رئاسة #الأمير_علي_للفيفا قد تضاعف فرص العرب للتأهل للمونديال
جو 24 : في مونديال 2010 و2014 لم ينجح أي منتخب عربي من آسيا في الظهور في كأس العالم بينما اقتصر الحضور من أفريقيا على منتخب الجزائر فقط في جنوب أفريقيا والبرازيل، لكن هذا الأمر يمكن أن يتغير لو أصبح الأمير الأردني علي بن الحسين رئيسا للفيفا خلفا لجوزيف بلاتر.
وسبق للأمير علي أن تحدث عن إمكانية زيادة عدد المنتخبات المشاركة في المونديال إلى 36 منتخبا وهو ما سيمنح على سبيل المثال قارة آسيا خمسة بطاقات مباشرة إضافة إلى نصف بطاقة في ملحق مع قارة أخرى.
وسيواصل الأمير علي الذي خسر بصعوبة أمام بلاتر في انتخابات الفيفا الأخيرة رحلاته الانتخابية بالسفر إلى الهند للاستمتاع ومقابلة الاتحادات الآسيوية خلال حفل جوائز في نيوديلهي.
وفي الواقع أعلن الاتحاد الآسيوي أن المجلس التنفيذي يدعم الشيخ سلمان بن إبراهيم في انتخابات رئاسة الفيفا لكن هذا الإعلان ليس مؤشرا على الإطلاق لضمان تصويت كل الاتحادات الآسيوية للرجل البحريني.
فعلى مدار الانتخابات السابقة أثبت الاتفاق على التصويت بالكتلة أنه مجرد أمر نظري لكن في النهاية يذهب صوت كل اتحاد إلى المرشح المفضل بالنسبة له، فلا أحد ينسى ما حدث في 2002 عندما دخل الكاميروني عيسى حياتو - الرئيس المؤقت الحالي للفيفا - الانتخابات أمام بلاتر.
وحينها اعتقد حياتو رئيس الاتحاد الأفريقي أنه سينال كل أصوات قارته لكن في الواقع هذا لم يحدث وتعرض الرجل الكاميروني الشهير لخسارة قاسية أمام الرجل السويسري المعاقب بالإيقاف حاليا.
ولذلك بمن غير المستبعد أن ينال الأمير علي دعما كبيرا من آسيا في ظل رؤيته وأفكاره لهذه القارة الأكبر.
ويرى الأمير علي امتلاك آسيا إمكانيات هائلة تجعلها من أفضل القارات في كرة القدم إضافة إلى مطالبته المستمرة بالاهتمام بقاعدة الناشئين والشباب وتخصيص ميزانيات للاهتمام بهذه الفئات العمرية.
ولا يخفى على أحد اهتمام الأمير علي بالبطولات الإقليمية فكان وراء تأسيس اتحاد غرب آسيا والذي بدأ بأربع دولة قبل أن يصل العدد إلى 13 منتخبا، كما أنه من أكثر الداعمين لقطر في استضافة مونديال 2022.
وسبق للأمير علي أن تحدث عن إمكانية زيادة عدد المنتخبات المشاركة في المونديال إلى 36 منتخبا وهو ما سيمنح على سبيل المثال قارة آسيا خمسة بطاقات مباشرة إضافة إلى نصف بطاقة في ملحق مع قارة أخرى.
وسيواصل الأمير علي الذي خسر بصعوبة أمام بلاتر في انتخابات الفيفا الأخيرة رحلاته الانتخابية بالسفر إلى الهند للاستمتاع ومقابلة الاتحادات الآسيوية خلال حفل جوائز في نيوديلهي.
وفي الواقع أعلن الاتحاد الآسيوي أن المجلس التنفيذي يدعم الشيخ سلمان بن إبراهيم في انتخابات رئاسة الفيفا لكن هذا الإعلان ليس مؤشرا على الإطلاق لضمان تصويت كل الاتحادات الآسيوية للرجل البحريني.
فعلى مدار الانتخابات السابقة أثبت الاتفاق على التصويت بالكتلة أنه مجرد أمر نظري لكن في النهاية يذهب صوت كل اتحاد إلى المرشح المفضل بالنسبة له، فلا أحد ينسى ما حدث في 2002 عندما دخل الكاميروني عيسى حياتو - الرئيس المؤقت الحالي للفيفا - الانتخابات أمام بلاتر.
وحينها اعتقد حياتو رئيس الاتحاد الأفريقي أنه سينال كل أصوات قارته لكن في الواقع هذا لم يحدث وتعرض الرجل الكاميروني الشهير لخسارة قاسية أمام الرجل السويسري المعاقب بالإيقاف حاليا.
ولذلك بمن غير المستبعد أن ينال الأمير علي دعما كبيرا من آسيا في ظل رؤيته وأفكاره لهذه القارة الأكبر.
ويرى الأمير علي امتلاك آسيا إمكانيات هائلة تجعلها من أفضل القارات في كرة القدم إضافة إلى مطالبته المستمرة بالاهتمام بقاعدة الناشئين والشباب وتخصيص ميزانيات للاهتمام بهذه الفئات العمرية.
ولا يخفى على أحد اهتمام الأمير علي بالبطولات الإقليمية فكان وراء تأسيس اتحاد غرب آسيا والذي بدأ بأربع دولة قبل أن يصل العدد إلى 13 منتخبا، كما أنه من أكثر الداعمين لقطر في استضافة مونديال 2022.