المشكلة أن الكرة لا تدور يا برشلونة!
جو 24 : قبل عامين تقريباً، ومع بداية برشلونة الضعيفة في موسم 2010-2011 من ناحية النتائج والمستوى قبل صرخة 5-0 في الكلاسيكو، كتبت وقلت “ما دامت الكرة تدور فلا مشكلة يا برشلونة”، وبالفعل تحسن برشلونة بعدها وانطلق ليفوز بالدوري ودوري الأبطال.
اليوم أكتب نفس العنوان ولكن بإضافة “لا”، فالمشكلة الآن في برشلونة أن الكرة لا تدور كما يجب، فهناك نوع من الخطوط المنفصلة، هناك نوع من عدم إحسان التصرف قرب منطقة الجزاء والاستعجال بعض الأحيان والمغامرة في أحيان أخرى، هناك نوع من استسهال الخصوم ورغبة من الجميع بلعب دور البطل، وهذا ما يجعلني أقول “إن هناك مشكلة ولو كان برشلونة يفوز”.
طريقة الفوز على غرناطة جميلة ومثيرة ولكنها لا تليق بفريق بحجم برشلونة، الفرص التي تم إهدارها ليست من نوعية فرص برشلونة الذي اعتدنا على رؤيته يخلق فرصاً سهلة جداً للتسجيل، وبالتالي ورغم سلسلة الانتصارات المتتالية فإنني أرى خللاً واضحاً يجب أن لا تخدعنا وتخفيه النتائج، ومسؤولية إصلاح هذا الخلل بيد تيتو فيلانوفا.
اليوم أكتب نفس العنوان ولكن بإضافة “لا”، فالمشكلة الآن في برشلونة أن الكرة لا تدور كما يجب، فهناك نوع من الخطوط المنفصلة، هناك نوع من عدم إحسان التصرف قرب منطقة الجزاء والاستعجال بعض الأحيان والمغامرة في أحيان أخرى، هناك نوع من استسهال الخصوم ورغبة من الجميع بلعب دور البطل، وهذا ما يجعلني أقول “إن هناك مشكلة ولو كان برشلونة يفوز”.
طريقة الفوز على غرناطة جميلة ومثيرة ولكنها لا تليق بفريق بحجم برشلونة، الفرص التي تم إهدارها ليست من نوعية فرص برشلونة الذي اعتدنا على رؤيته يخلق فرصاً سهلة جداً للتسجيل، وبالتالي ورغم سلسلة الانتصارات المتتالية فإنني أرى خللاً واضحاً يجب أن لا تخدعنا وتخفيه النتائج، ومسؤولية إصلاح هذا الخلل بيد تيتو فيلانوفا.