برباعية..أستون فيلا يُطيح بالسيتي خارج كأس الرابطة
جو 24 : في مفاجأة من العيار الثقيل، سقط مانشستر سيتي بنتيجة كبيرة على أرضه ووسط جماهيره أمام أستون فيلا بأربعة أهداف مقابل هدفين ضمن الدور الثالث لكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة (كابيتال كاب) في مباراة إمتدت للأشواط الإضافية، ليودع بذلك السيتي البطولة الأولى له هذا الموسم.
وجاءت هزيمة بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لتؤكد الحالة الصعبة التي يمر بها النادي بداية هذا الموسم، حيث أنه ودون الحديث عن خسارته في كأس رابطة أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، فإنه في 5 لقاءات لعبها في الدوري المحلي حقق فوزين فقط مقابل ثلاثة تعادلات، كما لم ينجح في تحقيق أي انتصار في مبارياته الأربعة الأخيرة.
وبهذا الخروج أصبحت كأس الرابطة التي كان يُطلق عليها كان يُطلق عليها "كارلينج" قبل أن يتم تغير مسماها هذا الموسم لكأس "كابيتال" هي البطولة الوحيدة المحلية المستعصية على المدرب الإيطالي منذ توليه منصبه، حيث ودعها السيتي في المواسم الأخيرة على يد مانشستر يونايتد وويست بروميتش وليفربول وأخيرًا أستون فيلا.
كما انتقم أستون فيلا من السيتي الذي كان قد فاز عليه في بأربعة أهداف أيضًا ولكن مقابل هدف على نفس الملعب في الدور الأول من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، بالإضافة أن السيتي قد فاز عليه في آخر ثلاثة مواجهات جمعت بينهما وسجل في شباكه ثمانية أهداف.
ومثلما كان متوقعًا قرر المدرب اليطالي روبرتو مانشيني إراحة عدد كبير من لاعبيه الأساسيين وعلى رأسهم الخماسي "سيرجيو أجويرو، يايا توريه، دافيد سيلفا، جو هارت، فينسنت كومباني"، ودفع بعدد من اللاعبين الشباب.
البداية كانت مثالية لصالح صاحب الأرض الذي نجح المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلّي في وضعه في المقدمة بالهدف الأول في الدقيقة 27 إنتهى به الشوط الأول، إلا أن زميله جاريث باري تكفل بتعديل النتيجة لأستون فيلا مع مطلع الشوط الثاني بالخطأ في مرماه.
لكن التعادل لم يدم سوى خمس دقائق حين أعاد الظهير الأيسر ألكسندر كولاروف الأسبقية للأثرياء بالهدف الثاني، قبل أن يُدرك المهاجم الدولي الإنجليزي جبريل أجبنلاهـور هدف التعادل مجددًا للضيوف في الدقيقة 70، ليجر اللقاء للأشوط الإضافية.
ولم يُمهل الفيلانس مضيفه سوى ست دقائق قبل أن يُباغته بالهدف الثالث عن طريق تشارلز نزوبيا، ثم عاد أجبنلاهور وأمن بطاقة عبور فريقه للدور الرابع بتسجيله الهدف الشخصي الثاني والرابع لفريقه في الدقيقة 113.
وجاءت هزيمة بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لتؤكد الحالة الصعبة التي يمر بها النادي بداية هذا الموسم، حيث أنه ودون الحديث عن خسارته في كأس رابطة أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، فإنه في 5 لقاءات لعبها في الدوري المحلي حقق فوزين فقط مقابل ثلاثة تعادلات، كما لم ينجح في تحقيق أي انتصار في مبارياته الأربعة الأخيرة.
وبهذا الخروج أصبحت كأس الرابطة التي كان يُطلق عليها كان يُطلق عليها "كارلينج" قبل أن يتم تغير مسماها هذا الموسم لكأس "كابيتال" هي البطولة الوحيدة المحلية المستعصية على المدرب الإيطالي منذ توليه منصبه، حيث ودعها السيتي في المواسم الأخيرة على يد مانشستر يونايتد وويست بروميتش وليفربول وأخيرًا أستون فيلا.
كما انتقم أستون فيلا من السيتي الذي كان قد فاز عليه في بأربعة أهداف أيضًا ولكن مقابل هدف على نفس الملعب في الدور الأول من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، بالإضافة أن السيتي قد فاز عليه في آخر ثلاثة مواجهات جمعت بينهما وسجل في شباكه ثمانية أهداف.
ومثلما كان متوقعًا قرر المدرب اليطالي روبرتو مانشيني إراحة عدد كبير من لاعبيه الأساسيين وعلى رأسهم الخماسي "سيرجيو أجويرو، يايا توريه، دافيد سيلفا، جو هارت، فينسنت كومباني"، ودفع بعدد من اللاعبين الشباب.
البداية كانت مثالية لصالح صاحب الأرض الذي نجح المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلّي في وضعه في المقدمة بالهدف الأول في الدقيقة 27 إنتهى به الشوط الأول، إلا أن زميله جاريث باري تكفل بتعديل النتيجة لأستون فيلا مع مطلع الشوط الثاني بالخطأ في مرماه.
لكن التعادل لم يدم سوى خمس دقائق حين أعاد الظهير الأيسر ألكسندر كولاروف الأسبقية للأثرياء بالهدف الثاني، قبل أن يُدرك المهاجم الدولي الإنجليزي جبريل أجبنلاهـور هدف التعادل مجددًا للضيوف في الدقيقة 70، ليجر اللقاء للأشوط الإضافية.
ولم يُمهل الفيلانس مضيفه سوى ست دقائق قبل أن يُباغته بالهدف الثالث عن طريق تشارلز نزوبيا، ثم عاد أجبنلاهور وأمن بطاقة عبور فريقه للدور الرابع بتسجيله الهدف الشخصي الثاني والرابع لفريقه في الدقيقة 113.
تابعو الأردن 24 على 
