الأمن: فلبينية ادعت اغتصابها "جماعيا" للهروب من مخدوميها
جو 24 : قال مصدر أمني إن عاملة فلبينية افتعلت قصة اغتصابها من قبل مجموعة من الشبان في إحدى مناطق طريق المطار جنوبي عمان الأحد، من اجل الهروب من مخدوميها والعودة لبلادها.
ونقلت يومية "الغد" عن المصدر قوله إن تقرير الطب الشرعي الأولي أفاد بعدم وجود آثار عنف أو شدة على جسد السيدة الفلبينية (38 عاما)، ما ينفي تعرضها للتقييد والاغتصاب.
وأضاف أن التحقيق مع المدعية قاد إلى اعترافها بافتعال شكوى الاغتصاب من أجل تبرير هروبها من مخدوميها والعودة إلى بلادها.
وكانت العاملة تقدمت بشكوى للجهات المختصة ادعت خلالها بتعرضها لاغتصاب جماعي من قبل مجموعة من الشبان في إحدى مناطق طريق المطار، قائلة إن الجناة قيدوها على "عامود" داخل أحد المنازل وتناوبوا على اغتصابها قبل أن يلوذوا بالفرار.
وأضافت في الشكوى أنها تمكنت من فك وثاقها واللجوء إلى أقرب مركز أمني، حيث تم تحويلها لمستشفى البشير، فيما بوشرت التحقيقات.
ونقلت يومية "الغد" عن المصدر قوله إن تقرير الطب الشرعي الأولي أفاد بعدم وجود آثار عنف أو شدة على جسد السيدة الفلبينية (38 عاما)، ما ينفي تعرضها للتقييد والاغتصاب.
وأضاف أن التحقيق مع المدعية قاد إلى اعترافها بافتعال شكوى الاغتصاب من أجل تبرير هروبها من مخدوميها والعودة إلى بلادها.
وكانت العاملة تقدمت بشكوى للجهات المختصة ادعت خلالها بتعرضها لاغتصاب جماعي من قبل مجموعة من الشبان في إحدى مناطق طريق المطار، قائلة إن الجناة قيدوها على "عامود" داخل أحد المنازل وتناوبوا على اغتصابها قبل أن يلوذوا بالفرار.
وأضافت في الشكوى أنها تمكنت من فك وثاقها واللجوء إلى أقرب مركز أمني، حيث تم تحويلها لمستشفى البشير، فيما بوشرت التحقيقات.