النائب اللوزي لـ jo24: التعليم في الاردن يلفظ أنفاسه الاخيرة ولا نية حقيقية لاصلاحه
جو 24 : فرح راضي- أكدت النائب مريم اللوزي أن جهاز التربية والتعليم في المملكة يفتقر لرؤيا واضحة لعملية اصلاح المنظومة التعليمية، مشيرة كذلك إلى أنه يفتقد للخطط الاستراتيجية والاهداف القصيرة والبعيدة المدى.
وِأشارت اللوزي إلى أن التعليم بدأ خلال المرحلة الحالية بلفظ أنفاسه الاخيرة، وعليه فيجب الانطلاق في اصلاحه من الحاجات الأساسية للمجتمع.
وبينت اللوزي لـJo24 أن الاصلاحات التي حدثت في قطاع التعليم للعام الحالي شكلية، وما أجري على المناهج الدراسية من تعديلات كانت بسرعة متناهية.
وأشارت اللوزي أن خطط الوزراة وبرامجها والتي تجلب من الخارج لا تصلح للمنطقة وتعمل على اخراج مخرجات عديمة، حيث يتم أخذها من رأس الهرم وتطبيقها في الميدان دون مراعاه لمدى ملائمتها.
وأوضحت اللوزي أن الاصلاح ينطلق من داخل الغرف الصفية، العملية التدريسية والبناء المعرفي، التقويم والتغذية الراجعة، إضافة الى المعلم الذي يعتبر أساس هذه العملية ومنه تتم معرفة حاجات ومطلبات العملية لذا وجب اشراكه في عملية الاصلاح، كونه الاقدر على معرفة نقاط الضعف فيها.
وفي سؤالها عن السبب وراء اغلاق الاصلاح في التعليم وعدم التطرق لسلبياته، عزت اللوزي ذلك الى عدم وجود أهداف اضحة ولا نية في ذلك، إضافة الا الكوادر غير المؤهلة التي تشغل هذا الجهاز والتي يتم تعينها بمبدأ الواسطة دون الكفاءة، مضيفة أن جميع الكفاءات المؤهلة في هذا الجهاز هُجّرت.
وأضافت اللوزي أن التعليم سبب في ارتقاء الامم ومنه انبثقت واستعادت أنفاسها، وعليه فيجب اعادة النظر بجهاز التربية والتعليم ووضع تصور ورؤيا واضحة ليتم اصلاحه.
وِأشارت اللوزي إلى أن التعليم بدأ خلال المرحلة الحالية بلفظ أنفاسه الاخيرة، وعليه فيجب الانطلاق في اصلاحه من الحاجات الأساسية للمجتمع.
وبينت اللوزي لـJo24 أن الاصلاحات التي حدثت في قطاع التعليم للعام الحالي شكلية، وما أجري على المناهج الدراسية من تعديلات كانت بسرعة متناهية.
وأشارت اللوزي أن خطط الوزراة وبرامجها والتي تجلب من الخارج لا تصلح للمنطقة وتعمل على اخراج مخرجات عديمة، حيث يتم أخذها من رأس الهرم وتطبيقها في الميدان دون مراعاه لمدى ملائمتها.
وأوضحت اللوزي أن الاصلاح ينطلق من داخل الغرف الصفية، العملية التدريسية والبناء المعرفي، التقويم والتغذية الراجعة، إضافة الى المعلم الذي يعتبر أساس هذه العملية ومنه تتم معرفة حاجات ومطلبات العملية لذا وجب اشراكه في عملية الاصلاح، كونه الاقدر على معرفة نقاط الضعف فيها.
وفي سؤالها عن السبب وراء اغلاق الاصلاح في التعليم وعدم التطرق لسلبياته، عزت اللوزي ذلك الى عدم وجود أهداف اضحة ولا نية في ذلك، إضافة الا الكوادر غير المؤهلة التي تشغل هذا الجهاز والتي يتم تعينها بمبدأ الواسطة دون الكفاءة، مضيفة أن جميع الكفاءات المؤهلة في هذا الجهاز هُجّرت.
وأضافت اللوزي أن التعليم سبب في ارتقاء الامم ومنه انبثقت واستعادت أنفاسها، وعليه فيجب اعادة النظر بجهاز التربية والتعليم ووضع تصور ورؤيا واضحة ليتم اصلاحه.