#عبير_صبري: لم اتشاجر مع #ميرنا_المهندس قبل وفاتها
جو 24 : أكدت الفنانة المصرية عبير صبري أنها لم تتشاجر مع ميرنا المهندس قبل وفاتها وأن ما قيل بهذا الصدد أكاذيب لا أساس لها من الصحة.
عبير قالت إنها لم تطلب من ميرنا التقاط صورة معها قبل وفاتها مباشرة، وعبرت عن غضبها من الإعلام الكاذب وقالت: « حسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يحاول ترويج الأكاذيب بيني وبين أعز صديقاتي، ووفاتها كانت صدمة بالنسبة إلي، فهي كانت من أقرب صديقاتي منذ فترة طويلة تتجاوز الخمسة عشر عاماً. كما كنا نتقابل بصفة شبة يومية بحكم الجوار، ولم أكن قريبة منها في فترة مرضها الأخيرة فقط، بل سافرنا معاً من قبل أكثر من مرة في رحلات علاجية لها، وقضيت معها أوقاتاً عدة بين الفرح والألم، ولا أملك إلا أن أدعو لها بالرحمة والمغفرة، ولم أرد على أي أكاذيب لأن الصمت أحياناً يكون أفيد من الكلام».
أما عن كل ما تردد بشأن ذهابها لأحد الشيوخ لعلاجها من العقم شرحت عبير : « هذه من أكثر الشائعات السخيفة التي تعرضت لها في حياتي، ففوجئت بإحدى صديقاتي تخبرني بأن هناك أقاويل تؤكد ذهابي إلى أحد الشيوخ، وصدمت من الشائعة، خصوصاً أنني لست متزوجة، فكيف أذهب إلى شيخ يدّعي أنه يعالج النساء من العقم، ورغم أنني عادة لا أهتم بالخروج لتكذيب الشائعات، لكن تلك المرة قرّرت أن أنفي هذا الكلام على حسابي الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، لأنها شائعة تؤثر في صورتي لدى جمهوري، وأكثر ما ضايقني هو اتهامي بأنني حريصة على زيارته بشكل دوري، وأنا لا أعرفه ولم أقابله أبداً».
عبير قالت إنها لم تطلب من ميرنا التقاط صورة معها قبل وفاتها مباشرة، وعبرت عن غضبها من الإعلام الكاذب وقالت: « حسبنا الله ونعم الوكيل في كل شخص يحاول ترويج الأكاذيب بيني وبين أعز صديقاتي، ووفاتها كانت صدمة بالنسبة إلي، فهي كانت من أقرب صديقاتي منذ فترة طويلة تتجاوز الخمسة عشر عاماً. كما كنا نتقابل بصفة شبة يومية بحكم الجوار، ولم أكن قريبة منها في فترة مرضها الأخيرة فقط، بل سافرنا معاً من قبل أكثر من مرة في رحلات علاجية لها، وقضيت معها أوقاتاً عدة بين الفرح والألم، ولا أملك إلا أن أدعو لها بالرحمة والمغفرة، ولم أرد على أي أكاذيب لأن الصمت أحياناً يكون أفيد من الكلام».
أما عن كل ما تردد بشأن ذهابها لأحد الشيوخ لعلاجها من العقم شرحت عبير : « هذه من أكثر الشائعات السخيفة التي تعرضت لها في حياتي، ففوجئت بإحدى صديقاتي تخبرني بأن هناك أقاويل تؤكد ذهابي إلى أحد الشيوخ، وصدمت من الشائعة، خصوصاً أنني لست متزوجة، فكيف أذهب إلى شيخ يدّعي أنه يعالج النساء من العقم، ورغم أنني عادة لا أهتم بالخروج لتكذيب الشائعات، لكن تلك المرة قرّرت أن أنفي هذا الكلام على حسابي الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، لأنها شائعة تؤثر في صورتي لدى جمهوري، وأكثر ما ضايقني هو اتهامي بأنني حريصة على زيارته بشكل دوري، وأنا لا أعرفه ولم أقابله أبداً».