حزب الاتحاد الوطني يؤكد وقوفه خلف القيادة الهاشمية لمكافحة الارهاب
جو 24 : اكد حزب الاتحاد الوطني تأييده لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في الوقوف ضد ظاهرة الارهاب ومكافحة التطرف والفساد.
واعلن الحزب في بيان له اليوم الاربعاء، وقوفه المطلق خلف السياسة الاردنية التي يقودها جلالته والقوات المسلحة والاجهزة الأمنية في الدفاع عن حدود الوطن والوقوف بوجه الارهاب وخوارج العصر وملاحقتهم.
وقال رئيس الحزب النائب محمد الخشمان ان خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية الثالثة لمجلس الامة جاء جامعا وشاملا ورسم خريطة لمسيرة الاصلاح والتحديث وجدد الموقف الاردني تجاه الارهاب والتطرف.
واوضح ان خطاب جلالته بين ان التطرف والارهاب اصبح خطرا متنامي في المنطقة يقض مضاجع العالم اجمع محذرا جلالته في خطابه من عصابات التطرف التي يتطلب مواجهتها تكاتف العالم مع توعية شبابنا لنبذ التطرف والتكفير والتعصب في الاسلام، والتي تحتم على الجميع المسؤولية لحماية الوطن ومنجزاته ومكتسباته.
واضاف ان جلالة الملك ومنذ توليه القيادة دعا لفهم الاسلام من خلال رسالة عمان وما تحمله من مضامين تدعو الى الاعتدال والوسطية ونبذ التطرف، اضافة الى لعب جلالته دوراً محورياً في تعزيز السلام والأمن الدوليين.
واشار الى ان هناك جملة من المهام المطلوبة التي يجب المضي بها لتحقيق عملية الاصلاح والتي رسمها جلالته ضمن خارطة طريق واضحة المعالم لمواجهة التحديات كضرورة إنجاز قانون انتخاب نوعي، اضافة الى قانون الاحزاب الذي يعتبر دفعة جديدة للانخراط بالعمل الحزبي وتشجيع المشاركة فيه وهو الطريق السليم لتشكيل حكومات برلمانية ذات اهداف وبرامج وطنية واضحة.
واعلن الحزب في بيان له اليوم الاربعاء، وقوفه المطلق خلف السياسة الاردنية التي يقودها جلالته والقوات المسلحة والاجهزة الأمنية في الدفاع عن حدود الوطن والوقوف بوجه الارهاب وخوارج العصر وملاحقتهم.
وقال رئيس الحزب النائب محمد الخشمان ان خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية الثالثة لمجلس الامة جاء جامعا وشاملا ورسم خريطة لمسيرة الاصلاح والتحديث وجدد الموقف الاردني تجاه الارهاب والتطرف.
واوضح ان خطاب جلالته بين ان التطرف والارهاب اصبح خطرا متنامي في المنطقة يقض مضاجع العالم اجمع محذرا جلالته في خطابه من عصابات التطرف التي يتطلب مواجهتها تكاتف العالم مع توعية شبابنا لنبذ التطرف والتكفير والتعصب في الاسلام، والتي تحتم على الجميع المسؤولية لحماية الوطن ومنجزاته ومكتسباته.
واضاف ان جلالة الملك ومنذ توليه القيادة دعا لفهم الاسلام من خلال رسالة عمان وما تحمله من مضامين تدعو الى الاعتدال والوسطية ونبذ التطرف، اضافة الى لعب جلالته دوراً محورياً في تعزيز السلام والأمن الدوليين.
واشار الى ان هناك جملة من المهام المطلوبة التي يجب المضي بها لتحقيق عملية الاصلاح والتي رسمها جلالته ضمن خارطة طريق واضحة المعالم لمواجهة التحديات كضرورة إنجاز قانون انتخاب نوعي، اضافة الى قانون الاحزاب الذي يعتبر دفعة جديدة للانخراط بالعمل الحزبي وتشجيع المشاركة فيه وهو الطريق السليم لتشكيل حكومات برلمانية ذات اهداف وبرامج وطنية واضحة.