البرازيلي مارين مثل امام محكمة اميركية
جو 24 : مثل الرئيس السابق للاتحاد البرازيلي لكرة القدم جوزيه ماريا مارين، أحد سبعة مسؤولين في الاتحاد الدولي فيفا اعتقلوا في زيوريخ نهاية ايار الماضي اثر فضيحة فساد مدوية، امام محكمة اميركية.
ودافع مارين عن براءته امام قاضي المحكمة الفدرالية في بروكلين، ريموند ديري، الذي حدد موعدا ثانيا له للمثول امامه في 16 كانون الاول المقبل.
وكان مارين وافق الثلاثاء الماضي على تسليمه الى الولايات المتحدة بحسب ما اعلن مكتب العدل الفدرالي السويسري في برن.
وطالب القضاء الاميركي بتسليم مارين (83 سنة) لاتهامه مع باقي المعتقلين بتقديم رشاوى باكثر من 100 مليون دولار اميركي.
ويستند طلب التسليم الرسمي في الاول من تموز 2015 من الولايات المتحدة لسويسرا الى مذكرة توقيف صادرة في 20 ايار 2015 من المدعي العام عن المنطقة الشرقية في نيويورك.
ويتهم مارين بقبول وتبادل رشاوى مع مسؤولين اخرين في ما يرتبط بمنح حقوق تسويقية لمسابقة كوبا اميركا 2015 و2016 و2019 و2023 ولكأس البرازيل 2013 و2022.
وعارض مارين تسليمه في البداية، قبل ان يرضخ الثلاثاء الماضي.
وكان جيفري ويب من جزر كايمان، الرئيس السابق لاتحاد كونكاكف، قد قبل بتسليمه الى الولايات المتحدة ونقل في 15 تموز 2015 قبل اطلاق سراحه بكفالة باهظة.
ويعارض خمسة مسؤولين اخرين تسليمهم، واعربوا عن نواياهم بالاستئناف امام محكمة الجزاء الفدرالية.
ودافع مارين عن براءته امام قاضي المحكمة الفدرالية في بروكلين، ريموند ديري، الذي حدد موعدا ثانيا له للمثول امامه في 16 كانون الاول المقبل.
وكان مارين وافق الثلاثاء الماضي على تسليمه الى الولايات المتحدة بحسب ما اعلن مكتب العدل الفدرالي السويسري في برن.
وطالب القضاء الاميركي بتسليم مارين (83 سنة) لاتهامه مع باقي المعتقلين بتقديم رشاوى باكثر من 100 مليون دولار اميركي.
ويستند طلب التسليم الرسمي في الاول من تموز 2015 من الولايات المتحدة لسويسرا الى مذكرة توقيف صادرة في 20 ايار 2015 من المدعي العام عن المنطقة الشرقية في نيويورك.
ويتهم مارين بقبول وتبادل رشاوى مع مسؤولين اخرين في ما يرتبط بمنح حقوق تسويقية لمسابقة كوبا اميركا 2015 و2016 و2019 و2023 ولكأس البرازيل 2013 و2022.
وعارض مارين تسليمه في البداية، قبل ان يرضخ الثلاثاء الماضي.
وكان جيفري ويب من جزر كايمان، الرئيس السابق لاتحاد كونكاكف، قد قبل بتسليمه الى الولايات المتحدة ونقل في 15 تموز 2015 قبل اطلاق سراحه بكفالة باهظة.
ويعارض خمسة مسؤولين اخرين تسليمهم، واعربوا عن نواياهم بالاستئناف امام محكمة الجزاء الفدرالية.