اهالي في ريمون يلوحون بالتصعيد ضد توقيف عدد من أبناء القرية عقب حادثة الموقر
جو 24 : أمل غباين - اكد مصدر مطلع ان عددا من أهالي قرية ريمون في جرش يعتزمون التصعيد في حال لم تتوقف الاجهزة الامنية عن سياسية توقيف عدد من ابناء القرية اثر حادثة "الموقر".
واشارت المصادر لـJo24 ان الاجهزة الامنية ألقت القبض على عدد من ابناء القرية بعد الحادثة ولم يتم الافراج عنهم او السماح بزيارتهم، فيما عدا إمام المسجد الذي تم توقيفه والافراج عنه صباح الأحد.
وتابعت المصادر انه وبعد اعلان وزير الداخلية سلامة حماد عدم تورط السعد مع اي جهة وأن الحادثة كانت فردية ولاسباب شخصية لم يعد هنالك داع لاعتقال المقربين من السعد او جيرانه.
وقالت المصادر ان الاستمرار باعتقال الاشخاص يشير الى تناقض الحكومة في تصريحاتها القاضية عدم ارتباط اي شخص او جهة بالحادثة.
من ناحيته بين النائب الاسبق سليمان السعد عم النقيب انور السعد ان كافة ابناء ريمون لا يعترضون على التحقيق معهم الا انهم يرفضون اجراءات التوقيف التي طالت عددا منهم.
وقال السعد ان اعلان الحكومة انها كانت حادثة فردية يتناقض مع ما تقوم به من استمرار التحقيقات مع عدد من الاشخاص وتوقيفهم.
واشارت المصادر لـJo24 ان الاجهزة الامنية ألقت القبض على عدد من ابناء القرية بعد الحادثة ولم يتم الافراج عنهم او السماح بزيارتهم، فيما عدا إمام المسجد الذي تم توقيفه والافراج عنه صباح الأحد.
وتابعت المصادر انه وبعد اعلان وزير الداخلية سلامة حماد عدم تورط السعد مع اي جهة وأن الحادثة كانت فردية ولاسباب شخصية لم يعد هنالك داع لاعتقال المقربين من السعد او جيرانه.
وقالت المصادر ان الاستمرار باعتقال الاشخاص يشير الى تناقض الحكومة في تصريحاتها القاضية عدم ارتباط اي شخص او جهة بالحادثة.
من ناحيته بين النائب الاسبق سليمان السعد عم النقيب انور السعد ان كافة ابناء ريمون لا يعترضون على التحقيق معهم الا انهم يرفضون اجراءات التوقيف التي طالت عددا منهم.
وقال السعد ان اعلان الحكومة انها كانت حادثة فردية يتناقض مع ما تقوم به من استمرار التحقيقات مع عدد من الاشخاص وتوقيفهم.