بيان من الزميل فخري أبو حمدة
جو 24 : أصدر الزميل فخري أبو حمدة بيانا رد فيه على ما جاء من ملاحظات وبيّنات كشف عنها سبعة من أعضاء مجلس نقابة الصحفيين وتشير إلى وجود قوى تعيق الاصلاح في نقابة الصحفيين الأردنيين.
وتاليا نصّ البيان:
أبدى مدير نقابة الصحفيين الزميل فخري أبو حمدة استهجانه واستغرابه من البيان الصادر عن عدد من الزملاء أعضاء مجلس نقابة الصحفيين يحملونه مسؤولية ما وصلت اليه النقابة.
الأمر الذي وجد نفسه مضطراً لتوضيح الصورة الحقيقية والتي يراها وراء صدور هذا البيان موضحاً ان ما وصفه الزملاء في بيانهم بالتهديد بحل المجلس إنما هو بيان استباقي لما استشعره الزملاء بعد أن أبلغت نقيب الصحفيين بمذكرة رسمية قبل اسبوع وشفوية قبل شهرين عن فقدان ثلاثة من الزملاء الأعضاء شرعيتهم في عضوية المجلس نظراً لتغيبهم عن حضور الجلسات وفقاً للقانون الذي يقر بفقدان العضو حكماً عضويته اذا تغيب عن حضور ثلاث جلسات متوالية أو سبعة غير متوالية ، الأمر الذي استفز الزملاء ليصدروا هذا البيان الاستباقي ضده مؤكداً ـ مدير النقابةـ أن جميع الاعضاء يعلمون تماماً أنه تقدم ومنذ بداية هذا المجلس بخطة لتطوير العمل في النقابة في اطار ( لجنة البيت الداخلي ) وكانت خطته المقترحة تضم أفكاراً عديدة لتطوير العمل ادراياً ومالياً مع هيكلة جذرية للادارة التنفيذية منها تعيين مساعد لمدير النقابة والعمل على وضع الأطر القانونية والادارية اللازمة لفصل منصبي مدير النقابة عن عضوية المجلس ، وأنه لم يكن يوماً ضد أي تطوير للنقابة، رافضاً أن يلقي أحد عليه مسؤولية الفشل بتحقيق أي منجزات ، أو أن يكون شماعة يعلق عليها البعض أخطاءه وتقصيره لأن المسؤولية تشاركية وتقع على الجميع ولا يمكن لأي فرد في المجلس أن يعيق أي فكرة خلاقة يرتئيها (11) عضواً يشكلون مجلس نقابة الصحفيين.
وتاليا نصّ البيان:
أبدى مدير نقابة الصحفيين الزميل فخري أبو حمدة استهجانه واستغرابه من البيان الصادر عن عدد من الزملاء أعضاء مجلس نقابة الصحفيين يحملونه مسؤولية ما وصلت اليه النقابة.
الأمر الذي وجد نفسه مضطراً لتوضيح الصورة الحقيقية والتي يراها وراء صدور هذا البيان موضحاً ان ما وصفه الزملاء في بيانهم بالتهديد بحل المجلس إنما هو بيان استباقي لما استشعره الزملاء بعد أن أبلغت نقيب الصحفيين بمذكرة رسمية قبل اسبوع وشفوية قبل شهرين عن فقدان ثلاثة من الزملاء الأعضاء شرعيتهم في عضوية المجلس نظراً لتغيبهم عن حضور الجلسات وفقاً للقانون الذي يقر بفقدان العضو حكماً عضويته اذا تغيب عن حضور ثلاث جلسات متوالية أو سبعة غير متوالية ، الأمر الذي استفز الزملاء ليصدروا هذا البيان الاستباقي ضده مؤكداً ـ مدير النقابةـ أن جميع الاعضاء يعلمون تماماً أنه تقدم ومنذ بداية هذا المجلس بخطة لتطوير العمل في النقابة في اطار ( لجنة البيت الداخلي ) وكانت خطته المقترحة تضم أفكاراً عديدة لتطوير العمل ادراياً ومالياً مع هيكلة جذرية للادارة التنفيذية منها تعيين مساعد لمدير النقابة والعمل على وضع الأطر القانونية والادارية اللازمة لفصل منصبي مدير النقابة عن عضوية المجلس ، وأنه لم يكن يوماً ضد أي تطوير للنقابة، رافضاً أن يلقي أحد عليه مسؤولية الفشل بتحقيق أي منجزات ، أو أن يكون شماعة يعلق عليها البعض أخطاءه وتقصيره لأن المسؤولية تشاركية وتقع على الجميع ولا يمكن لأي فرد في المجلس أن يعيق أي فكرة خلاقة يرتئيها (11) عضواً يشكلون مجلس نقابة الصحفيين.