أمريكا: ساهمنا بأكثر من 5 مليارات دولار لمساعدة الدول المستضيفة لللاجئين السوريين
جو 24 : قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن بلاده ساهمت بأكثر من خمسة مليارات دولار لمساعدة البلدان التي تستضيف اللاجئين السوريين، وإنها قررت زيادة عدد اللاجئين الذين ستستقبلهم على أراضيها.
وأضاف كيري في كلمة أمام معهد السلام في واشنطن مساء امس حول الاستراتيجية الأميركية في سورية أن الرئيس باراك أوباما أكد على أن الحل يجب أن يكون عبر الطرق الدبلوماسية، وليس العسكرية.
وأشار كيري إلى أن الجهود الدبلوماسية تتزامن مع الضربات الجوية عبر إطلاق عملية سياسية في سورية يتفق عليها جميع الأطراف عبر تكليف الأمم المتحدة جمع أطراف الحكومة السورية والمعارضة على طاولة الحوار والسير نحو انتخابات نزيهة تحقق الأمن والاستقرار في البلاد.
واتهم كيري النظام السوري بالتسبب في ظهور عصابة داعش الارهابية التي اعتبرها "أكبر خطر على الأجيال الحالية وعنوانا للشر"، مشددا على أن الولايات المتحدة ماضية في جهودها للقضاء على عصابة داعش الارهابية عبر التحالف الدولي الذي "قوض قدرات العصابة وأوقف تمدده على الأرض".
وأوضح كيري أن داعش كان يسيطر على نصف مساحة سورية قبل بدء أنشطة التحالف الدولي قبل 14 شهرا، لكنه تراجع إلى "15 في المئة من مساحة سورية".
وأكد كيري على أن الأطراف التي اجتمعت في فيينا ستجتمع السبت المقبل لمواصلة جلسات الحوار، وفقا للاتفاق القاضي ببقاء المؤسسات السورية قائمة، وأن يتم حماية جميع شرائح المجتمع السوري.
وقال إن جميع الأطراف تعمل من خلال لقاءات فيينا على مبادرة سياسية دبلوماسية شاملة، تضع سورية على طريق السلام، مضيفا أن واشنطن تختلف مع موسكو حول مصير الرئيس السوري بشار الأسد لكن هذا "لم يمنعنا من الحوار على أرضية مشتركة للتوصل إلى حل سلمي دبلوماسي".
وأضاف كيري في كلمة أمام معهد السلام في واشنطن مساء امس حول الاستراتيجية الأميركية في سورية أن الرئيس باراك أوباما أكد على أن الحل يجب أن يكون عبر الطرق الدبلوماسية، وليس العسكرية.
وأشار كيري إلى أن الجهود الدبلوماسية تتزامن مع الضربات الجوية عبر إطلاق عملية سياسية في سورية يتفق عليها جميع الأطراف عبر تكليف الأمم المتحدة جمع أطراف الحكومة السورية والمعارضة على طاولة الحوار والسير نحو انتخابات نزيهة تحقق الأمن والاستقرار في البلاد.
واتهم كيري النظام السوري بالتسبب في ظهور عصابة داعش الارهابية التي اعتبرها "أكبر خطر على الأجيال الحالية وعنوانا للشر"، مشددا على أن الولايات المتحدة ماضية في جهودها للقضاء على عصابة داعش الارهابية عبر التحالف الدولي الذي "قوض قدرات العصابة وأوقف تمدده على الأرض".
وأوضح كيري أن داعش كان يسيطر على نصف مساحة سورية قبل بدء أنشطة التحالف الدولي قبل 14 شهرا، لكنه تراجع إلى "15 في المئة من مساحة سورية".
وأكد كيري على أن الأطراف التي اجتمعت في فيينا ستجتمع السبت المقبل لمواصلة جلسات الحوار، وفقا للاتفاق القاضي ببقاء المؤسسات السورية قائمة، وأن يتم حماية جميع شرائح المجتمع السوري.
وقال إن جميع الأطراف تعمل من خلال لقاءات فيينا على مبادرة سياسية دبلوماسية شاملة، تضع سورية على طريق السلام، مضيفا أن واشنطن تختلف مع موسكو حول مصير الرئيس السوري بشار الأسد لكن هذا "لم يمنعنا من الحوار على أرضية مشتركة للتوصل إلى حل سلمي دبلوماسي".