#جيني_إسبر برؤية تجميل لبنانية
جو 24 : الألوان حكاية لا تنتهي، هكذا يبدأ مجيد زهر حواره مع "العربي الجديد"، شارحًا الألوان الموسمية للموضة في الماكياج، ومعدداً بعض الملاحظات والنصائح حول كيفية استغلال أدوات التجميل، وكذلك ألوان هذا الموسم البارد.
يقول خبير الماكياح مجيد زهر: "نعيش اليوم عصر التناقضات بكل ما للكلمة من معنى: لا خطوط موحدة للتجميل النسائي، بل بفعل العولمة والانفتاح عن طريق التواصل الاجتماعي نُبحر نحن كخبراء تجميل إلى جميع هذه العوالم من أجل زينة المرأة".
بدأ مجيد زهر تعاونه مع عدد من الممثلين العرب قبل سنوات، لكن تعاونه مع الممثلة سلاف فواخرجي شكل بالنسبة له طريقا نحو زميلات سلاف اللواتي يفضلن التعاون معه في المناسبات، وأغلفة المجلات المصورة في بيروت.
مؤخراً زارت الممثلة السورية جيني إسبر بيروت، والتقت خبير التجميل زهر الذي بدّل في مواقفها التجميلية، "الممثلات وتحديدا السوريات يأخذن بالنصيحة ولا يخفن من العروض التي أقدمها أو نتناقش بشأنها مع الممثلة". ويضيف عن تعاونه مع إسبر: " الـ relooking هو المساحة التي عملنا عليها في هذه المجموعة من الصور والتي غيّرت كثيراً من إطلالة الفنانة جيني إسبر وفي مفهومها لألوان الماكياج سمتّه هي "بالستايل" الجديد لها".
جيني إسبر فنانة مشغولة بالحركة والعفوية، وهي إلى ذلك اقتنعت بالأفكار التي عرضها عليها زهر التشابه بين شخصيتها الخاصة والألوان كان ضرورياً. لذلك، يقول زهر "ركزت على إبراز عينيها باللون الأسود، مع ألوان "نيود" حول العينين. كما لجأت اللون الموف بدلاً من الأحمر، وتماشى ذلك مع الأزياء العصرية التي ارتدتها بين الأسود والأبيض، أما من ناحية الشعر، فقد نفذ مصفف الشعر تسريحة الشعر المجعّد الحر والعريض، وبدا الشعر طبيعياً لأقصى الدرجات".
يؤكد مجيد زهر أن الألوان "الفاتحة" هي ما ستميز موسم الأعياد والشتاء المقبل. هناك تضارب مؤكد بين ألوان الشتاء القاتم وألوان الفرح النابعة من دور الموضة العالمية وكيفية توظيفها من قبلنا نحن كخبراء تجميل.
يؤكد زهر أنه ضد المرأة الحالمة بالتجميل لمجرد أنها تفكر بمجاراة الموضة. على العكس، ذلك يضعها أمام تجربة قاسية جداً قد تلازمها طوال حياتها، لذلك كخبير تجميل ولست طبيبًا، أنا ضد عمليات التجميل التي لا تأتي بالنتائج المرجوة خصوصاً في الأعمار المُبكرة التي قد تكون تداعياتها مع مرور الوقت خطيرة أكثر من السيدات اللواتي تقدمن بالعمر واللواتي من الضروري القيام بعمليات تجميل تؤخر قليلا من التجاعيد عندهن وليس قتل البشرة أو الجلد أو الأنف والعيون، أو النفخ الذي لم يعد يجدي نفعا خصوصاً إن كانت الخدود أو الشفاه لا يلزمها هذا.
يختم خبير التجميل زهر حديثه بالقول: التجميل وُجد في هذا العالم كي يضفي على المرأة جمالاً وليس العكس. أما البعض، ولقلة خبرته في استغلال أنواع التجميل وتوظيفها لصالح المرأة، فيعمد إلى تشويهها، وحذاري من قلة الخبرة.
يقول خبير الماكياح مجيد زهر: "نعيش اليوم عصر التناقضات بكل ما للكلمة من معنى: لا خطوط موحدة للتجميل النسائي، بل بفعل العولمة والانفتاح عن طريق التواصل الاجتماعي نُبحر نحن كخبراء تجميل إلى جميع هذه العوالم من أجل زينة المرأة".
بدأ مجيد زهر تعاونه مع عدد من الممثلين العرب قبل سنوات، لكن تعاونه مع الممثلة سلاف فواخرجي شكل بالنسبة له طريقا نحو زميلات سلاف اللواتي يفضلن التعاون معه في المناسبات، وأغلفة المجلات المصورة في بيروت.
مؤخراً زارت الممثلة السورية جيني إسبر بيروت، والتقت خبير التجميل زهر الذي بدّل في مواقفها التجميلية، "الممثلات وتحديدا السوريات يأخذن بالنصيحة ولا يخفن من العروض التي أقدمها أو نتناقش بشأنها مع الممثلة". ويضيف عن تعاونه مع إسبر: " الـ relooking هو المساحة التي عملنا عليها في هذه المجموعة من الصور والتي غيّرت كثيراً من إطلالة الفنانة جيني إسبر وفي مفهومها لألوان الماكياج سمتّه هي "بالستايل" الجديد لها".
جيني إسبر فنانة مشغولة بالحركة والعفوية، وهي إلى ذلك اقتنعت بالأفكار التي عرضها عليها زهر التشابه بين شخصيتها الخاصة والألوان كان ضرورياً. لذلك، يقول زهر "ركزت على إبراز عينيها باللون الأسود، مع ألوان "نيود" حول العينين. كما لجأت اللون الموف بدلاً من الأحمر، وتماشى ذلك مع الأزياء العصرية التي ارتدتها بين الأسود والأبيض، أما من ناحية الشعر، فقد نفذ مصفف الشعر تسريحة الشعر المجعّد الحر والعريض، وبدا الشعر طبيعياً لأقصى الدرجات".
يؤكد مجيد زهر أن الألوان "الفاتحة" هي ما ستميز موسم الأعياد والشتاء المقبل. هناك تضارب مؤكد بين ألوان الشتاء القاتم وألوان الفرح النابعة من دور الموضة العالمية وكيفية توظيفها من قبلنا نحن كخبراء تجميل.
يؤكد زهر أنه ضد المرأة الحالمة بالتجميل لمجرد أنها تفكر بمجاراة الموضة. على العكس، ذلك يضعها أمام تجربة قاسية جداً قد تلازمها طوال حياتها، لذلك كخبير تجميل ولست طبيبًا، أنا ضد عمليات التجميل التي لا تأتي بالنتائج المرجوة خصوصاً في الأعمار المُبكرة التي قد تكون تداعياتها مع مرور الوقت خطيرة أكثر من السيدات اللواتي تقدمن بالعمر واللواتي من الضروري القيام بعمليات تجميل تؤخر قليلا من التجاعيد عندهن وليس قتل البشرة أو الجلد أو الأنف والعيون، أو النفخ الذي لم يعد يجدي نفعا خصوصاً إن كانت الخدود أو الشفاه لا يلزمها هذا.
يختم خبير التجميل زهر حديثه بالقول: التجميل وُجد في هذا العالم كي يضفي على المرأة جمالاً وليس العكس. أما البعض، ولقلة خبرته في استغلال أنواع التجميل وتوظيفها لصالح المرأة، فيعمد إلى تشويهها، وحذاري من قلة الخبرة.