نقابة المهندسين الأردنيين تواصل استقبال تبرعات إعمار البلدة القديمة في القدس
جو 24 : بلغ مجموع التبرعات التي جمعت خلال اليوم المفتوح الذي اقامته لجنة مهندسون من اجل فلسطين والقدس في نقابة المهندسين و إذاعة "حياة اف ام" لصالح المرحلة الخامسة من مشاريع ترميم البلدة في القدس حملة "فلنشعل قناديل صمودها" مليون و75 الف دينار اردني مع نهاية اليوم المفتوح منتصف ليلة الاثنين.
وتستمر الحملة باستقبال تبرعات المواطنين من خلال مقر النقابة وفروعها في المحافظات والاذاعة والحساب البنكي للحملة.
واثنى نقيب المهندسين م.ماجد الطباع على تفاعل المواطنين منقطع النظير مع الحملة، معتبرا ان ذلك ليس غريبا على المواطن الاردني.
واكد ان النقابة ستواصل العمل على تثبيت المقدسيين المجاورين للمسجد الاقصى المبارك، لانهم خط الدفاع الاول عن المسجد الاقصى، واحد الحلول العملية لافشال مخططات تهويد القدس والبلدة القديمة.
واعتبر م.الطباع ان ماحققه برنامج الاعمار خلال مراحله الاربعة السابقة يعد مكسبا وطنيا أردنيا، ونيشانا اردنيا على صدر القدس، ورسالة أردنية خالصة في أداء الواجب الشعبي والرسمي تجاه القدس والمسجد الأقصى المبارك بدعمِ المرابطينَ من حولِه.
ومن جانبه شكر م. بدر ناصر تفاعل الاردنيين واستشعارهم للمسؤولية تجاه الاقصى المبارك قائلا بأنهم وجهوا رسالة قوية للاحتلال بأن الأردن وفلسطين جسد واحد وان الاردنيين لن يتخلوا عن المسجد الاقصى المبارك.
ودعا م. بدر ناصر الى ضرورة مواصلة الدعم المعنوي والمادي لأهلنا المرابطين في القدس .
وقد ساهمت عدد من الفعاليات الشعبية والطلابية والشبابية والنسائية والنقابية والحزبية والخيرية في جمع التبرعات لصالح الحملة.
وشهدت الحملة عدد من المشاركات الملفته، كان من بينها تبرع اطفال بمصروفهم الذي وضعوه في حصالاتهم، ونساء بمصاغهن الذهبي، وعمال باجورهم.
وتستمر الحملة باستقبال تبرعات المواطنين من خلال مقر النقابة وفروعها في المحافظات والاذاعة والحساب البنكي للحملة.
واثنى نقيب المهندسين م.ماجد الطباع على تفاعل المواطنين منقطع النظير مع الحملة، معتبرا ان ذلك ليس غريبا على المواطن الاردني.
واكد ان النقابة ستواصل العمل على تثبيت المقدسيين المجاورين للمسجد الاقصى المبارك، لانهم خط الدفاع الاول عن المسجد الاقصى، واحد الحلول العملية لافشال مخططات تهويد القدس والبلدة القديمة.
واعتبر م.الطباع ان ماحققه برنامج الاعمار خلال مراحله الاربعة السابقة يعد مكسبا وطنيا أردنيا، ونيشانا اردنيا على صدر القدس، ورسالة أردنية خالصة في أداء الواجب الشعبي والرسمي تجاه القدس والمسجد الأقصى المبارك بدعمِ المرابطينَ من حولِه.
ومن جانبه شكر م. بدر ناصر تفاعل الاردنيين واستشعارهم للمسؤولية تجاه الاقصى المبارك قائلا بأنهم وجهوا رسالة قوية للاحتلال بأن الأردن وفلسطين جسد واحد وان الاردنيين لن يتخلوا عن المسجد الاقصى المبارك.
ودعا م. بدر ناصر الى ضرورة مواصلة الدعم المعنوي والمادي لأهلنا المرابطين في القدس .
وقد ساهمت عدد من الفعاليات الشعبية والطلابية والشبابية والنسائية والنقابية والحزبية والخيرية في جمع التبرعات لصالح الحملة.
وشهدت الحملة عدد من المشاركات الملفته، كان من بينها تبرع اطفال بمصروفهم الذي وضعوه في حصالاتهم، ونساء بمصاغهن الذهبي، وعمال باجورهم.