729 منذ منتصف أيلول.. حملة اعتقالات في صور باهر
جو 24 : اعتقلت قوات الاحتلال 8 مقدسيين في قرية صور باهر جنوب مدينة القدس.
وأوضح المحامي محمد محمود أن قوات الاحتلال اعتقلت 8 مقدسيين من قرية صور باهر، بينهم 3 قاصرين.
وأضاف المحامي محمود أن المعتقلين هم : محمد جاد الله 16 عاما، و ياسين أطرش 17، ومحسن عطون 17 عاما، وعبد الله أبو كف، ومحمد بكيرات 18 عاما، وماهر عطون 18 ، وأحمد جاد الله 18 ، ونائل ربايعة 21 عاما.
729 معتقلا منذ منتصف أيلول..
وفي السياق ذاته أوضحت الاحصائية الشهرية الصادرة عن لجنة أهالي الأسرى في مدينة القدس المحتلة بأن وتيرة الإعتقالات في صفوف المقدسيين قد إرتفعت بشكل كبير تزامنا مع الأعياد اليهودية و التي رافقها حصار شديد للمسجد الأقصى المبارك و منع للمصلين، فمنذ 13/9/2015 إعتقلت سلطات الإحتلال 729 شخصا من كافة أحياء المدينة المقدسة طالت نساء و أطفال و شبان، وفرضت الإعتقال الإداري بحق 24 مقدسيا ثلاثة منهم من الأطفال بقرار صادر عن وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعلون.
وأضافت اللجنة في بيان لها انه من ضمن أل 729 حالة إعتقال نفذت سلطات الإحتلال 363 إعتقال ميداني و 366 إعتقال من المنازل، و إتسمت الإعتقالات بالعنف الشديد، فأصيب 9 مقدسين بجروح خطيرة لحظة إعتقالهم، (الطفل أحمد مناصرة، والطفلة مرح باكير، والطفل محمد برقان، السيدة إسراء جعابيص، بلال أبو غانم، شروق دويات، خالد باسطي، طارق دويك، محمد جيوسي)، لازال بعضهم يتلقى العلاج في المستشفيات.
وأضافت اللجنة أن من بين المعتقلين 40 سيدة، و436 شابا، و253 طفلا ( 221 طفل ذكور، 6 فتيات، 26 طفل دون سن 12 عام).
وبسبب إرتفاع أعداد الأطفال المعقتلين من القدس أقدمت مصلحة السجون الإحتلالية قبل ثلاثة أسابيع على إفتتاح قسم للأشبال في سجن جيفعون في مدينة الرملة، ونقلت إليه 30 طفلا مقدسيا من سجون مجدو، الشارون و المسكوبية، ويعيش الأشبال في جيفعون أوضاعا حياتية صعبة جدا، علما أن السجن المذكور كان مخصصا للسجناء الأفارقة الذين يتم إعتقالهم أثناء تسللهم عبر الحدود.
(معا)
وأوضح المحامي محمد محمود أن قوات الاحتلال اعتقلت 8 مقدسيين من قرية صور باهر، بينهم 3 قاصرين.
وأضاف المحامي محمود أن المعتقلين هم : محمد جاد الله 16 عاما، و ياسين أطرش 17، ومحسن عطون 17 عاما، وعبد الله أبو كف، ومحمد بكيرات 18 عاما، وماهر عطون 18 ، وأحمد جاد الله 18 ، ونائل ربايعة 21 عاما.
729 معتقلا منذ منتصف أيلول..
وفي السياق ذاته أوضحت الاحصائية الشهرية الصادرة عن لجنة أهالي الأسرى في مدينة القدس المحتلة بأن وتيرة الإعتقالات في صفوف المقدسيين قد إرتفعت بشكل كبير تزامنا مع الأعياد اليهودية و التي رافقها حصار شديد للمسجد الأقصى المبارك و منع للمصلين، فمنذ 13/9/2015 إعتقلت سلطات الإحتلال 729 شخصا من كافة أحياء المدينة المقدسة طالت نساء و أطفال و شبان، وفرضت الإعتقال الإداري بحق 24 مقدسيا ثلاثة منهم من الأطفال بقرار صادر عن وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعلون.
وأضافت اللجنة في بيان لها انه من ضمن أل 729 حالة إعتقال نفذت سلطات الإحتلال 363 إعتقال ميداني و 366 إعتقال من المنازل، و إتسمت الإعتقالات بالعنف الشديد، فأصيب 9 مقدسين بجروح خطيرة لحظة إعتقالهم، (الطفل أحمد مناصرة، والطفلة مرح باكير، والطفل محمد برقان، السيدة إسراء جعابيص، بلال أبو غانم، شروق دويات، خالد باسطي، طارق دويك، محمد جيوسي)، لازال بعضهم يتلقى العلاج في المستشفيات.
وأضافت اللجنة أن من بين المعتقلين 40 سيدة، و436 شابا، و253 طفلا ( 221 طفل ذكور، 6 فتيات، 26 طفل دون سن 12 عام).
وبسبب إرتفاع أعداد الأطفال المعقتلين من القدس أقدمت مصلحة السجون الإحتلالية قبل ثلاثة أسابيع على إفتتاح قسم للأشبال في سجن جيفعون في مدينة الرملة، ونقلت إليه 30 طفلا مقدسيا من سجون مجدو، الشارون و المسكوبية، ويعيش الأشبال في جيفعون أوضاعا حياتية صعبة جدا، علما أن السجن المذكور كان مخصصا للسجناء الأفارقة الذين يتم إعتقالهم أثناء تسللهم عبر الحدود.
(معا)