فضائح فيفا .. العاصفة تهب من جديد
جو 24 : هل تتوقف الفضائح التي ضربت الاتحاد الدولي لكرة القدم -فيفا- في الأونة الأخيرة عند هذا الحد من المفاجآت والمفارقات، أم أن قادم الايام ستكشف عن المزيد من الفضائح؟.
المصادر الموثوقة تجيب لـ «الرأي» : هناك الكثير من المفاجآت مرشحة لكي تظهر خلال الايام أو الأسابيع القليلة المقبلة، فهناك عاصفة جديدة ستهب من جديد.
وكشفت المصادر أن تطورات التحقيقات تذهب نحو فتح ملفات جديدة «هي حلقة متشابكة، فعندما يتم الكشف عن ملف فإن ملفات أخرى تكون مرتبطة ومتشابكة ما يساهم بالكشف عن قضية أخرى .. وهكذا تسير الأمور».
وأكدت المصادر أن العاصفة المنتظرة ستطيح بأسماء جديدة تدور حولها الشكوك حالياً «يبدو ان الكشف عن ملفات جديدة أو أسماء جديدة بات مسألة وقت لا أكثر، وهناك من أضحى يتحسس الخطر».
واشارت المصادر الى أن لجنة القيم والاخلاق بـ فيفا تتعامل بحكمة وشفافية مع كل الملفات التي تحوم حولها الشبهات «لا تلتفت اللجنة الى الأسماء والمناصب التي تشغرها بقدر ما تتعامل مع المسألة بمنطق القانون والشفافية والنزاهة، وهذا ما يفسر العقوبات التي طالت رئيس فيفا جوزيف بلاتر ورئيس الاتحاد الأوروبي ميشيل بلاتيني وعدد من اعضاء اللجنة التنفيذية».
وأعادت المصادر التأكيد على أن أسماء جديدة مرشحة للدخول في دوامة فضائح فيفا «هناك أسماء مرشحة ومنها من لا يزال يشغر مناصب مهمة على مستوى اللعبة، وقد تكشف التحقيقات وتسارعها وتطورتها عن تورطها .. ولننتظر ما ستكشف عنه الأيام أو الأسابيع القليلة المقبلة».
وكانت «الرأي» ووفقاً لمصادرها اشارت في خبر نشر 25 الشهر الماضي الى أن بلاتيني سيخرج من سباق الترشح لانتخابات رئاسة فيفا، وهذا ما حدث فعلاً الخميس الماضي، كما أنها اشارت أيضاً الى مفاجآت عديدة تحت عنوان : ما خفي أعظم، وتطرقت خلاله «الرأي» الى ايقافات ومفاجآت عديدة ستطال عدد من المسؤولين وهذا ما كشفت عنه الايام الأخيرة وما أرغم رئيس الاتحاد الألماني الى تقديم الاستقالة على وقع اتهامات وجهت لاستضافة المانيا مونديال 2006، وهي الاتهامات التي تلاحق النجم الالماني السابق فرانتس بكنباور، كما أن رئيس الاتحاد الاسباني وأحد نواب رئيس فيفا تعرض مؤخراً الى عقوبة من لجنة القيم والاخلاق.
وكانت «الرأي» وقبل فرض عقوبة الايقاف بحق بلاتيني وبلاتر توقعت ذلك الأمر، وهي ايضاً توقعت قبل أقل من اسبوعين بأن عقوبة طويلة تنتظر بلاتيني.. وللحديث بقية.
الرأي .أمجد المجالي
المصادر الموثوقة تجيب لـ «الرأي» : هناك الكثير من المفاجآت مرشحة لكي تظهر خلال الايام أو الأسابيع القليلة المقبلة، فهناك عاصفة جديدة ستهب من جديد.
وكشفت المصادر أن تطورات التحقيقات تذهب نحو فتح ملفات جديدة «هي حلقة متشابكة، فعندما يتم الكشف عن ملف فإن ملفات أخرى تكون مرتبطة ومتشابكة ما يساهم بالكشف عن قضية أخرى .. وهكذا تسير الأمور».
وأكدت المصادر أن العاصفة المنتظرة ستطيح بأسماء جديدة تدور حولها الشكوك حالياً «يبدو ان الكشف عن ملفات جديدة أو أسماء جديدة بات مسألة وقت لا أكثر، وهناك من أضحى يتحسس الخطر».
واشارت المصادر الى أن لجنة القيم والاخلاق بـ فيفا تتعامل بحكمة وشفافية مع كل الملفات التي تحوم حولها الشبهات «لا تلتفت اللجنة الى الأسماء والمناصب التي تشغرها بقدر ما تتعامل مع المسألة بمنطق القانون والشفافية والنزاهة، وهذا ما يفسر العقوبات التي طالت رئيس فيفا جوزيف بلاتر ورئيس الاتحاد الأوروبي ميشيل بلاتيني وعدد من اعضاء اللجنة التنفيذية».
وأعادت المصادر التأكيد على أن أسماء جديدة مرشحة للدخول في دوامة فضائح فيفا «هناك أسماء مرشحة ومنها من لا يزال يشغر مناصب مهمة على مستوى اللعبة، وقد تكشف التحقيقات وتسارعها وتطورتها عن تورطها .. ولننتظر ما ستكشف عنه الأيام أو الأسابيع القليلة المقبلة».
وكانت «الرأي» ووفقاً لمصادرها اشارت في خبر نشر 25 الشهر الماضي الى أن بلاتيني سيخرج من سباق الترشح لانتخابات رئاسة فيفا، وهذا ما حدث فعلاً الخميس الماضي، كما أنها اشارت أيضاً الى مفاجآت عديدة تحت عنوان : ما خفي أعظم، وتطرقت خلاله «الرأي» الى ايقافات ومفاجآت عديدة ستطال عدد من المسؤولين وهذا ما كشفت عنه الايام الأخيرة وما أرغم رئيس الاتحاد الألماني الى تقديم الاستقالة على وقع اتهامات وجهت لاستضافة المانيا مونديال 2006، وهي الاتهامات التي تلاحق النجم الالماني السابق فرانتس بكنباور، كما أن رئيس الاتحاد الاسباني وأحد نواب رئيس فيفا تعرض مؤخراً الى عقوبة من لجنة القيم والاخلاق.
وكانت «الرأي» وقبل فرض عقوبة الايقاف بحق بلاتيني وبلاتر توقعت ذلك الأمر، وهي ايضاً توقعت قبل أقل من اسبوعين بأن عقوبة طويلة تنتظر بلاتيني.. وللحديث بقية.
الرأي .أمجد المجالي