#لماذا_لاتضرب_زوجتك.. عشرات الأسباب تمنعك من ذلك؟
جو 24 : لماذا لا تضرب زوجتك؟، سؤال يطرح في ذهنك عدة أسئلة، من بينها، هل يقصد صاحب هذا السؤال التحريض على ضرب الزوجات، من باب أنه لماذا أنت تحديدا لا تضربها، والثاني هو أن السؤال في أصله استنكاري، وكأنه يريد أن يقول لك أنه لا يمكنك ضرب زوجتك لهذه الأسباب، وهو ما فطن إليها المتفاعلين مع هاشتاج،#لماذا_لاتضرب_زوجتك.
إذ وجدنا مجموعة من المبررات والأساليب الراقية التي ترفض فكرة الضرب أصلا، وتعتبر الزوجة أجمل ما في الوجود وأنها نبع الحياة وحصن الأمان والسعادة للزوج ولباقي الأسرة، فكيف لإنسان عاقل أن يهد سعادته بديه؟!.
ومن بين المعاني الجميلة، ما قاله سعيد حسين الزهراني في تغريدته، حينما قال معلقا على الهاشتاج: "ﻷنها سر الحياة ومنبع السعادة.. ﻷنها خلف كل نجاحاتي.. يارب تكتب لها الشفاء من كل داء".
فيما أكد آخر أن احترام المرأة هو فطرة في الإنسان، إلا أن الكثير من العادات والتقاليد تعمل على تشويه هذه الفطرة تحت دعاوى جاهلية.
فيما شدد آخر على رفض فكرة الضرب، معتبرا أن ضرب الزوجة في أصله إهانة للزوج، لأن إهانة الزوجة ما هي إلا إهانة للزوج، ومن ثم تنتقل الإهانة للأبناء، وأن الضرب ينبغي أن يتراجع لمراحل متأخرة جدا في العلاقة بين الزوجين.
فيما عبر آخر، عن رفضه لفكرة الهاشتاج أصلا، مؤكدا أن الزوج يسعى إلى رضا زوجته، وأن الرجل يجب عليه أن يستحوذ على احترام زوجته وتقديرها عندما يشبعها من رجولته وحرصه عليها.
حاول آخر أن يتعامل مع الهاشتاج بشكل منطقي، متسائلا، هل يقبل أي رجل أن يتم إهانة ابنته أو شقيقته أو قريبة له على يد زوجها، بالقطع لا، إذا من باب أولى عليك ألا تضرب زوجتك؟، فيما دعم آخر هذا الكلام حينما قال: "من أجل أمي احترمت كل النساء".
وطالب آخر، بضرورة الاقتداء بالرسول الكريم في تعامله مع زوجاته، مطالبا بضرورة عدم انتشار التفاخر بين الرجال بفكرة ضرب الزوجات، وكأنها شيئا إيجابيا.
أما صاحب هذه التغريدة، فقد نفى فكرة الرجولة عمن يقدم على ضرب الزوجة خاصة والأنثى بصفة عامة، مؤكد أن الأفعال الرجولية هي التي تصنع هيبة الرجل وتقديره في نظر زوجته.
وأروع ما يمكن أن نختم به هي هذه التغريدة، التي ذكرنا فيها صاحبها بحديث الرسول - صلى الله وعليه وسلم - حينما قال: "النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"، وقال الرسول أيضا: "استوصوا بالنساء خيرا"، وقال أيضا: "رفقا بالقوارير".
إذ وجدنا مجموعة من المبررات والأساليب الراقية التي ترفض فكرة الضرب أصلا، وتعتبر الزوجة أجمل ما في الوجود وأنها نبع الحياة وحصن الأمان والسعادة للزوج ولباقي الأسرة، فكيف لإنسان عاقل أن يهد سعادته بديه؟!.
ومن بين المعاني الجميلة، ما قاله سعيد حسين الزهراني في تغريدته، حينما قال معلقا على الهاشتاج: "ﻷنها سر الحياة ومنبع السعادة.. ﻷنها خلف كل نجاحاتي.. يارب تكتب لها الشفاء من كل داء".
فيما أكد آخر أن احترام المرأة هو فطرة في الإنسان، إلا أن الكثير من العادات والتقاليد تعمل على تشويه هذه الفطرة تحت دعاوى جاهلية.
فيما شدد آخر على رفض فكرة الضرب، معتبرا أن ضرب الزوجة في أصله إهانة للزوج، لأن إهانة الزوجة ما هي إلا إهانة للزوج، ومن ثم تنتقل الإهانة للأبناء، وأن الضرب ينبغي أن يتراجع لمراحل متأخرة جدا في العلاقة بين الزوجين.
فيما عبر آخر، عن رفضه لفكرة الهاشتاج أصلا، مؤكدا أن الزوج يسعى إلى رضا زوجته، وأن الرجل يجب عليه أن يستحوذ على احترام زوجته وتقديرها عندما يشبعها من رجولته وحرصه عليها.
حاول آخر أن يتعامل مع الهاشتاج بشكل منطقي، متسائلا، هل يقبل أي رجل أن يتم إهانة ابنته أو شقيقته أو قريبة له على يد زوجها، بالقطع لا، إذا من باب أولى عليك ألا تضرب زوجتك؟، فيما دعم آخر هذا الكلام حينما قال: "من أجل أمي احترمت كل النساء".
وطالب آخر، بضرورة الاقتداء بالرسول الكريم في تعامله مع زوجاته، مطالبا بضرورة عدم انتشار التفاخر بين الرجال بفكرة ضرب الزوجات، وكأنها شيئا إيجابيا.
أما صاحب هذه التغريدة، فقد نفى فكرة الرجولة عمن يقدم على ضرب الزوجة خاصة والأنثى بصفة عامة، مؤكد أن الأفعال الرجولية هي التي تصنع هيبة الرجل وتقديره في نظر زوجته.
وأروع ما يمكن أن نختم به هي هذه التغريدة، التي ذكرنا فيها صاحبها بحديث الرسول - صلى الله وعليه وسلم - حينما قال: "النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"، وقال الرسول أيضا: "استوصوا بالنساء خيرا"، وقال أيضا: "رفقا بالقوارير".