#لأن_الله_معي.. حينما يكون للراحة مكان
جو 24 : من منا لا يشتاق إلى ساعات أو دقائق أو حتى ثواني يقضيها في راحة وطمأنينة، يختلي فيها بنفسه ويتخلص من ضغوطات تأخذ الكثير من وقته وجهده، ولا تعطيه إلا القلق والتوتر.
من أين تأتيك الثقة والأمان إلا إذا كنت مستندا إلى ركن رشيد، وقوة إلهية تمنحك العزة، وأنه مهما ضغطت عليك الدنيا بأهوالها ومصائبها، فإن لك إلها وربا رحيما يأخذ بيدك إلى حيث الراحة.
#لأن_الله_معي.. هاشتاج يأخذك إلى عالم روحاني ليس فيه إلا كلمات الخير والدعاء، والثقة في أن الله سينصرك، كل ما عليك هو أن تبتهل إليه وتجدد ثقتك في أن الله معك.
وهذا باختصار شديد ما عبر به النشطاء والمتفاعلين مع هذا الهاشتاج، فكل التغريدات تنطق بحب إلهي لا مثيل له، وثقة ربانية لا حدود لها، ويمكن الاستشهاد على ذلك بمجموعة من العبارات والتغريدات التي تنطق بأسمى معاني العبودية لله.
فهذا يدرك قيمة أن الله معه، ويأخذ قرارا بينه وبين نفسه بأن كل شئ مخل موجود على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي سوف يحذفه فورا، حبا في الله وخوفا منه، ورعاية لنظرته إليه، وإطلاعه عليه.
وهذا يتحدث بثقة شديدة في أن الله سيحقق له ما يتمنى، إذ يقول: "كُل شيء سَيسهُل، حُلمي العسير، أمنيتي الصعبة، طموحي الوعِر، سأبني دُنياي بما يُرضِي رَبي وكما أريد".. نسأل الله أن يحقق لك كل ما تتمنى.
وهذه تغريدة تعبر عن الطمأنينة الكاملة، والثقة التامة في الله سبحانه وتعالى، إذ يقول: "#لأن_الله_معي سينجلي كُل همي، كلما ذكرته اطمأنت روحي وهدأ قلبي"، وذلك يؤكد المعنى السابق، إذ يقول: "سأبحر في أُمنياتي.. سأزيدُ رغباتي، سَأطمع في دُعائي أكثر، لأن الله رَبي، سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح".. فلا يأس إذا ولا قنوط مع الله.
هل يخسر الإنسان شيئا إن فقد كل شئ ووجد الله معه، هذا قطعا لا يجوز، "لا تحزن ولو رحلت الدُنيا كُلها عنك.. قُل.. لِكُلِّ ما تفقِدُه يكفيني الله". {فإن تولّوا فقُل حسبي الله}.
وما أجمل أن نختم الكلام بهذه التغريدة الرائعة: "تدبير الله لك خير من تدبيرك؛ فقد يمنعك ما تهوىٰ ليختبر صبرك، فأره الصبر الجميّل يريك عن قريبَّ ما يسرّك"، فـ" خزائن الله لا تنفذ، مهما عظم مطلبك واشتدت حاجتك، توسل إليه، فمن خلق السماء والأرض لا تعجزه ضخامة أمنياتك، ادعُه بيقين".
#لأن_الله_معي... هاشتاج يمنحك الثقة والرضا، وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك، فلماذا تحزن إذا، اطمأن فإن الله معك، والله ناصرك طالما كنت مظلوما ولجأت إليه.. هل هناك أفضل من هذا.
من أين تأتيك الثقة والأمان إلا إذا كنت مستندا إلى ركن رشيد، وقوة إلهية تمنحك العزة، وأنه مهما ضغطت عليك الدنيا بأهوالها ومصائبها، فإن لك إلها وربا رحيما يأخذ بيدك إلى حيث الراحة.
#لأن_الله_معي.. هاشتاج يأخذك إلى عالم روحاني ليس فيه إلا كلمات الخير والدعاء، والثقة في أن الله سينصرك، كل ما عليك هو أن تبتهل إليه وتجدد ثقتك في أن الله معك.
وهذا باختصار شديد ما عبر به النشطاء والمتفاعلين مع هذا الهاشتاج، فكل التغريدات تنطق بحب إلهي لا مثيل له، وثقة ربانية لا حدود لها، ويمكن الاستشهاد على ذلك بمجموعة من العبارات والتغريدات التي تنطق بأسمى معاني العبودية لله.
فهذا يدرك قيمة أن الله معه، ويأخذ قرارا بينه وبين نفسه بأن كل شئ مخل موجود على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي سوف يحذفه فورا، حبا في الله وخوفا منه، ورعاية لنظرته إليه، وإطلاعه عليه.
وهذا يتحدث بثقة شديدة في أن الله سيحقق له ما يتمنى، إذ يقول: "كُل شيء سَيسهُل، حُلمي العسير، أمنيتي الصعبة، طموحي الوعِر، سأبني دُنياي بما يُرضِي رَبي وكما أريد".. نسأل الله أن يحقق لك كل ما تتمنى.
وهذه تغريدة تعبر عن الطمأنينة الكاملة، والثقة التامة في الله سبحانه وتعالى، إذ يقول: "#لأن_الله_معي سينجلي كُل همي، كلما ذكرته اطمأنت روحي وهدأ قلبي"، وذلك يؤكد المعنى السابق، إذ يقول: "سأبحر في أُمنياتي.. سأزيدُ رغباتي، سَأطمع في دُعائي أكثر، لأن الله رَبي، سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح".. فلا يأس إذا ولا قنوط مع الله.
هل يخسر الإنسان شيئا إن فقد كل شئ ووجد الله معه، هذا قطعا لا يجوز، "لا تحزن ولو رحلت الدُنيا كُلها عنك.. قُل.. لِكُلِّ ما تفقِدُه يكفيني الله". {فإن تولّوا فقُل حسبي الله}.
وما أجمل أن نختم الكلام بهذه التغريدة الرائعة: "تدبير الله لك خير من تدبيرك؛ فقد يمنعك ما تهوىٰ ليختبر صبرك، فأره الصبر الجميّل يريك عن قريبَّ ما يسرّك"، فـ" خزائن الله لا تنفذ، مهما عظم مطلبك واشتدت حاجتك، توسل إليه، فمن خلق السماء والأرض لا تعجزه ضخامة أمنياتك، ادعُه بيقين".
#لأن_الله_معي... هاشتاج يمنحك الثقة والرضا، وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك، فلماذا تحزن إذا، اطمأن فإن الله معك، والله ناصرك طالما كنت مظلوما ولجأت إليه.. هل هناك أفضل من هذا.