تدابير لمواجهة التهاب الجلد لدى الأطفال
جو 24 : يتسبب التهاب الجلد العصبي لدى الأطفال في حكة بلا توقف وجفاف والتهاب واحمرار البشرة. ولمواجهة هذه الأعراض، تنصح مجلة "بريغيت" الألمانية بإتباع التدابير التالية:
منتجات العناية:
يعاني مرضى التهاب الجلد العصبي من جفاف شديد في البشرة وقلة محتوى اليوريا المهمة لمحتوى رطوبة البشرة، بالإضافة إلى أنه يتسبب في قلة الإفرازات الدهنية، التي تُكوّن طبقة دهنية واقية؛ لذا ينبغي أن تتناسب منتجات العناية بالبشرة مع ذلك.
فالإكثار من استعمال منتجات العناية المحتوية على مكسبات اللون والرائحة والمواد الحافظة بصفة خاصة سواء الصابون أو الشامبو يُزيد من تهيج البشرة؛ لذا ينبغي على الآباء الحرص على استعمال صابون خال من تلك الإضافات وغسول زيتي، بالإضافة إلى ترطيب بشرة الطفل بعد الاستحمام بلوشن مُهدئ، على أن يكون محتوى الدهون في منتجات العناية أعلى في الطقس البارد.
كما أنه من الجيد أيضاً استعمال المراهم والكريمات المحتوية على اليوريا بتركيز يتراوح من 2% إلى 3%، وبالإضافة إلى ذلك ينبغي مراعاة الاستحمام بماء دافئ قليلاً واستعمال حمام زيت، وذلك لمعادلة أثر الجفاف الناجم عن استعمال مياه الصنبور الجيرية.
ويكفي البقاء في الماء لمدة تتراوح من 5 إلى 10 دقائق فقط، مع مراعاة غسل بقايا الصابون جيداً وتجفيف البشرة بلطف.
خامات الملابس:
ينبغي ارتداء الملابس المصنوعة من المواد، التي لا تتسبب في تهيج البشرة، مثل القطن والحرير والكتان، بينما ينبغي تجنب الصوف والنايلون والبوليستر.
كما ينبغي عدم غسل الملابس بمنظفات معطرة، مع غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها عدة مرات وشطفها جيداً.
وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب البيئة الدافئة بشكل زائد عن الحد؛ حيث أنها قد تُفاقم من التهاب الجلد العصبي. لذا ينبغي تطبيق مبدأين بالنسبة للملابس ومفروشات السرير، ألا وهما: "الطبقات المتعددة" و"الأقمشة الخفيفة"، وذلك للتمكن من التكيف مع درجة الحرارة بشكل أسرع.
منتجات العناية:
يعاني مرضى التهاب الجلد العصبي من جفاف شديد في البشرة وقلة محتوى اليوريا المهمة لمحتوى رطوبة البشرة، بالإضافة إلى أنه يتسبب في قلة الإفرازات الدهنية، التي تُكوّن طبقة دهنية واقية؛ لذا ينبغي أن تتناسب منتجات العناية بالبشرة مع ذلك.
فالإكثار من استعمال منتجات العناية المحتوية على مكسبات اللون والرائحة والمواد الحافظة بصفة خاصة سواء الصابون أو الشامبو يُزيد من تهيج البشرة؛ لذا ينبغي على الآباء الحرص على استعمال صابون خال من تلك الإضافات وغسول زيتي، بالإضافة إلى ترطيب بشرة الطفل بعد الاستحمام بلوشن مُهدئ، على أن يكون محتوى الدهون في منتجات العناية أعلى في الطقس البارد.
كما أنه من الجيد أيضاً استعمال المراهم والكريمات المحتوية على اليوريا بتركيز يتراوح من 2% إلى 3%، وبالإضافة إلى ذلك ينبغي مراعاة الاستحمام بماء دافئ قليلاً واستعمال حمام زيت، وذلك لمعادلة أثر الجفاف الناجم عن استعمال مياه الصنبور الجيرية.
ويكفي البقاء في الماء لمدة تتراوح من 5 إلى 10 دقائق فقط، مع مراعاة غسل بقايا الصابون جيداً وتجفيف البشرة بلطف.
خامات الملابس:
ينبغي ارتداء الملابس المصنوعة من المواد، التي لا تتسبب في تهيج البشرة، مثل القطن والحرير والكتان، بينما ينبغي تجنب الصوف والنايلون والبوليستر.
كما ينبغي عدم غسل الملابس بمنظفات معطرة، مع غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها عدة مرات وشطفها جيداً.
وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب البيئة الدافئة بشكل زائد عن الحد؛ حيث أنها قد تُفاقم من التهاب الجلد العصبي. لذا ينبغي تطبيق مبدأين بالنسبة للملابس ومفروشات السرير، ألا وهما: "الطبقات المتعددة" و"الأقمشة الخفيفة"، وذلك للتمكن من التكيف مع درجة الحرارة بشكل أسرع.