من دون قصد.. هجمات باريس تطابق سيناريو لعبة فيديو شهيرة وبنفس التاريخ!
جو 24 : تنبّأ مصممو الجزء الثالث من لعبة الفيديو الشهيرة "ساحة المعركة "Battlefield" بشكل عجيب، من دون قصد، بالأحداث المأساوية ليوم 13 نوفمبر التي جعلت باريس هدفاً للإرهابيين.
وحسب وكالة أنباء "تاس" الروسية، تحكي اللعبة عن مهمة "إخوة السلاح"، والتي كان بطلها ديميتري مايكوفسكي، الجندي في القوات الخاصة الروسية، الذي كان يتعيّن عليه أن يمنع عملية تفجير قنبلة في العاصمة الفرنسية عزمت عليها جماعة إرهابية دولية.
والمثير في الأمر أن هذه العملية كان من المخطط لها أن تجري تماماً بتاريخ 13 نوفمبر (نفس تاريخ تفجيرات باريس الأخيرة)، لكن في عام 2014، وبناء على حبكة السيناريو للعبة، يفشل "مايكوفسكي" من منع التفجير، ويقتل فيه الكثير من الناس.
صدرت النسخة الأولى من لعبة Battlefield في 25 أكتوبر من عام 2011 لتحاكي قصة محاربة الإرهاب، وصمّمتها الشركة السويدية "Dice".
يُذكر أن العاصمة الفرنسية باريس عاشت في 13 نوفمبر مساءً دامياً، حيث استهدفت هجمات مسلحة ستة مواقع مختلفة، متسببة بسقوط 129 قتيلاً و352 جريحاً، فرض بعدها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد.سبق-
وحسب وكالة أنباء "تاس" الروسية، تحكي اللعبة عن مهمة "إخوة السلاح"، والتي كان بطلها ديميتري مايكوفسكي، الجندي في القوات الخاصة الروسية، الذي كان يتعيّن عليه أن يمنع عملية تفجير قنبلة في العاصمة الفرنسية عزمت عليها جماعة إرهابية دولية.
والمثير في الأمر أن هذه العملية كان من المخطط لها أن تجري تماماً بتاريخ 13 نوفمبر (نفس تاريخ تفجيرات باريس الأخيرة)، لكن في عام 2014، وبناء على حبكة السيناريو للعبة، يفشل "مايكوفسكي" من منع التفجير، ويقتل فيه الكثير من الناس.
صدرت النسخة الأولى من لعبة Battlefield في 25 أكتوبر من عام 2011 لتحاكي قصة محاربة الإرهاب، وصمّمتها الشركة السويدية "Dice".
يُذكر أن العاصمة الفرنسية باريس عاشت في 13 نوفمبر مساءً دامياً، حيث استهدفت هجمات مسلحة ستة مواقع مختلفة، متسببة بسقوط 129 قتيلاً و352 جريحاً، فرض بعدها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد.سبق-