اجتماع عاجل لكتلة الاتحاد الوطني السبت.. ومقترحات للتخفيف عن المواطنين
جو 24 : قال النائب الكابتن محمد الخشمان رئيس حزب الاتحاد الوطني ورئيس كتلته النيابية ان كتلة الاتحاد الوطني باعتبارها الذراع النيابي للحزب ومناط بها مسؤوليه مراقبة الأداء في أجهزة الدولة المختلفة والتأكد من سلامه الإجراءات التى تقوم بها هذه الأجهزة انطلاقاً من رسالة الحزب ورؤيته الفكرية والسياسية، وأخذاً بالاعتبارات الاقتصادية العامة للدولة الاردنية وأوضاع المواطنين الاقتصادية، فان الكتله ستتداعى الى اجتماع عاجل ضمن منهجيتها التشاركية في أخذ القرارات يوم السبت الموافق 5/12/2015، وستتقدم بمجموعة من الاقتراحات للحكومة للتخفيف عن المواطنين بعيداً عن المزايدات او المناكفات.
وقال الخشمان في تصريحه ان كتلة حزب الاتحاد الوطني النيابية تلتزم بالعمل وفق برنامجها الشمولي الذي تم التوافق عليه بين اعضاء الكتلة ويهدف إلى تقديم توصيات للحكومة عبر المجلس النيابي وفي اطار مناقشة الموازنة العامة للدولة للعام 2016، في عام نعي جميعاً انها تهلُ علينا في ضوء عام من المتغيرات المحلية والإقليمية التي تمس حياة المواطن إقتصادياً وإجتماعياً مما ترتب عليه معاناته ووقوعه تحت خط الفقر مما يتطلب التفكير ملياً في حلول للتخفيف عن المواطن سواء في القطاع العام أو الخاص .
واختتم الكابتن الخشمان تصريحه بالقول يحدونا الأمل والتفاؤل والثقة والعزيمة بان يتجاوز الوطن عثرته الماليه وان يستمر في نهضته الشاملة ليظل الأردن يحتل المكانة الدولية المرموقة ويحظى بالمصداقية والاحترام بين دول العالم في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله واعز ملكه الذي نجدد له صادق العهد والوفاء للمضي قدما على خطى درب جلالته السديد بعون الله ليظل راسنا عاليا بمشيئة الله.
وقال الخشمان في تصريحه ان كتلة حزب الاتحاد الوطني النيابية تلتزم بالعمل وفق برنامجها الشمولي الذي تم التوافق عليه بين اعضاء الكتلة ويهدف إلى تقديم توصيات للحكومة عبر المجلس النيابي وفي اطار مناقشة الموازنة العامة للدولة للعام 2016، في عام نعي جميعاً انها تهلُ علينا في ضوء عام من المتغيرات المحلية والإقليمية التي تمس حياة المواطن إقتصادياً وإجتماعياً مما ترتب عليه معاناته ووقوعه تحت خط الفقر مما يتطلب التفكير ملياً في حلول للتخفيف عن المواطن سواء في القطاع العام أو الخاص .
واختتم الكابتن الخشمان تصريحه بالقول يحدونا الأمل والتفاؤل والثقة والعزيمة بان يتجاوز الوطن عثرته الماليه وان يستمر في نهضته الشاملة ليظل الأردن يحتل المكانة الدولية المرموقة ويحظى بالمصداقية والاحترام بين دول العالم في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله واعز ملكه الذي نجدد له صادق العهد والوفاء للمضي قدما على خطى درب جلالته السديد بعون الله ليظل راسنا عاليا بمشيئة الله.