حزب التيار الوطني يرحب باشهار ائتلاف من ثمانية احزاب
جو 24 : رحب المجلس المركزي لحزب التيار الوطني بالائتلاف الحزبي الذي يحمل اسم تيار التجديد الذي يضم التيار مع ثمانية احزاب وسيتم اشهاره قريباً.
واعتبر المجلس للحزب في اجتماعه هذه الخطوة توجها مهما نحو تفصيل الحياة الحزبية على الصعيد الوطني والبرامجي .
وقال رئيس الحزب المهندس عبدالهادي المجالي في بداية الاجتماع الذي عقد في مقر الحزب اليوم ان الائتلاف الجديد هو اطار تنسيقي وليس توجهاً نحو الاندماج في اطار الاستعداد للانتخابات النيابية المقبلة .
وطالب مجلس النواب بمعالجة الثغرات الدستورية في مشروع قانون الانتخاب عند مناقشته لتمكين الشعب الاردني من المشاركة الفعالة في الانتخابات المقبلة والاستجابة للمطالب الشعبية والحزبية التي قدمتها الفعاليات الشعبية والحزبية، مشددا على أهمية الاوراق النقاشية التي قدمها الملك لتفعيل الحياة الحزبية وتحديدا عند مطالبته الشباب في الجامعات بالمشاركة في الاحزاب .
وقال المجالي ان الحزب لديه برنامج متكامل لكل مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والفقر والبطالة والصحة تقدم حلول كاملة لمشاكل المجتمع الاردني الا ان المسؤولين يصرون دوما على اطلاق شعارات ووصفات تقول ان الاحزاب ليس لديها برامج.
وكان رئيس المجلس المركزي الدكتور أحمد الحمايدة ألقى كلمة اثنى فيها على جهود المجلس الذي هو عماد الحزب وقاعدته الاساسية عبر مسيرة الحزب، مشيرا الى ان قيادة الحزب ستعمل على التعبير عن توجهات اعضاء المجلس المركزي في برامج الحزب مستقبلا .
وتحدث نائب رئيس الحزب الدكتور حمدي مراد عن الخطوات التي قطعها الحزب في التنسيق الحزبي عبر الائتلاف الجديد الذي مضى قرابة ثمانية شهور على وضع ادبياته ورؤيته الاستراتيجية ونظامه الاساسي تمهيدا لإشهاره قبيل نهاية العام الحالي .
وناقش المجلس المركزي في اجتماعه اليات تفعيل لجانه واستكمل اللجان المنبثقة عنه الى جانب انتخاب الدكتور اسماعيل العواملة مساعدا لرئيس المجلس .
وفوض المجلس المركزي المكتب التنفيذي بتعبئة الشواغر في المجلس المركزي التي شغرت جراء انتقال عدد من الاعضاء الى رحمة الله تعالى .
واعتبر المجلس للحزب في اجتماعه هذه الخطوة توجها مهما نحو تفصيل الحياة الحزبية على الصعيد الوطني والبرامجي .
وقال رئيس الحزب المهندس عبدالهادي المجالي في بداية الاجتماع الذي عقد في مقر الحزب اليوم ان الائتلاف الجديد هو اطار تنسيقي وليس توجهاً نحو الاندماج في اطار الاستعداد للانتخابات النيابية المقبلة .
وطالب مجلس النواب بمعالجة الثغرات الدستورية في مشروع قانون الانتخاب عند مناقشته لتمكين الشعب الاردني من المشاركة الفعالة في الانتخابات المقبلة والاستجابة للمطالب الشعبية والحزبية التي قدمتها الفعاليات الشعبية والحزبية، مشددا على أهمية الاوراق النقاشية التي قدمها الملك لتفعيل الحياة الحزبية وتحديدا عند مطالبته الشباب في الجامعات بالمشاركة في الاحزاب .
وقال المجالي ان الحزب لديه برنامج متكامل لكل مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والفقر والبطالة والصحة تقدم حلول كاملة لمشاكل المجتمع الاردني الا ان المسؤولين يصرون دوما على اطلاق شعارات ووصفات تقول ان الاحزاب ليس لديها برامج.
وكان رئيس المجلس المركزي الدكتور أحمد الحمايدة ألقى كلمة اثنى فيها على جهود المجلس الذي هو عماد الحزب وقاعدته الاساسية عبر مسيرة الحزب، مشيرا الى ان قيادة الحزب ستعمل على التعبير عن توجهات اعضاء المجلس المركزي في برامج الحزب مستقبلا .
وتحدث نائب رئيس الحزب الدكتور حمدي مراد عن الخطوات التي قطعها الحزب في التنسيق الحزبي عبر الائتلاف الجديد الذي مضى قرابة ثمانية شهور على وضع ادبياته ورؤيته الاستراتيجية ونظامه الاساسي تمهيدا لإشهاره قبيل نهاية العام الحالي .
وناقش المجلس المركزي في اجتماعه اليات تفعيل لجانه واستكمل اللجان المنبثقة عنه الى جانب انتخاب الدكتور اسماعيل العواملة مساعدا لرئيس المجلس .
وفوض المجلس المركزي المكتب التنفيذي بتعبئة الشواغر في المجلس المركزي التي شغرت جراء انتقال عدد من الاعضاء الى رحمة الله تعالى .