جوزيه مورينيو.. المصائب تتوالى على "سبيشيال وان"
جو 24 : في الدقيقة الـ83، يقف جوزيه مورينيو على خط الملعب يحاول إيجاد أي طريق لمهاجمي تشيلسي لتسجيل هدف في شباك بورنموث على ملعب "ستامفورد بريدج" في الجولة الـ15 من الدوري الإنجليزي، كانت النتيجة تشير إلى التعادل السلبي، لكن الطاولة انقلبت عليه بهدف في مرماه لصالح الضيوف.
سجل غلين موراي هدفا لصالح بورنموث في شباك تشيلسي، من خطأ دفاعي ساذج ليس غريبا على دفاع "البلوز" هذا الموسم.
بعدما ظن جمهور تشيلسي أن مسيرة الفريق بدأت في الصعود ولو ببطئ بعد البداية الكارثية هذا الموسم، خاصة أن المباريات الثلاثة الأخيرة للفريق في الدوري وأبطال أوروبا شهدت (انتصارين وتعادل)، لكن الهزيمة عادت لتضرب تشيلسي مجددا في عقر داره أمام منافس صاعد للدوري الإنجليزي.
بعد لعب 15 مباراة، حصد تشيلسي أبطال الدوري في الموسم الماضي 15 نقطة أي نقطة عن كل جولة، وسجل 17 هدفا وعليه 24 هدفا.
لم يحقق تشيلسي إلا 4 مباريات وتعادل في 3 وخسر 8 مباريات، وهذه أرقام تعكس المصائب التي تتوالى على رأس جوزيه مورينيو الذي يحب أن يصف نفسه بالـ"سبيشيال وان".
لا يسطير مورينيو على فريقه ولا يشعر لاعبو تشيلسي بالراحة معه، فمن يصدق أن نرى لاعبا يعترض على قرار للمدرب البرتغالي علانية أمام الجماهير، هذا ما قام به دييجو كوستا عندما ألقى قميص التدريب على الأرض بعدما وجد نفسه خارج المباراة أمام توتنهام في الجولة الـ14 رغم أنه كان يجري الإحماء للمشاركة.
هل ستظل إدارة تشيلسي برئاسة الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش تساند مورينيو، أم حان وقت التغيير والإطاحة بالمدرب البرتغالي من منصبه، والاستعانة باسم جديد؟.
سجل غلين موراي هدفا لصالح بورنموث في شباك تشيلسي، من خطأ دفاعي ساذج ليس غريبا على دفاع "البلوز" هذا الموسم.
بعدما ظن جمهور تشيلسي أن مسيرة الفريق بدأت في الصعود ولو ببطئ بعد البداية الكارثية هذا الموسم، خاصة أن المباريات الثلاثة الأخيرة للفريق في الدوري وأبطال أوروبا شهدت (انتصارين وتعادل)، لكن الهزيمة عادت لتضرب تشيلسي مجددا في عقر داره أمام منافس صاعد للدوري الإنجليزي.
بعد لعب 15 مباراة، حصد تشيلسي أبطال الدوري في الموسم الماضي 15 نقطة أي نقطة عن كل جولة، وسجل 17 هدفا وعليه 24 هدفا.
لم يحقق تشيلسي إلا 4 مباريات وتعادل في 3 وخسر 8 مباريات، وهذه أرقام تعكس المصائب التي تتوالى على رأس جوزيه مورينيو الذي يحب أن يصف نفسه بالـ"سبيشيال وان".
لا يسطير مورينيو على فريقه ولا يشعر لاعبو تشيلسي بالراحة معه، فمن يصدق أن نرى لاعبا يعترض على قرار للمدرب البرتغالي علانية أمام الجماهير، هذا ما قام به دييجو كوستا عندما ألقى قميص التدريب على الأرض بعدما وجد نفسه خارج المباراة أمام توتنهام في الجولة الـ14 رغم أنه كان يجري الإحماء للمشاركة.
هل ستظل إدارة تشيلسي برئاسة الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش تساند مورينيو، أم حان وقت التغيير والإطاحة بالمدرب البرتغالي من منصبه، والاستعانة باسم جديد؟.