الأردن الثالث عربيا في استخدام الفيس بوك
جو 24 : سناء الصمادي- كشف مدير قسم الإعلام الاجتماعي في شركة زين والمستشار والمدرب في مجال الإعلام الإجتماعي خالد الاحمد، عن ان الأردن يحتل المرتبة الثالثة عربيا في استخدام موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" حسب آخر احصائية صادرة عن دائرة الاحصاءات العامة.
وبين خلال محاضرة عقدتها كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية اليوم حول "كيفية استغلال شبكات التواصل الاجتماعي" ان الأردن يعتبر اعلى دولة بعد دولتي قطر، والامارات العربية في استخدام الفيس البوك بنسبة (60%).
وقال الاحمد ان المحاضرة تهدف إلى التعريف بثقافة الإعلام المجتمعي وتوعية الطلبة في كيفية التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي بما ينعكس إيجابا عليهم وعلى مجتمعهم.
واضاف إلى أن لمواقع التواصل الاجتماعي إيجابيات وسلبيات يجب الوقوف على حيثياتها، للاستفادة من نقاط القوة فيها وتحقيق الاستفادة القصوى منها.
وعرض الاحمد نبذة عن مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك وتويتر ولينك دن وسناب شات" وبين أهميتها في المجتمع بعد انتشارها بشكل ملحوظ، وكيفية استغلال تلك المنصات والمواقع الافتراضية في الترويج الذاتي عن انفسهم للوصول الى اهدافهم المنشودة التي تلبي طموحاتهم وتنمي مهاراتهم.
واشار الى أن تلك المواقع تشكل استثمارا جيدا لبناء قاعدة علاقات للطلبة في مرحلة مبكرة من حياتهم تساعدهم في حياتهم المهنية من خلال تسويق انفسهم مستقبلا، حيث تتميز المواقع بخاصية سهولة نشر الأخبار والأفكار وإمكانية مشاهدتها من قبل أكبر عدد ممكن من المتصفحين.
ونوه الى ان شبكات التواصل الاجتماعي تعتبر بمثابة السيرة الذاتية الأبدية للفرد، ولا بد من استخدامها بالطريقة المثلى التي تعود عليه بالفائدة.
وتطرق الأحمد خلال المحاضرة إلى عدد من الأخطاء التي حصلت على منصات الإعلام الإجتماعي، وقصص النجاح التي تبلورت جراء الاستخدام الأمثل لها.
وبين خلال محاضرة عقدتها كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية اليوم حول "كيفية استغلال شبكات التواصل الاجتماعي" ان الأردن يعتبر اعلى دولة بعد دولتي قطر، والامارات العربية في استخدام الفيس البوك بنسبة (60%).
وقال الاحمد ان المحاضرة تهدف إلى التعريف بثقافة الإعلام المجتمعي وتوعية الطلبة في كيفية التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي بما ينعكس إيجابا عليهم وعلى مجتمعهم.
واضاف إلى أن لمواقع التواصل الاجتماعي إيجابيات وسلبيات يجب الوقوف على حيثياتها، للاستفادة من نقاط القوة فيها وتحقيق الاستفادة القصوى منها.
وعرض الاحمد نبذة عن مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك وتويتر ولينك دن وسناب شات" وبين أهميتها في المجتمع بعد انتشارها بشكل ملحوظ، وكيفية استغلال تلك المنصات والمواقع الافتراضية في الترويج الذاتي عن انفسهم للوصول الى اهدافهم المنشودة التي تلبي طموحاتهم وتنمي مهاراتهم.
واشار الى أن تلك المواقع تشكل استثمارا جيدا لبناء قاعدة علاقات للطلبة في مرحلة مبكرة من حياتهم تساعدهم في حياتهم المهنية من خلال تسويق انفسهم مستقبلا، حيث تتميز المواقع بخاصية سهولة نشر الأخبار والأفكار وإمكانية مشاهدتها من قبل أكبر عدد ممكن من المتصفحين.
ونوه الى ان شبكات التواصل الاجتماعي تعتبر بمثابة السيرة الذاتية الأبدية للفرد، ولا بد من استخدامها بالطريقة المثلى التي تعود عليه بالفائدة.
وتطرق الأحمد خلال المحاضرة إلى عدد من الأخطاء التي حصلت على منصات الإعلام الإجتماعي، وقصص النجاح التي تبلورت جراء الاستخدام الأمثل لها.