مسلسل فضائح ريال مدريد .. كلاكيت خامس مرّة!
جو 24 : بعد تضارب الانباء حول احتمالية اقصاء ريال مدريد من مسابقة كأس ملك اسبانيا بسبب اشراك الروسي دينيس تشيرتشيف بشكل غير قانوني امام قادش، يبدو ان مسلسل الفضائح التي هزّت النادي الملكي لن يتوقف.
ورغم ان تشيرتشيف تلقى 3 بطاقات صفراء في البطولة من الموسم الماضي مع فريقه السابق فياريال، كانت أمام كل من ريال سوسييداد وخيتافي وبرشلونة، مما يعني أنه لا يجب مشاركته في المباراة الأولى من البطولة، إلا أن ريال مدريد وقع في خطأ اداري فاضح، قد يكلفه فقدان المنافسة على اول الالقاب في الموسم الحالي.
الهزّة الاولى التي عصفت بالبيت المدريدي كانت في 12 تموز/ يوليو الماضي بعدما تخلف كافة لاعبي ومسؤولي ريال مدريد عن وداع الحارس الاسطوري ايكر كاسياس بعد 25 عاما قضاها في (سانتياغو بيرنابيو)، قبل أن يرحل إلى بورتو البرتغالي بشكل مهين، دون تكريمه بشكل لائق عطفا على انجازاته السابقة مع اللوس بلانكوس.
وجاءت الصفعة الثانية للميرينغي بعدما تعثّرت اجراءات انتقال الحارس الاسباني ديفيد دي خيا في الدقائق الاخيرة من سوق الانتقالات الصيفية في حادثة الفاكس المتأخر، وتبادل فيها ريال مدريد ومانشستر يونايتد تهمة تعمد التأخير وتعثّر الصفقة، التي كان الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس جزءا منها.
ومع الشروع في الموسم الحالي، عصف فايروس الاصابات بكامل لاعبي ريال مدريد دون استثناء، وهو ما يؤكد على وجود فجوة كبيرة في عمل الطاقم الطبي للفريق، الذي يتمتع بعلاقة جيدة مع فلورنتينو بيريز، لتؤثر هذه الانتكاسات على وضع الفريق، الذي سقط بشكل مدوي امام برشلونة في الكلاسيكو برباعية نظيفة، وجعلته يتخلف بفارق 6 نقاط عن البرسا، متصدر ترتيب الليغا، رغم ضرورة اعتراف الكثيرون بقوة برشلونة بعيدا عن اي حجج واهية.
ولم يقف ريال مدريد عند هذا الحد، حيث تعرض لصدمة جديدة بعد اتهام مهاجمه الفرنسي كريم بنزيمة بابتزاز مواطنه فالبوينا بشريط جنسي، والذي لاقى اصداء كثيرة في العالم، خاصة وان اصواتا كثيرة تعالت لطرده من منتخب الديوك، فيما بدأت اقلام الصحافة المحلية تتحدث عن خطة ريال مدريد للتخلص من بنزيمة، خوفا من تعرض سمعة النادي، الذي اصبح بؤرة للفساد الاداري برئاسة "رأس الافعى" بيريز، لأي تشويش.
وجاء الدور على فضيحة الاقصاء من مسابقة كأس الملك، والتي لا تبدو أنها الحلقة الاخيرة في مسلسل فضائح ريال مدريد هذا الموسم، فمن المسؤول عن اشراك لاعب موقوف؟، وهل سيؤثر ذلك على طموح اللاعبين الذين يسعون إلى ملامسة انجاز الثلاثية التاريخية تحت قيادة بينيتيز، الذي لا يجد ترحيبا كبيرا من جماهير ريال مدريد؟. kooora
ورغم ان تشيرتشيف تلقى 3 بطاقات صفراء في البطولة من الموسم الماضي مع فريقه السابق فياريال، كانت أمام كل من ريال سوسييداد وخيتافي وبرشلونة، مما يعني أنه لا يجب مشاركته في المباراة الأولى من البطولة، إلا أن ريال مدريد وقع في خطأ اداري فاضح، قد يكلفه فقدان المنافسة على اول الالقاب في الموسم الحالي.
الهزّة الاولى التي عصفت بالبيت المدريدي كانت في 12 تموز/ يوليو الماضي بعدما تخلف كافة لاعبي ومسؤولي ريال مدريد عن وداع الحارس الاسطوري ايكر كاسياس بعد 25 عاما قضاها في (سانتياغو بيرنابيو)، قبل أن يرحل إلى بورتو البرتغالي بشكل مهين، دون تكريمه بشكل لائق عطفا على انجازاته السابقة مع اللوس بلانكوس.
وجاءت الصفعة الثانية للميرينغي بعدما تعثّرت اجراءات انتقال الحارس الاسباني ديفيد دي خيا في الدقائق الاخيرة من سوق الانتقالات الصيفية في حادثة الفاكس المتأخر، وتبادل فيها ريال مدريد ومانشستر يونايتد تهمة تعمد التأخير وتعثّر الصفقة، التي كان الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس جزءا منها.
ومع الشروع في الموسم الحالي، عصف فايروس الاصابات بكامل لاعبي ريال مدريد دون استثناء، وهو ما يؤكد على وجود فجوة كبيرة في عمل الطاقم الطبي للفريق، الذي يتمتع بعلاقة جيدة مع فلورنتينو بيريز، لتؤثر هذه الانتكاسات على وضع الفريق، الذي سقط بشكل مدوي امام برشلونة في الكلاسيكو برباعية نظيفة، وجعلته يتخلف بفارق 6 نقاط عن البرسا، متصدر ترتيب الليغا، رغم ضرورة اعتراف الكثيرون بقوة برشلونة بعيدا عن اي حجج واهية.
ولم يقف ريال مدريد عند هذا الحد، حيث تعرض لصدمة جديدة بعد اتهام مهاجمه الفرنسي كريم بنزيمة بابتزاز مواطنه فالبوينا بشريط جنسي، والذي لاقى اصداء كثيرة في العالم، خاصة وان اصواتا كثيرة تعالت لطرده من منتخب الديوك، فيما بدأت اقلام الصحافة المحلية تتحدث عن خطة ريال مدريد للتخلص من بنزيمة، خوفا من تعرض سمعة النادي، الذي اصبح بؤرة للفساد الاداري برئاسة "رأس الافعى" بيريز، لأي تشويش.
وجاء الدور على فضيحة الاقصاء من مسابقة كأس الملك، والتي لا تبدو أنها الحلقة الاخيرة في مسلسل فضائح ريال مدريد هذا الموسم، فمن المسؤول عن اشراك لاعب موقوف؟، وهل سيؤثر ذلك على طموح اللاعبين الذين يسعون إلى ملامسة انجاز الثلاثية التاريخية تحت قيادة بينيتيز، الذي لا يجد ترحيبا كبيرا من جماهير ريال مدريد؟. kooora