ذوو سمحان يطالبون بإعدام قاتل ابنهم ويحذرون من المساس بالوحدة الوطنية
جو 24 : شدد ذوو الصحفي الفلسطيني محمد سمحان على ضرورة عدم استغلال قضية مقتل ابنهم للاساءة إلى النسيج الوطني الأردني والوحدة الوطنية والأجهزة الأمنية.
وأكد آل سمحان في بيان صحفي على أن الأجهزة الأمنية تعاملت مع الحادثة بكل حرفية ومهنية، مبيّنين ضرورة الحفاظ على النسيج الوطني الأردني والوحدة الوطنية.
وطالب آل سمحان بايقاع عقوبة الاعدام على "الجاني الذي قتل ابننا بدم بارد وان ياخذ القانون مجراه في احقاق الحق وترسيخ العدالة".
وتاليا نص البيان:
تشدد آل سمحان في الأردن وفلسطين والمهجر وكافة أقربائهم وأنسبائهم بانها لن تسمح لاي مغرض كان استغلال مصابها الجلل بفقدان ابنها الصحفي محمد سمحان في جريمة قتل بشعة للاساءة الى النسيج الوطني الاردني والوحدة الوطنية والاجهزة الامنية التي تعاملت مع الحادث بمنتهى الحرفية والشفافية.
كما تؤكد على ان الوحدة الوطنية في الأردن خط أحمر وان أبناءها حريصون مثل كافة ابناء العشائر والعوائل الأردنية من مختلف الأصول والمنابت على حماية التلاحم الأردني ونسيجه الواحد بالدم والروح والنأي بالوطن عن أي فتنة والتصدي لكل المؤامرات التي تستهدف أمنه واستقراره.
وتجدد عشيرة سمحان عهدها بان تكون في طلائع ابناء الوطن للمحافظة على نعمة الأمن والآمان التي يحرص جميع أبنائه على دوامها منذ فجر تاريخ الدولة الأردنية.
و عليه فان العشيرة تحذر كل صوت ناشر من محاولة الاصطياد بالماء العكر وإثارة النعرات التي ليست من شيمنا واخلاقنا وعهدنا والإساءة إلى الأجهزة الأمنية التي نقف خلفها ب" الباع والذراع" لايماننا بمهنيتها وحرفيتها وولاء وانتماء كل فرد فيها للعرش والوطن واخلاصهم وايثارهم بتقديم أرواحهم الزكية رخيصة من أجل أمن الوطن واستقراره.
كما تؤكد رفضها وادانتها وملاحقة كل من يحاول استغلال مصابها الجلل قانونيا وعشائريا بهدف تضليل الرأي العام ومحاولة العبث بالنسيج الوطني و زرع بذور الفتنة بين أبناء العشيرة الواحدة لتحقيق أجنداتهم الخاصة.
وتوضح العشيرة ان هذه الحادثة ما هي الا حادثة فردية ولا تتحمل وزرها اي عشيرة اردنية على الاطلاق، لايمانها المطلق بنزاهة القضاء الأردني وحرفية الأجهزة الأمنية في التعامل مع قضية مقتل ابنها الصحفي " محمد سمحان " لإحقاق الحق وانفاذ القانون في هذه الجريمة النكراء ، التي لا تمت للأخلاق والشهامة الأردنية بصلة.
وفي هذا المقام تطالب العشيرة بايقاع عقوبة الاعدام على الجاني الذي قتل ابننا بدم بارد وان ياخذ القانون مجراه في احقاق الحق وترسيخ العدالة ونحن على يقين بانه لا يضيع حق انسان تحت ظل راعي المسيرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
وتؤكد عشيرة ال سمحان التفافها حول القيادة الهاشمية وثباتها على العهد والوفاء الصادق للعرش الهاشمي لتظل راية الحق مرفوعة تحرسها العيون وتحفظها القلوب ، وليبقى هذا الوطن حصناً منيعاً وقلعة للصمود والشموخ.
وأكد آل سمحان في بيان صحفي على أن الأجهزة الأمنية تعاملت مع الحادثة بكل حرفية ومهنية، مبيّنين ضرورة الحفاظ على النسيج الوطني الأردني والوحدة الوطنية.
وطالب آل سمحان بايقاع عقوبة الاعدام على "الجاني الذي قتل ابننا بدم بارد وان ياخذ القانون مجراه في احقاق الحق وترسيخ العدالة".
وتاليا نص البيان:
تشدد آل سمحان في الأردن وفلسطين والمهجر وكافة أقربائهم وأنسبائهم بانها لن تسمح لاي مغرض كان استغلال مصابها الجلل بفقدان ابنها الصحفي محمد سمحان في جريمة قتل بشعة للاساءة الى النسيج الوطني الاردني والوحدة الوطنية والاجهزة الامنية التي تعاملت مع الحادث بمنتهى الحرفية والشفافية.
كما تؤكد على ان الوحدة الوطنية في الأردن خط أحمر وان أبناءها حريصون مثل كافة ابناء العشائر والعوائل الأردنية من مختلف الأصول والمنابت على حماية التلاحم الأردني ونسيجه الواحد بالدم والروح والنأي بالوطن عن أي فتنة والتصدي لكل المؤامرات التي تستهدف أمنه واستقراره.
وتجدد عشيرة سمحان عهدها بان تكون في طلائع ابناء الوطن للمحافظة على نعمة الأمن والآمان التي يحرص جميع أبنائه على دوامها منذ فجر تاريخ الدولة الأردنية.
و عليه فان العشيرة تحذر كل صوت ناشر من محاولة الاصطياد بالماء العكر وإثارة النعرات التي ليست من شيمنا واخلاقنا وعهدنا والإساءة إلى الأجهزة الأمنية التي نقف خلفها ب" الباع والذراع" لايماننا بمهنيتها وحرفيتها وولاء وانتماء كل فرد فيها للعرش والوطن واخلاصهم وايثارهم بتقديم أرواحهم الزكية رخيصة من أجل أمن الوطن واستقراره.
كما تؤكد رفضها وادانتها وملاحقة كل من يحاول استغلال مصابها الجلل قانونيا وعشائريا بهدف تضليل الرأي العام ومحاولة العبث بالنسيج الوطني و زرع بذور الفتنة بين أبناء العشيرة الواحدة لتحقيق أجنداتهم الخاصة.
وتوضح العشيرة ان هذه الحادثة ما هي الا حادثة فردية ولا تتحمل وزرها اي عشيرة اردنية على الاطلاق، لايمانها المطلق بنزاهة القضاء الأردني وحرفية الأجهزة الأمنية في التعامل مع قضية مقتل ابنها الصحفي " محمد سمحان " لإحقاق الحق وانفاذ القانون في هذه الجريمة النكراء ، التي لا تمت للأخلاق والشهامة الأردنية بصلة.
وفي هذا المقام تطالب العشيرة بايقاع عقوبة الاعدام على الجاني الذي قتل ابننا بدم بارد وان ياخذ القانون مجراه في احقاق الحق وترسيخ العدالة ونحن على يقين بانه لا يضيع حق انسان تحت ظل راعي المسيرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
وتؤكد عشيرة ال سمحان التفافها حول القيادة الهاشمية وثباتها على العهد والوفاء الصادق للعرش الهاشمي لتظل راية الحق مرفوعة تحرسها العيون وتحفظها القلوب ، وليبقى هذا الوطن حصناً منيعاً وقلعة للصمود والشموخ.