذهان ما فعله ليفاندوفسكي مع كلوب ضد مورينيو في نصف نهائي دوري الأبطال 2012-2013.
اليوم لجأ جوزيه إلى آخر تجاربه، وهو العودة إلى أسلوبه الدفاعي البحت، بالاعتماد على بقاء 6 لاعبين في مناطقهم، وظهرت شبه حافلة خلال الشوط الأول بعد التقدم، وكانت الأمور تسير على ما يرام حتى سجل كوتينيو هدف التعادل.
إجلاس نجوم في مقاعد الاحتياط لغايات التوازن، وتغيير في شكل اللعب، وتغيير مركز إدين هازارد، كلها كانت آخر الاحتمالات التي يمكن للسبيشال وان، لكن لسوء حظه ... لم تنجح!
انهيار الفريق المتكرر كلما تعرض لهدف، يؤكد أن المسألة نفسية بحتة، والتركيز المنهار للدفاع يؤكد ذات المسألة، وهي أمور يصعب تخطيها بنفس المدرب كما يقول التاريخ، وإن كان مدرباً لا نقاش بجودته وهو حقاً السبيشال وان.
ستكون معجزة أن ينجو جوزيه من الظروف الحالية، فلو فلعها سيكون فيرجسون تشيلسي ولن يرحل لسنوات طويلة، لكن قبل التفكير المتفائل هذا .. فيجب انتظار الساعات المقبلة بدلاً من الحديث عن سنوات!